- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
نمو الاقتصاد الكندي على الصعيدين الشهري و السنوي وبشكل مطابق للتوقعات
قام الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الأكبر في العالم –الكندي- بالإفراج عن تقرير الناتج المحلي الإجمالي و الخاص بشهر أيار/مايو، ليظهر التقرير نمو الناتج المحلي الكندي بشكل مطابقاً للتوقعات.
صدر عن دائرة الإحصاءات الكندية تقرير الناتج المحلي الإجمالي الشهري الخاص بشهر أيار حيث أظهرالتقرير نمواً بنسبة 0.4% مقارنة مع القراءة الشهرية السابقة التي أظهرت نمواً بنسبة 0.1%، وتأتي هذه القراءة مطابقة للتوقعات.
أما على الصعيد السنوي خلال الشهر ذاته فقد أظهرت القراءة نمواً بنسبة 2.3% مقارنة مع القراءة الشهرية السابقة التي أظهرت نمواً بنسبة 2.1%، و جاءت القراءة مطابقة للتوقعات.
أظهر التقرير بأن الاقتصاد الكندي قد نما بأسرع وتيرة منذ أربعة أشهر بقيادة نمو قطاع صناعة السيارات، و سجل الاقتصاد خامس شهر على التوالي من النمو ليضيف المزيد من الإشارات لتحسن و تقدم الاقتصاد، و كان محافظ البنك المركزي الكندي ستيفين بولوز قد قال بأن الإنتعاش سوف يكون لمدة عاميين نحو الإنتاج الكامل.
و كان البنك المركزي الكندي قد قدر في 16 تموز بأن ينمو الاقتصاد 2.5% في الفترة ما بين أبريل و حزيران بعد التوسع الذي شهده الاقتصاد في الربع الأول من العام الحالي.
و أشار مكتب الإحصاء الكندي إلى أن قطاع التصنيع قد نما بنسبة 0.8% بقيادة الطفرة في إنتاج السيارات التي نمت بنسبة 13%، و أشار المكتب إلى أن الإرتفاع في ناتج السيارات و هو أعلى ارتفاع منذ يناير 2011 يأتي عقب إيقاف التشغيل في بعض المصانع.
أما تجارة الجملة فقد سجلت ارتفاعاً بنسبة 12% خلال أيار مما يجعله ثاني أكبر قطاع مساهم في النمو، وقد ارتففع إنتاج السلع بنسبة 0.5% في حين سجل قطاع الخدمات نمواً بنسبة 0.4%.
قام الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الأكبر في العالم –الكندي- بالإفراج عن تقرير الناتج المحلي الإجمالي و الخاص بشهر أيار/مايو، ليظهر التقرير نمو الناتج المحلي الكندي بشكل مطابقاً للتوقعات.
صدر عن دائرة الإحصاءات الكندية تقرير الناتج المحلي الإجمالي الشهري الخاص بشهر أيار حيث أظهرالتقرير نمواً بنسبة 0.4% مقارنة مع القراءة الشهرية السابقة التي أظهرت نمواً بنسبة 0.1%، وتأتي هذه القراءة مطابقة للتوقعات.
أما على الصعيد السنوي خلال الشهر ذاته فقد أظهرت القراءة نمواً بنسبة 2.3% مقارنة مع القراءة الشهرية السابقة التي أظهرت نمواً بنسبة 2.1%، و جاءت القراءة مطابقة للتوقعات.
أظهر التقرير بأن الاقتصاد الكندي قد نما بأسرع وتيرة منذ أربعة أشهر بقيادة نمو قطاع صناعة السيارات، و سجل الاقتصاد خامس شهر على التوالي من النمو ليضيف المزيد من الإشارات لتحسن و تقدم الاقتصاد، و كان محافظ البنك المركزي الكندي ستيفين بولوز قد قال بأن الإنتعاش سوف يكون لمدة عاميين نحو الإنتاج الكامل.
و كان البنك المركزي الكندي قد قدر في 16 تموز بأن ينمو الاقتصاد 2.5% في الفترة ما بين أبريل و حزيران بعد التوسع الذي شهده الاقتصاد في الربع الأول من العام الحالي.
و أشار مكتب الإحصاء الكندي إلى أن قطاع التصنيع قد نما بنسبة 0.8% بقيادة الطفرة في إنتاج السيارات التي نمت بنسبة 13%، و أشار المكتب إلى أن الإرتفاع في ناتج السيارات و هو أعلى ارتفاع منذ يناير 2011 يأتي عقب إيقاف التشغيل في بعض المصانع.
أما تجارة الجملة فقد سجلت ارتفاعاً بنسبة 12% خلال أيار مما يجعله ثاني أكبر قطاع مساهم في النمو، وقد ارتففع إنتاج السلع بنسبة 0.5% في حين سجل قطاع الخدمات نمواً بنسبة 0.4%.