إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

هل بدأ الخناق يضيق على ترامب؟

ali ezzat

المشرف العام
المشاركات
23,727
الإقامة
البحيرة
هل بدأ الخناق يضيق على ترامب؟



https://m.youtube.com/watch?v=FhdJ4x9ErOE


يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهامات بالتواطؤ مع روسيا من أجل الفوز في انتخابات عام 2016، وهو ما ينفيه ترامب وروسيا.

ولا يوجد أي أدلة حتى الآن تدل على تورط ترامب، ولكن معارضيه يعتقدون أن هذا الوضع سيتغير.

وما يدفعهم للتفكير في ذلك هو التطورات الأخيرة التي تمثلت بحديث المحامي السابق لترامب، مايكل كوهين عن دفع ترامب أموالا لسيديتين مقابل عدم حديثهما عن علاقات جنسية سابقة مع الرئيس الأمريكي.
 


o أكثر ما يثير الانتباه في هذا المخلوق أن رعونته وقلة حنكته السياسية ستؤدي به إلى الهاوية.

o مذ بدأ في تسيير دفة الدولة وهو لا يستمع لمستشاريه ولا يتقيد بما يوجهونه إليه ظناً منه أنه بعقليته المهترئة يمكن أن يقود البلاد إلى ما فيه مصلحتها.

o لا يمكن لكل ذي لب وهو يرى هذه المشاهد ولا يخرج بحقيقة أن المستفيد الوحيد وبشكل مطلق من كل ما يحدث بالعالم هو روسيا وفقط روسيا، مما يؤكد ويدلل على أن الاستخبارات الروسية كان لها الفضل في كل هذه الفوضى التي صنعها هذا الأرعن، حتى أنه تسبب في خلق عداوات بين أمريكا وحلفاءها، الأمر الذي سيُفقد هذه الدول الحليفة الثقة في أميركا مستقبلاً، وسيكون على من يخلف هذا الأرعن أن يعيد البناء من جديد، وللمرة المئة فالمستفيد المطلق هو روسيا.

o مسألة إثبات التواطؤ وتدخل روسيا في الانتخابات موجود بأحد أدراج الاستخبارات الأمريكية، والذي يمنعهم من طرحه على العام هو قوة الإهانة والصفعة التي لا تحتمل والتي ستؤدي إلى زعزعة التصور العالمي للقوة والهيمنة الأمريكية، وهو الأمر الذي ستعمل الحكومة الأمريكية على عدم ظهوره ولو كلفهم ذلك كل شيء.

o هناك اعتقاد سائد أن روسيا لديها ممسك أو أكثر على ترامب، وهو السبب الرئيس انصياع المتخلف لروسيا بشكل لافت للنظر، هذا على الأقل ما يراه كومي. لكن المتتبع للأحداث يدرك أن روسيا لا تملك فقط ممسك على هذا الكائن بل يتعداه إلى أنها ربما قامت في إحدى زياراته المتكررة لروسيا قبل الانتخابات بعملية غسل دماغ.

o دليل آخر على رعونة هذا الرئيس وعدم عقلانيته في حلحلة مشاكله أنه عوض أن يقف في صف محاميه بدأ في الهجوم عليه، مما اضطر المحامي إلى أن يعرض على محامي الدفاع كل ما لديه من أسرار مقابل التخفيف عنه، وهو ما سيحدث في الأيام القادمة.

o الأسلم لهذا الأرعن أن يقدم استقالته ويحفظ ماء وجهه، وإلا إن فاز الديمقراطيون بانتخابات نوفمبر القادم فلا تراجع عن محاكمته وعزله. وبهذا سيفقد الكثير من المزايا ناهيك عن إمكانية سجنه.

o هناك غموض غير مفهوم يلف الحزب الجمهوري إضافة للدولة العميقة، فكلاهما لا يحرك ساكناً ولا يبدي أي وجه اعتراض أو قبول لما يحدث، الأمر الذي يضع عشرات علامات الاستفهام حول صمتهم الموحش هذا.

o حتى لا أكون دجماطيقياً، فإن ترامب على خفة عقله وعدم رزانته إلا أنه أبان عن الوجه الحقيقي لأمريكا ونظرتها إلى شعوب العالم قاطبة ودون استثناء. واستطاع أن يحلب المليارات تلو المليارات ليملأ بها البنوك الأمريكية وخزائنها، وكشف في فترة وجيزة جداً كل ما يتم تحت الطاولة من خطط ومؤامرات. وهنا تصدق مقالة أحد أصدقائي المنشغل بعلوم السياسة: حتى الدكتاتورية رغم كل مساوئها لا تخلو من فائدة!.


