- المشاركات
- 82,633
- الإقامة
- قطر-الأردن
اليورو قبيل دخول الاميركيين الى السوق مستقر، ولكن هل استقراره في اوروبا يصح تفسيره ايجابا؟ أم هو بداية علائم الضعف؟...
الاميركيون كانوا هم من دفع اليورو ليلة امس الى تسجيل ما سجل من ارباح. عودتهم اليوم هل تكون لتحقيق الدفع الثاني صعودا أم لردة تراجعية؟...
الخطر الاول من اين يمكن ان يأتي؟
ثمة نقطة ضعف في مقررات القمة الاوروبية تكمن في موارد صندوق الاستقرار المالي الاوروبي.
السؤال الكبير هو: موجودات هذا الصندوق ستكون كافية لمواجهة ازمة اليونان والبرتغال وارلندا. هذا كلام ايجابي متفق عليه... ولكن ان بدت علائم هجوم على ائتمان اسبانيا وايطاليا من وكالات التصنيف الائتماني الاميركية فهل سيستطيع الصندوق التصدي؟
موجودات الصندوق الحالية لا تسمح بالثقة من جهة، ومقررات القمة بقيت غامضة تجاه وسيلة تدعيمه برأس مال اضافي ليكون قادرا على المواجهة.
كلام وكالة فيتش اليوم عن امكانية تخفيض درجة تصنيف ائتمان الحكومات المحلية الاسبانية والايطالية قريبا قد يكون أول الغيث في عاصفة قادمة...
مجرد تخمين، ولكنه مبرر...
الى ذلك: ماذا ينتظر الدولار من مفاجآت أميركية، إن لم يكن اليوم ففي الفترة الفاصلة عن 02 أغسطس القادم؟ هل هو أمام حالة انهيار يفيد منها اليورو؟ أم الفرج قادم باتفاق جمهوري ديمقراطي ويكون اليورو ساعتئذ أمام الحسم السلبي بإعادة تقييم جديدة هادئة لنتائج القمة الاوروبية؟
مجرد تساؤلات، ولكنها مشروعة...
الاميركيون كانوا هم من دفع اليورو ليلة امس الى تسجيل ما سجل من ارباح. عودتهم اليوم هل تكون لتحقيق الدفع الثاني صعودا أم لردة تراجعية؟...
الخطر الاول من اين يمكن ان يأتي؟
ثمة نقطة ضعف في مقررات القمة الاوروبية تكمن في موارد صندوق الاستقرار المالي الاوروبي.
السؤال الكبير هو: موجودات هذا الصندوق ستكون كافية لمواجهة ازمة اليونان والبرتغال وارلندا. هذا كلام ايجابي متفق عليه... ولكن ان بدت علائم هجوم على ائتمان اسبانيا وايطاليا من وكالات التصنيف الائتماني الاميركية فهل سيستطيع الصندوق التصدي؟
موجودات الصندوق الحالية لا تسمح بالثقة من جهة، ومقررات القمة بقيت غامضة تجاه وسيلة تدعيمه برأس مال اضافي ليكون قادرا على المواجهة.
كلام وكالة فيتش اليوم عن امكانية تخفيض درجة تصنيف ائتمان الحكومات المحلية الاسبانية والايطالية قريبا قد يكون أول الغيث في عاصفة قادمة...
مجرد تخمين، ولكنه مبرر...
الى ذلك: ماذا ينتظر الدولار من مفاجآت أميركية، إن لم يكن اليوم ففي الفترة الفاصلة عن 02 أغسطس القادم؟ هل هو أمام حالة انهيار يفيد منها اليورو؟ أم الفرج قادم باتفاق جمهوري ديمقراطي ويكون اليورو ساعتئذ أمام الحسم السلبي بإعادة تقييم جديدة هادئة لنتائج القمة الاوروبية؟
مجرد تساؤلات، ولكنها مشروعة...