إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

تحليل الدولار اندكس Dollar Index

1.png




الدولار اندكس راس و كتفيين مقلوب على الساعة الشراء فقط بكسر منطقة خط العنق و اغلاق ساعتين فوقها يعنىى تقريبا فوق 100.20 و الله اعلم






 
مشاهدة المرفق 8360




الدولار اندكس راس و كتفيين مقلوب على الساعة الشراء فقط بكسر منطقة خط العنق و اغلاق ساعتين فوقها يعنىى تقريبا فوق 100.20 و الله اعلم



1.png



الدولار اندكس كسر خط العنق للراس و الكتفين المقلوب و صعد




 
1.png




الدولار اندكس بيهبط زى ما حللنها من فترة و لسه عنده هبوط اول اهدافه قبل اى تصحيح





 
ارتفع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الجمعة مقابل سلة من العملات العالمية، ليواصل مكاسبه لليوم الثالث على التوالي ، مع استمرار عمليات شراء العملة الخضراء كأفضل استثمار بديل ، خاصة فى ظل توقعات الاقتصاد العالمي أكبر تراجع منذ فترة الكساد الكبرى فى ثلاثينات القرن الماضي ، ويكبح توسيع المكاسب انتعاش معظم أسواق الأسهم العالمية ، الأمر الذي يقلص من مخاوف نقص سيولة العملة الأمريكية.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4 % إلى مستوى 100.29 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 99.86 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 99.70 نقطة.

أنهي المؤشر تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.4% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، مع استمرار تركيز المستثمرين على شراء العملة الأمريكية.

وعلى صعيد كامل تعاملات هذا الأسبوع ،فمؤشر الدولار الأمريكي مرتفعا بنحو 0.8% ، بصدد تحقيق ثاني مكسب أسبوعي خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة ،بفضل شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، خاصة بعد التوقعات الأخيرة للاقتصاد العالمي والتي أصدرها صندوق النقد الدولي.

أطلق الصندوق وصف "الإغلاق الكبير" على ما يعيشه الاقتصاد العالمي من تداعيات ناجمة عن جائحة فيروس كورونا ،متوقعا أن ينكمش بمعدل 3% خلال عام 2020 ، بعدما كان يتوقع فى كانون الثاني/يناير الماضي أن ينمو بمعدل 3.3% ،فى انهيار مذهل للأنشطة الصناعية والخدمية والتجارية بفعل تفشي الفيروس التاجي.

يكبح المكاسب الحالية للدولار الأمريكي ، انحسار مخاوف نقص سيولة العملة الأمريكية ، خاصة فى ظل موجة الانتعاش القوية التي تسيطر على معظم أسواق الأسهم العالمية.

يدعم تلك الموجة المعنويات القوية التي تسيطر على المستثمرين ، استنادا على آمال قرب التوصل لعلاج فعال لفيروس كورونا المستجد ، بالإضافة إلى قيام بعض الدول الكبرى فى العالم ، بما فى ذلك ألمانيا والولايات المتحدة ،فى تنفيذ خطط لتخفيف إجراءات العزل الصحي ، مع إعادة فتح الاقتصاد تدريجيا.

أعلنت أحد مستشفيات جامعة شيكاغو التي تعالج مرضي فيروس كورونا ،أن دواء " ريمديسيفير" دخل المرحلة الثالثة للتجارب الدوائية على 125 مريض من الحالات الحرجة ، أظهر نتائج مبهرة حيث تعافي تماما 113 مريض وغادروا المستشفي فى 6 أيام بنسبة شفاء 91%.

ومع تراجع إعداد الإصابات والوفيات الناجمة عن الفيروس التاجي ، بدأت بعض الدول الكبرى فى العالم ، بما فى ذلك ألمانيا والولايات المتحدة ،فى تنفيذ خطط لتخفيف إجراءات العزل الصحي ،مع إعادة فتح الاقتصاد تدريجيا.




