إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

اليورو دولار و فرص الشراء و البيع ...... تحليل اسبوعى

تراجع اليورو بالسوق اليوم الجمعة مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل خسائره الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، مبتعدا عن أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ، مع استمرار عمليات البيع لجني الأرباح ، بجانب انتعاش مستويات العملة الأمريكية فى ظل تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين.
تراجع اليورو مقابل الدولار بأكثر من 0.4% إلى 1.0900$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.0947 $،وسجل أعلى مستوى عند 1.0953$.
أنهي اليورو تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 0.3% مقابل الدولار ، فى أول خسارة خلال الخمسة أيام الأخيرة ، بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح ، بعدما سجل فى وقت سابق أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 1.1008$.
ارتفع مؤشر الدولار يوم الجمعة بأكثر من 0.3% ، ليواصل الصعود لليوم الثاني على التوالي ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى أسبوعين عند 99.00 نقطة ، عاكسا انتعاش مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
يأتي هذا الانتعاش ، بفضل تجدد الطلب على الدولار كأفضل استثمار بديل ، بسبب تصاعد التوترات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة والصين ، حول جائحة فيروس كورونا ،وأزمة هونج كونغ.
على صعيد تعاملات الأسبوع الجاري ، لا تزال العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" مرتفعة بأكثر من 0.7% مقابل العملة الأمريكية ، بصدد تحقيق أول مكسب أسبوعي خلال الثلاثة أسابيع ، بفضل تحسن شهية المخاطرة ، وإطلاق صندوق إنعاش اقتصادي فى أوروبا.
اقترحت كلا من ألمانيا وفرنسا بعد محادثات بين أنجيلا ميركل و إيمانويل ماكرون إطلاق صندوق إنعاش اقتصادي بقيمة 500 مليار يورو ، بهدف تقديم الدعم للدول والمناطق الأكثر تضررا من أزمة الفيروس التاجي.
يعمل هذا الاقتراح على تعزيز روابط الاتحاد المالي فى أوروبا ،ومن شأنه أن يساعد فى التخفيف من الاختلالات الاقتصادية المختلفة فى الاتحاد الأوروبي ، فى خطوة كبيرة فى طريق الحصول على دعم مالي موحد واسع النطاق ، خاصة بعدما غيرت الحكومة الألمانية موقفها من هذا الأمر.
النقطة السلبية حول هذا الاقتراح ،أن الاتفاقية على مستوي الاتحاد الأوروبي لن تكون سهلة ، وقد تستغرق بعض الوقت حتى يتم توقيعها رسميا ،حيث من المتوقع اعتراض بعض الدول الغنية والمحافظة ماليا.
 
تذبذب اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده من الأعلى له منذ العاشر من آذار/مارس أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والتي تتضمن شهادة محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أمام لجنة الشئون الاقتصادية والنقدية بالبرلمان الأوروبي عبر الأقمار الصناعية ووسط شح البيانات الاقتصادية عن الاقتصاد الأمريكي في مطلع هذا الأسبوع الذي يحمل في طياته اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.03% إلى مستويات 1.12.87، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1290 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1283، بينما حقق الأعلى له عند 1.1320.
هذا وتتطلع الأسواق عن ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس اتساع التراجع إلى 16.0% مقابل 9.2% في آذار/مارس، وذلك قبل أن نشهد عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل صدور قراءة مؤشر سينتكس لثقة المستهلكين والتي تظهر تقلص الانكماش إلى ما قيمته 22.0 مقابل 41.8 في أيار/مايو الماضي، وذلك قبل أن نشهد شهادة محافظة المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أمام البرلمان الأوروبي.
على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق غداً الثلاثاء لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي يعقد غداً وبعد غد الأربعاء عبر الأقمار الصناعية في واشنطون والذي المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثاني عند ما بين الصفر و0.25% وذلك بالتزامن مع الكشف عن توقعات أعضاء اللجنة لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة.
وصولاً إلى المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأربعاء وتحديداً عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للتعقيب على قرارات اللجنة الفيدرالية والتي اعتمدت مؤخراً العديد من برامج التحفيز لحين أظهر الاقتصاد علامات على التعافي على رأسهما برنامج شراء سندات الخزانة بواقع 500$ مليار شهرياً وسندات الرهن العقاري بواقع 200$ شهرياً على الأقل.

 
تراجع اليورو يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليبتعد عن أعلى مستوى فى ثلاثة أشهر مقابل الدولار الأمريكي ، مع استمرار عمليات البيع لجني الأرباح ، بجانب تراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين ،عقب تحذيرات منظمة الصحة العالمية ، بجانب تنامي المخاوف حيال دخول الولايات المتحدة والصين فى حرب باردة جديدة.
تراجع اليورو مقابل الدولار بحوالي 0.5% إلى 1.1240$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1293 $،وسجل أعلى مستوى عند 1.1315$.
أنهي اليورو تعاملات الأمس مستقرا مقابل الدولار ،بعدما فقد فى اليوم السابق نسبة 0.4 % ، ضمن عمليات تصحيح وجني أرباح من أعلى مستوى فى ثلاثة أشهر عند 1.1383$.
وحقق اليورو الأسبوع الماضي ارتفاعا بنسبة 1.7% مقابل الدولار ، فى ثالث مكسب أسبوعي على التوالي ، بفضل التحفيز المالي والنقدي الضخم فى أوروبا لمواجهة تداعيات فيروس كورونا.
حذرت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين من أن جائحة فيروس كورونا المستجد لم تنته بعد ، حيث تم تسجيل عدد قياسي من الإصابات اليومية الجديدة فى معظم أنحاء العالم.
من معركة تجارية إلى حرب تصريحات حول أصل فيروس كورونا إلى التدقيق أكبر على الشركات الصينية فى وول ستريت ،فأن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين قد تراجعت بشدة فى السنوات الأخيرة.
ويحذر الخبر من استمرار تدهور تلك العلاقات ينذر بدخول أكبر اقتصادين فى العالم حربا باردة جديدة ، وقد تتفاقم الأمور إلى الأسوأ فى حالة جر دول أخرى إلى هذا الصراع.




