تراجع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليعمق خسائره لليوم الثالث على التوالي ، مسجلا أدنى مستوى فى أربعة أشهر ، فى ظل المعنويات القوية التي تسيطر على المستثمرين ، تركيزا على شراء العملات ذات المخاطر العالية ، بعد اتفاق تاريخي فى أوروبا حول حزمة إنقاذ اقتصادي ،وأخبار إيجابية عن لقاح أكسفورد المرشحة بقوة للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.15 % إلى مستوى 97.62 نقطة الأدنى منذ 10 آذار/مارس الماضي ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 95.75 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 95.92 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 0.2% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ، بفضل ضعف الطلب على العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل.
تسيطر معنويات قوية على مستثمري أسواق المال العالمية ،وهو ما ينعكس حاليا بصعود مؤشرات أسواق الأسهم لمستويات لم تصلها منذ أوائل آذار/مارس الماضي ،وارتفاع العملات ذات المخاطر العالية خاصة اليورو والجنيه الإسترليني.
وذلك بفضل الاتفاق التاريخي الذي توصلت إليه أوروبا لإطلاق صندوق إنعاش اقتصادي بقيمة 750 مليار يورو ،بالإضافة إلى الأخبار الإيجابية عن لقاح جامعة أكسفورد.
بعد قمة عسيرة ومفاوضات شاقة استمرت لنحو خمسة أيام ، أبرم زعماء الاتحاد الأوروبي اتفاقا "تاريخيا" بشأن إطلاق حزمة تحفيز اقتصادي لدعم الدول المتضررة من جائحة فيروس كورونا ، فى تضامن مالي غير مسبوق فى نحو سبعة عقود من التكامل الأوروبي.
أظهرت تجارب جامعة أكسفورد البريطانية الخاصة بتطوير لقاح لمكافحة كوفيد 19 أن اللقاح آمن وأنه تمكن من تنشيط جهاز المناعة ،وأن التجارب التي أجريت على 1077 شخصا أدت إلى توليد أجسام مضادة وخلايا من نوع "تي" تستطيع مكافحة الفيروس.
انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية بشكل حاد خلال تعاملات اليوم الخميس في اعقاب صدور بيانات حكومية ضعيفة شملت تسجيل أكبر انكماش فصلي في الولايات المتحدة.
وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأمريكية أن القراءة الأولى من الناتج المحلي الإجمالي سجلت انكماشا بنسبة 32.9% في الربع السنوي الثاني نتيجة هبوط إنفاق المستهلكين بنحو 34.6% في نفس الفترة.
وعلاوة على ذلك، ارتفع عدد طلبات إعانة البطالة الأولية في أمريكا بنحو 12 ألف طلب إلى 1.434 مليون طلب خلال الأسبوع الماضي مقارنة بتوقعات أشارت إلى ارتفاع نحو 1.5 مليون طلب.
واستوعب المستثمرون قرار الاحتياطي الاتحادي بالأمس والذي ثبت من خلال معدل الفائدة قرب الصفر دون تغيير، كما ذكر رئيس البنك "جيروم باول" أنه وفريقه سوف يتخذون كل ما يلزم من إجراءات لدعم الاقتصاد الأمريكي في مواجهة فيروس كورونا.
وعلى صعيد التعاملات، هبط "داو جونز" بحلول الساعة 14:00 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.9% (ما يعادل 507 نقاط) إلى 26032 نقطة، كما انخفض "نادسداك" بنسبة 1.1% (ما يعادل 114 نقطة) إلى 10428 نقطة، في حين تراجع "إس أند بي 500" بنسبة 1.5% (ما يعادل 50 نقطة) إلى 3208 نقاط
ارتفع الدولار الأمريكي يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ، مستمرا فى التعافي من أدنى مستوى فى 26 شهرا ، بدعم تجدد عمليات شراء العملة كأفضل استثمار بديل ، يأتي هذا قبيل صدور بيانات هامة من الولايات المتحدة ، عن قطاع الصناعات التحويلية خلال تموز/يوليو.
ارتفع مؤشر الدولار بحوالي 0.4 % إلى مستوى 93.84 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 93.46 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 93.32 نقطة.
أنهى المؤشر تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.5% ، فى أول مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، بعدما سجل فى وقت سابق من التعاملات أدنى مستوى فى 26 شهرا عند 92.55 نقطة.