 
ارتفع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية،ليستأنف مكاسبه التي توقفت مؤقتا يوم الجمعة ضمن عمليات تصحيح من أعلى مستوى فى أسبوع ، فى ظل عزوف المستثمرين عن المخاطرة تركيزا على شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، بفعل التوقعات القاتمة للاقتصاد العالمي ،وتزايد الشكوك حيال إعادة فتح الاقتصاد الأمريكي.
ارتفع مؤشر الدولار بحوالي 0.4 % إلى مستوى 100.07 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 99.71 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 99.65 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات يوم الجمعة منخفضا بنسبة 0.2% ، فى أول خسارة خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، ضمن عمليات تصحيح وجني أرباح من أعلى مستوى فى أسبوع عند 100.30 نقطة ، المسجل فى اليوم السابق.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع المنصرم ،حقق مؤشر الدولار الأمريكي ارتفاعا بنسبة 0.25% ، فى ثاني مكسب أسبوعي خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة ، مع استمرار تركيز المستثمرين على شراء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
لا يزال التركيز منصبا على شراء الدولار الأمريكي كأفضل استثمار بديل ، فى ظل التوقعات القاتمة للاقتصاد العالمي ،والذي يعيش أسوأ أيام منذ فترة الكساد الكبير فى ثلاثينات القرن الماضي ، بسبب حالة الإغلاق الكبير ضمن تداعيات جائحة فيروس كورونا.
وهناك أيضا شكوك تتزايد حيال خطط الولايات المتحدة لإعادة فتح أكبر اقتصاد فى العالم ، بسبب عدم ظهور مؤشرات قوية على انحسار جائحة فيروس كوفيد 19.

 
أعلن الاحتياطي الاتحادي اليوم الإبقاء على معدل الفائدة عند النطاق بين الصفر بالمائة و0.25%، وهو قرار اتسق مع التوقعات.

وأكد البنك المركزي في بيانه على أنه سيتخذ كل ما يلزم من إجراءات وسوف يستغل كافة الأدوات المتاحة لديه من أجل دعم الاقتصاد الأمريكي في مواجهة تداعيات فيروس "كورونا".

وشدد أعضاء البنك المركزي على أن وجود مخاطر شديدة على الاقتصاد في المدى القصير بسبب أزمة "كورونا" والتي يراها تشكل ضررا بالغاً على سوق العمل والتضخم.

وتعهد الاحتياطي الاتحادي أيضاً بالإبقاء على الفائدة قرب الصفر على حين بلوغ التعافي الكامل للاقتصاد الأمريكي من خلال الوصول إلى التوظيف بشكل تام وتحقيق الاستقرار في التضخم.






 
USDX-JUN20H4.png




ارتفع الدولار الأمريكي يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية ، فى طريقه صوب تحقيق أول مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، فى ظل عمليات شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، بعد تجدد الإصابات بفيروس كورونا فى الصين ،واحتمالات اندلاع موجة ثانية لجائحة الفيروس التاجي.
ارتفع مؤشر الدولار بحوالي 1.1 % إلى مستوى 100.17 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 99.12 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 99.12 نقطة.
فقد مؤشر الدولار يوم الجمعة نسبة 0.7% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،بعد بيانات أقل قاتمة من توقعات الخبراء عن سوق العمل فى الولايات المتحدة.
لكن على صعيد كامل تعاملات الأسبوع الماضي ،حقق مؤشر الدولار ارتفاعا بنسبة 0.4 % ، فى ثالث مكسب أسبوعي فى شهر ، بفضل عمليات شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، خاصة مع توالي التوقعات القاتمة للاقتصادات العالمية الكبرى.
تجددت المخاوف حول فيروس كورونا ، فى ظل مؤشرات على اندلاع موجة ثانية للفيروس التاجي فى الصين ، خاصة مع تصاعد حالات الإصابة الجديدة فى شمال شرق البلاد ، وقالت الحكومة الصينية إنها ستعمل جاهدة على منع وقوع تلك الموجة.
من ناحية أخرى ،حذر وزير الخزانة الأمريكي" ستيفن منوشين" من أن أرقام البطالة فى الولايات المتحدة قد تسوء بصورة كبيرة قبل أن تتحسن ،وقال منوشين يوم الأحد أن معدل البطالة ربما وصل فعليا فى أيار/مايو إلى 25% ،وأضاف أن الإدارة الأمريكية تسعي لإعادة فتح الاقتصاد.
 