 
تذبذب العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع لنشهد استقرارها بالقرب من الأعلى لها ثلاثة أشهر أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الفرنسي ونظيره الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح والمؤتمر الصحفي المرتقب لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.

ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.16% إلى مستويات 1.1358، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1340 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1359، بينما حقق الأدنى له عند 1.1332.

هذا وتتطلع الأسواق عن فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس اتساع التراجع إلى 20.0% مقابل 16.2% في آذار/مارس الماضي، وفي سياق أخر، فقد تابعنا في مطلع الأسبوع أعرب وزير المالية الفرنسي برونو لومير عن كون الحكومة الفرنسية ستقدم مساعدات تقدر بنحو 15 مليار يورو لدعم قطاع الطياران ضد تداعيات تشفي فيروس كورونا.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين التي قد تظهر الثبات عند مستويات الصفر مقابل انكماش 0.8% في نيسان/أبريل، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر الثبات عند مستويات الصفر مقابل انكماش 0.4%، وقد تعكس القراءة السنوية للمؤشر تباطؤ النمو إلى 0.2% مقابل 0.3%، كما قد تظهر القراءة السنوية الجوهرية 1.3% مقابل 1.4%.

ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح عبر الأقمار الصناعية في واشنطون والذي من المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثاني عند ما بين الصفر و0.25% وذلك بالتزامن مع الكشف بيانات اللجنة الفيدرالية وتوقعات أعضاء اللجنة لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة.

وصولاً إلى المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للتعقيب على قرارات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي والذين اعتمدوا مؤخراً العديد من برامج التحفيز لحين أظهر الاقتصاد علامات على التعافي على رأسها برنامج شراء سندات الخزانة بواقع 500$ مليار شهرياً وسندات الرهن العقاري بواقع 200$ شهرياً على الأقل.


 




ارتفع اليورو بالسوق الأوروبية يوم الجمعة مقابل سلة من العملات العالمية ، ليستأنف مكاسبه التي توقفت مؤقتا بالأمس مقابل الدولار الأمريكي ضمن عمليات تصحيح من أعلى مستوى فى ثلاثة أشهر ، بصدد تحقيق رابع مكسب أسبوعي على التوالي ، بفضل آمال تعافي اقتصاد القارة العجوز سريعا من أزمة فيروس كورونا ،وبعد توسيع المركزي الأوروبي برنامج التحفيز النقدي لدعم الاقتصاد للتغلب على أسوأ ركود محتمل منذ الحرب العالمية الثانية.
ارتفع اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.3% إلى 1.1333$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1299 $،وسجل أدنى مستوى عند 1.1276$.
فقد اليورو بالأمس نسبة 0.6% مقابل الدولار ، فى أول خسارة خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح ، بعدما سجل فى اليوم السابق أعلى مستوى فى ثلاثة أشهر عند 1.1422$.
وعلى صعيد تعاملات هذا الأسبوع ،حققت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" ارتفاعا حتى الآن بنسبة 0.4% مقابل العملة الأمريكية ، بصدد تحقيق رابع مكسب أسبوعي على التوالي.
تأتي هذه المكاسب بفضل تحسن شهية المخاطرة لدى المستثمرين ، مع اقتراب معظم الدول الأوروبية فى الحد والسيطرة على انتشار فيروس كوفيد 19 ،مع تزايد آمال تعافي الاقتصاد الأوروبي سريعا من أزمة كورونا.
دعم المعنويات أيضا استمرار التحفيز المالي والنقدي الضخم فى أوروبا ، بهدف دعم اقتصاد القارة العجوز فى التغلب على أسوأ ركود اقتصادي محتمل منذ الحرب العالمية الثانية.
وكان المركزي الأوروبي قد أعلن الأسبوع الماضي عن توسيع برنامج شراء السندات المخصص لمكافحة التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا والمعروف اختصار بـ"PEPP" بواقع 600 مليار يورو إلى إجمالي 1.350 تريليون يورو شهريا حتى حزيران/يونيو 2021 ، متجاوزا توقعات السوق زيادة 500 مليار يورو فقط.
 
اليورو دولار يبقى داخل مناطق الشراء وحتى الان هو صاعد الى ان يثبت العكس على الشارت
 
  • Like
التفاعلات: zomar
مبروك اخي علي ربي يزيدك ان شاء الله

لكن رغم هذا الهبوط هو مازال للشراء وانا عندي صفقة شراء مفتوحة من 1.1270
 
اخي علي هذه مشكلة خسائر اكثر المتداولين هي معاندة السوق والاعتقاد ان السعر تغير اتجاهه واخطاء كثيرة مع ان الفرص تكون كثيرة وواضحة مثلا انا اليوم بعت الباوند كندي وحققت منه 100 نقطة و 70 نقطة من بيع اليورو استرالي وفيه الكثير عاند السوق وضيع على نفسه هذه الفرص

اما اليورو دولار حتى الان لا تفكير في البيع قبل كسر 1.11 وحتى بكسر 1.11 لايعني ان السعر هابط لكن اشارة الى التوقف عن الشراء اما الدخول في الصفقة بيع يجب ان يكون تحت 1.10
 
عودة
أعلى