وعلى صعيد تعاملات شهر تموز/يوليو ، فقد مؤشر الدولار نسبة 4% ، فى ثالث خسارة شهرية على التوالي ، وبأكبر خسارة شهرية منذ عام 2010.
الخسارة الشهرية الأسوأ فى غضون عشر سنوات تعاذ إلى العديد من الأسباب ، منها تركيز المستثمرين على شراء العملات ذات المخاطر العالية ، والشكوك المتزايدة حول تعافي الاقتصاد الأكبر فى العالم سريعا من أزمة فيروس كورونا ،وتأكيد مجلس الاحتياطي الاتحادي على استمرار دعم الاقتصاد للتغلب على أسوأ أزمة منذ فترة الكساد العظيم فى ثلاثينات القرن الماضي.
يترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم ،عدد من البيانات الاقتصادية الهامة من واشنطن ، عن قطاع الصناعات التحويلية ،توفر تلك البيانات مؤشرات قوية حول مدي تعافي الاقتصاد الأكبر بالعالم بعد تخفيف القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا.
تصدر بحلول الساعة 14:00 بتوقيت غرينتش قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي المتوقع مستوي 53.6 نقطة خلال تموز/يوليو من مستوى 52.6 نقطة فى حزيران/يونيو
ارتفع الدولار الأمريكي يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية ،ليحافظ على مكاسبه لليوم الخامس على التوالي ، مقتربا من ملامسة أعلى مستوى فى أسبوع ، بفضل الصعود الواسع لعائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات ، وسط المعنويات الإيجابية التي تسيطر على المستثمرين بعد بيانات قوية عن الصادرات الصينية.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1 % إلى مستوى 93.09 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 92.98 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 92.81 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الجمعة مرتفعا بنسبة 0.2% ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ،وسجل أعلى مستوى فى أسبوع عند 93.24 نقطة ، مع استمرار تركيز المستثمرين على شراء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
ولذلك حقق المؤشر ارتفاعا بنسبة 0.8% على مدار كامل تعاملات الأسبوع الماضي ، فى ثاني مكسب أسبوعي فى غضون الثلاثة أسابيع الأخيرة.
ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات يوم الاثنين بحوالي 13% ، ليرتد من أدنى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 0.604% إلى 0.747% ، بفضل المعنويات الإيجابية التي تسيطر على المستثمرين ، تركيزا على شراء الأصول ذات المخاطر العالية.
أظهرت بيانات الجمارك فى بكين يوم الاثنين ارتفاع الصادرات الصينية بنسبة 9.5% فى آب/أغسطس ،بأكبر زيادة منذ آذار/مارس 2019 ،لتتجاوز توقعات الخبراء ارتفاع بنسبة 7.1% ،وسجلت الصادرات ارتفاع بنسبة 7.2% فى تموز/يوليو.
عززت تلك البيانات آمال تخطي الاقتصاد الثاني سريعا الأضرار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا ، الأمر الذي يدعم مؤشرات تعافي الاقتصاد العالمي وحركة التجارة الدولية.
بالرغم من المكاسب حالية للدولار الأمريكي غير إنه لا تزال محدودة ، خاصة بعدما كرر رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" يوم الجمعة بأن البنك المركزي يخطط لإبقاء أسعار الفائدة منخفضة لفترة طويلة.
قال باول إنه يعتقد أن الاقتصاد سيحتاج إلى أسعار فائدة منخفضة تدعم النشاط الاقتصادي لفترة طويلة من الزمن سيتم قياسها بالسنوات.
ارتفع الدولار الأمريكي يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ،ليوسع مكاسبه لليوم السادس على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ، بفضل عمليات شراء العملة كأفضل استثمار بديل ، بسبب تصاعد المخاطر المحيطة بالعملات الأخرى ، بالتزامن مع آمال تعافي الاقتصاد الأمريكي سريعا من أزمة فيروس كورونا.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4 % إلى مستوى 93.43 نقطة الأعلى منذ 21 آب/أغسطس الماضي ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 93.05 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 93.00 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.1 % ، فى خامس مكسب يومي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب يومية منذ شباط/فبراير الماضي.