USDX-JUN20H4.png





تراجع الدولار الأمريكي يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية ، ليتخلي عن أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ، بصدد تكبد أول خسارة خلال الأربعة أيام الأخيرة ، بفعل نشاط عمليات التصحيح وجني الأرباح ، بجانب تباطؤ الطلب على العملة الأمريكية ، فى ظل صعود معظم أسواق الأسهم العالمية ، ويظل التراجع محدودا حتى الآن فى ظل التوقعات القاتمة لأكبر اقتصاد فى العالم.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1 % إلى مستوى 100.28 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 100.36 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 100.47 نقطة.
حقق المؤشر يوم الجمعة ارتفاعا بنسبة 0.1% ، فى ثالث مكسب يومي على التوالي ، وسجل فى اليوم السابق أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 100.56 نقطة ، بفضل الطلب على العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل.
وبفضل هذا الطلب ،حقق المؤشر ارتفاعا بنسبة 1.3% على مدار تعاملات الأسبوع الماضي ، فى ثاني مكسب أسبوعي على التوالي.ارتفعت معظم أسواق الأسهم العالمية يوم الاثنين بفضل آمال تعافي نشاط الاقتصاد العالمي ، مع توالي معظم الدول فى تخفيف القيود والإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا ، وتحسنت المعنويات أيضا مع صعود قوي لأسعار النفط ،وتسجيلها أعلى فى نحو شهرين قريبا.
وتظل خسارة العملة الأمريكية محدودة حتى الآن ، فى ظل مخاوف اتجاه أكبر اقتصاد فى العالم لتسجيل ركود تاريخي خلال هذا العام بسبب جائحة فيروس كورونا ،الأمر الذي يدعم استمرار الطلب قويا على العملة كأفضل استثمار بديل.
أظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة ، انخفاض مبيعات التجزئة بنسبة 16.4% فى نيسان/أبريل ،بأسوأ وتيرة انخفاض على الإطلاق ،بسبب قيود الحظر المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا ، لتتجاوز توقعات الخبراء انخفاض 12% ،وسجلت المبيعات انخفاضا بنسبة 8.3% فى آذار/مارس.
تؤشر تلك البيانات أن الاقتصاد الأمريكي على مسار تسجيل ركود تاريخي خلال 2020 ، قد يكون الأسوأ منذ الركود الذي حدث أيان فترة الكساد الكبير فى ثلاثينات القرن الماضي.
وقال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" إن التعافي الاقتصادي فى الولايات المتحدة قد يمتد طويلا للعام التالي ،وإن عودة الاقتصاد للنمو بالطاقة الكاملة ربما تعتمد على التوصل للقاح لفيروس كورونا.

 
1.png



اى ارتفاع للدولار شايف انه فرصة قوية للبيعه ادام باقى العملات انتظر هبوط قوى للدولار اندكس

 
صدر عن الاقتصاد الأمريكي الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش القراءة الثانية للناتج المحلى الإجمالي الربع الأول/2020 والتي سجلت انكماش بمعدل 5.0% ،بأسوأ وتيرة انكماش منذ ذروة الأزمة المالية العالمية فى عام 2009 ،أسوأ من التوقعات الخبراء التي أشارت إلى انكماش بمعدل 4.8%، وسجلت القراءة الأولية انكماش بمعدل 4.8%.





 
ارتفع النشاط الخدمي في الولايات المتحدة خلال الشهر الماضي في ظل بدء العديد من الشركات استئناف أعمالها بعد أشهر من الإغلاق بسبب فيروس كورونا.

ومع ذلك، لا تزال إجراءات إعادة فتح الاقتصاد واستئناف أنشطة الشركات تتم بوتيرة بطيئة وتلمح إلى اتجاه الاقتصاد الأمريكي نحو ركود عميق.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات للقطاع الخدمي إلى 45.4 نقطة في مايو/أيار من 41.8 نقطة في أبريل/نيسان.
 
عودة
أعلى