أشكرك أخي علي على هذه اللفتة حول أهم حدث يدور في هذه الأيام


 


o أكثر ما يثير الانتباه في هذا المخلوق أن رعونته وقلة حنكته السياسية ستؤدي به إلى الهاوية.

O مذ بدأ في تسيير دفة الدولة وهو لا يستمع لمستشاريه ولا يتقيد بما يوجهونه إليه ظناً منه أنه بعقليته المهترئة يمكن أن يقود البلاد إلى ما فيه مصلحتها.

O لا يمكن لكل ذي لب وهو يرى هذه المشاهد ولا يخرج بحقيقة أن المستفيد الوحيد وبشكل مطلق من كل ما يحدث بالعالم هو روسيا وفقط روسيا، مما يؤكد ويدلل على أن الاستخبارات الروسية كان لها الفضل في كل هذه الفوضى التي صنعها هذا الأرعن، حتى أنه تسبب في خلق عداوات بين أمريكا وحلفاءها، الأمر الذي سيُفقد هذه الدول الحليفة الثقة في أميركا مستقبلاً، وسيكون على من يخلف هذا الأرعن أن يعيد البناء من جديد، وللمرة المئة فالمستفيد المطلق هو روسيا.

O مسألة إثبات التواطؤ وتدخل روسيا في الانتخابات موجود بأحد أدراج الاستخبارات الأمريكية، والذي يمنعهم من طرحه على العام هو قوة الإهانة والصفعة التي لا تحتمل والتي ستؤدي إلى زعزعة التصور العالمي للقوة والهيمنة الأمريكية، وهو الأمر الذي ستعمل الحكومة الأمريكية على عدم ظهوره ولو كلفهم ذلك كل شيء.

O هناك اعتقاد سائد أن روسيا لديها ممسك أو أكثر على ترامب، وهو السبب الرئيس انصياع المتخلف لروسيا بشكل لافت للنظر، هذا على الأقل ما يراه كومي. لكن المتتبع للأحداث يدرك أن روسيا لا تملك فقط ممسك على هذا الكائن بل يتعداه إلى أنها ربما قامت في إحدى زياراته المتكررة لروسيا قبل الانتخابات بعملية غسل دماغ.

O دليل آخر على رعونة هذا الرئيس وعدم عقلانيته في حلحلة مشاكله أنه عوض أن يقف في صف محاميه بدأ في الهجوم عليه، مما اضطر المحامي إلى أن يعرض على محامي الدفاع كل ما لديه من أسرار مقابل التخفيف عنه، وهو ما سيحدث في الأيام القادمة.

O الأسلم لهذا الأرعن أن يقدم استقالته ويحفظ ماء وجهه، وإلا إن فاز الديمقراطيون بانتخابات نوفمبر القادم فلا تراجع عن محاكمته وعزله. وبهذا سيفقد الكثير من المزايا ناهيك عن إمكانية سجنه.

O هناك غموض غير مفهوم يلف الحزب الجمهوري إضافة للدولة العميقة، فكلاهما لا يحرك ساكناً ولا يبدي أي وجه اعتراض أو قبول لما يحدث، الأمر الذي يضع عشرات علامات الاستفهام حول صمتهم الموحش هذا.

O حتى لا أكون دجماطيقياً، فإن ترامب على خفة عقله وعدم رزانته إلا أنه أبان عن الوجه الحقيقي لأمريكا ونظرتها إلى شعوب العالم قاطبة ودون استثناء. واستطاع أن يحلب المليارات تلو المليارات ليملأ بها البنوك الأمريكية وخزائنها، وكشف في فترة وجيزة جداً كل ما يتم تحت الطاولة من خطط ومؤامرات. وهنا تصدق مقالة أحد أصدقائي المنشغل بعلوم السياسة: حتى الدكتاتورية رغم كل مساوئها لا تخلو من فائدة!.


أشكرك أخي علي على هذه اللفتة حول أهم حدث يدور في هذه الأيام





رائع اخى على كعادتك و هاخد من مقالتك اخر جزء ترامب باقى و سيبقى لدورة انتخابية اخرى عند اعادة انتخابه نجح فعلا فى جلب مليارات الدولارات للولايات المتحدة رغم وقحاته و خفة عقله
 
عودة
أعلى