حقق مؤشر الدولار الأمريكي ارتفاعا بنسبة 0.8% على مدار كامل تعاملات الأسبوع الماضي ، فى ثاني مكسب أسبوعي فى غضون الثلاثة أسابيع الأخيرة ، بفضل عمليات شراء العملة الأمريكية عند مستويات منخفضة.
قفز المؤشر لذروة ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء مع تسارع عمليات شراء الدولار الأمريكي كأفضل استثمار بديل ، بسبب تصاعد المخاطر المحيطة بالعملات العالمية الأخرى خاصة اليورو والجنيه الإسترليني.
تواجه العملة الأوروبية الموحدة التوقعات القاتمة للاقتصاد واحتمالات توسيع التحفيز النقدي من قبل البنك المركزي الأوروبي ،والعملة الملكية الجنيه الإسترليني تصاعد التوترات مرة أخرى حول انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.
وفى الولايات المتحدة عززت البيانات الاقتصادية الفترة الأخيرة ،خاصة عن الأنشطة الصناعية والخدمية ،آمال تعافي الاقتصاد الأمريكي سريعا من أزمة فيروس كورونا ، و التي تعد أسوأ أزمة اقتصادية منذ الكساد العظيم فى ثلاثينيات القرن الماضي.
تراجع الدولار الأمريكي يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل خسائره لليوم الثاني على التوالي ، مع استمرار عمليات التصحيح وجني الأرباح من أعلى مستوى فى شهرين ، بالإضافة إلى تباطؤ الطلب على العملة كأفضل استثمار بديل ، بعد تطورات إيجابية حول إقرار تحفيز مالي جديد فى الولايات المتحدة ،يأتي هذا قبيل انطلاق أول مناظرة لانتخابات الرئاسة الأمريكية.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.3 % إلى مستوى 93.87 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 94.24 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 94.30 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 0.3% ، بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح ، بعدما سجل فى اليوم السابق أعلى مستوى فى شهرين عند 94.74 نقطة.
وعلى صعيد تعاملات حقق مؤشر الدولار الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.6% ، فى ثالث مكسب أسبوعي فى غضون شهر ، وبأكبر مكسب أسبوعي منذ آذار/مارس الماضي ، بفعل كثافة عمليات شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل تصاعد المخاوف حول الاقتصاد العالمي ، عقب ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا فى أوروبا والولايات المتحدة.
بخلاف عمليات البيع لجني الأرباح ، تتراجع مستويات الدولار الأمريكي حاليا ،بفعل تباطؤ الطلب على العملة كأفضل استثمار بديل ، فى ظل تحسن المعنويات بالأسواق ، استنادا على آمال إقرار تحفيز مالي جديد فى الولايات المتحدة ، يدعم أكبر اقتصاد فى العالم فى تخطي أزمة فيروس كورونا.
فى إطار الجهود المستمرة لحل الأزمة السياسية فى البلاد حول إقرار تحفيز مالي جديد ، قالت رئيسة مجلس النواب الأمريكي "نانسي بيلوسي" يوم الاثنين إن المشرعين الديمقراطيين أعدوا مشروع قانون جديد للإغاثة من فيروس كورونا بقيمة 2.2 تريليون دولار ،يعد هذا الإجراء حل وسط يقلل من تكلفة المساعدات الاقتصادية.
صدر عن الاقتصاد الأمريكي الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش القراءة النهائية للناتج المحلى الإجمالي الربع الثاني/2020 مسجلة انكماش بمعدل 31.4% ،بأسوأ انكماش على الإطلاق فى الولايات المتحدة ،أفضل من التوقعات التي أشارت إلي انكماش بمعدل 31.7% أفضل من القراءة السابقة انكماش بمعدل 31.7% ،وسجل الاقتصاد الأمريكي انكماشا بمعدل 5.0% خلال الربع الأول.
تراجع الدولار الأمريكي يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليعمق خسائره لليوم الثاني على التوالي ، مسجلا أدنى مستوى فى أسبوعين ، بفعل تباطؤ الطلب على العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل المعنويات القوية التي تسيطر على الأسواق ، بعد مغادرة رئيس الولايات المتحدة "دونالد ترامب" من المستشفي ، بالإضافة إلى تزايد آمال إقرار تحفيز مالي جديد لدعم أكبر اقتصاد فى العالم ، يأتي هذا قبيل خطاب هام لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" عن التوقعات الاقتصادية.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1 % إلى مستوى 93.34 نقطة الأدنى منذ 21 أيلول/سبتمبر الماضي ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 93.44 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 93.54 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 0.4% ، بفعل إقبال المستثمرين على المخاطرة ، بعد تحسن الحالة الصحية للرئيس الأمريكي.
غادر الرئيس "دونالد ترامب" المستشفي وعاد إلى البيت الأبيض بعد العلاج من فيروس كوفيد -19 ،فى تطور ينظر إليه على أنه يقلل من حالة عدم اليقين السياسي على المدى القريب فى الولايات المتحدة.
تتواصل المحادثات المكثفة بين رئيسة مجلس النواب الأمريكي "نانسي بيلوسي" مع وزير الخزانة "ستيفن منوشين" من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن التشريعات الجديدة حول برنامج الإغاثة الجديد من فيروس كورونا.
بحلول الساعة 14:40 بتوقيت غرينتش يلقي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" خطابا هاما فى الاجتماع السنوي للجمعيات الوطنية لاقتصاديات الأعمال عن التوقعات الاقتصادية الأمريكية ، من المنتظر أن يوفر الخطاب أدلة جديدة حول مستقبل السياسة النقدية فى الولايات المتحدة.
تراجع الدولار الأمريكي يوم الأربعاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا بالأمس ضمن عمليات تعافي من أدنى مستوى فى أسبوعين ، مع تباطؤ الطلب مرة أخرى على العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، يأتي هذا قبيل صدور تفاصل الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الاتحادي ،والتي من المنتظر أن توفر المزيد من الأدلة حول مستقبل السياسة النقدية فى الولايات المتحدة.
تراجع مؤشر الدولار بأكثر من 0.2 % إلى مستوى 93.63 نقطة ، من مستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 93.83 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 93.90 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.4% ، بعدما سجل فى وقت سابق من التعاملات أدنى مستوى فى أسبوعين عند 93.34 نقطة.
وبخلاف عمليات التعافي من أدنى مستوى فى أسبوعين ،دعم تلك المكاسب تجدد عمليات شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، بعدما أجل الرئيس الأمريكي المحادثات السياسية حول برنامج التحفيز الاقتصادي الجديد لما بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية.
تباطؤ الطلب على العملة مرة أخري ، بسبب محاولات دونالد ترامب تهدئة المخاوف بأسواق المال العالمية ،وأعلن عبر توتير تقديم دعم لشركات الطيران وبرنامج حماية الرواتب ، ضمن مجموعة محدودة من الإجراءات التحفيزية لدعم الاقتصاد الأمريكي حتى نهاية فترة الانتخابات.
من ناحية أخرى ،أظهرت أحدث استطلاعات الرأي لوكالة "رويترز" حول الانتخابات الأمريكية أن 52% من الناخبين الأمريكيين يؤيدون المرشح الديمقراطي "جو بايدن" مقابل 40% يؤيدون المرشح الجمهوري "دونالد ترامب".
وعلى حسب الكثير من الخبراء ،فإن معظم المستثمرين يستعدون لفكرة فوز بايدن بالرئاسة الأمريكية ، وهو أمر يعتقدون إنه إيجابي للدولار الأمريكي.
بحلول الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش ينشر مجلس الاحتياطي الاتحادي تفاصيل الاجتماع الذي عقد أيام 15-19 أيلول/سبتمبر الماضي ،والتي من المتوقع أن تظهر المزيد من الأدلة حول مستقبل السياسة النقدية الأمريكية.
وخلال الاجتماع أبقي المركزي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة دون أي تغيير عند نطاق 0.25% ، وتعهد بالحفاظ على هذا النطاق حتى عام 2023 على الأقل بشرط وصول سوق العمل إلى الحد الأقصى من توفير الوظائف الجديدة ، مع التأكيد على تحمل على الضغط الناجم عن تحرر التضخم دون المستهدف عند 2.0%.
وقال رئيس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" إن البنك المركزي يتوقع تحسن النمو الاقتصادي من الركود الذي توقعه سابقا فى حزيران/يونيو الماضي.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.