LIBYA
عضو ذهبي
- المشاركات
- 1,197
- الإقامة
- ليبيا فشلوم
دعونا نتذكر عندما صرح ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي يوم الجمعة الماضي :" ضمن نطاق تخصصنا، فإن البنك المركزي الأوروبي على استعداد للقيام بكل ما يلزم للحفاظ على اليورو. وصدقوني، سوف يكون كافيا". وقد لاقت تلك الكلمات قبولاً جاداً لدى المتداولين على اليورو. فقد ارتفع التداول على العملة الأوروبية الموحدة دون المستوى 1.2400 مباشرة ومن ثم يهبط منذ ذلك الحين.
وقد تلا ذلك تصريحات وكالة موديز للتصنيف الائتماني التي أخذت اتجاها معارضاً. حيث تعتقد الوكالة أن تصريحات دراجي ليست إلا محاول لكسب المزيد من الوقت من أجل البحث عن بدائل أكثر فاعلية ربما لاحتواء الأزمة الحالية في المنطقة. وما زالت الوكالة تشكك في قدرته علي ذلك.
جدير بالذكر أن الوكالة كانت قد ذكرت في تقريرها الأسبوعي (التوقعات الائتمانية بـ موديز) أن دعم البنك المركزي الأوروبي لمنطقة اليورو ضروري وحيوي من أجل إعلاء الثقة وتعزيز المصداقية بين المسؤولين في المنطقة لكي يتم توجيه الجهود بشكل سليم في مثل تلك المرحلة الصعبة من الاقتصاد الأوروبي.
كما يعتبر تقرير وكالة موديز أن ثقة المستثمرين في الدول محيط اليورو تشكل ركن أساسي في إستراتيجية البنك المركزي الأوروبي، مما يتيح لهم الوصول المستمر إلى أسواق الدين. ولتأكيد ما سبق، ذكرت الوكالة الآثار الإيجابية لـ ثنائي عمليات التمويل طويلة الأجل التي استغرقت 3 أعوام من قبل البنك المركزي الأوروبي والتي ضخت السيولة بالأسواق بأسعار زهيدة.
وقد تلا ذلك تصريحات وكالة موديز للتصنيف الائتماني التي أخذت اتجاها معارضاً. حيث تعتقد الوكالة أن تصريحات دراجي ليست إلا محاول لكسب المزيد من الوقت من أجل البحث عن بدائل أكثر فاعلية ربما لاحتواء الأزمة الحالية في المنطقة. وما زالت الوكالة تشكك في قدرته علي ذلك.
جدير بالذكر أن الوكالة كانت قد ذكرت في تقريرها الأسبوعي (التوقعات الائتمانية بـ موديز) أن دعم البنك المركزي الأوروبي لمنطقة اليورو ضروري وحيوي من أجل إعلاء الثقة وتعزيز المصداقية بين المسؤولين في المنطقة لكي يتم توجيه الجهود بشكل سليم في مثل تلك المرحلة الصعبة من الاقتصاد الأوروبي.
كما يعتبر تقرير وكالة موديز أن ثقة المستثمرين في الدول محيط اليورو تشكل ركن أساسي في إستراتيجية البنك المركزي الأوروبي، مما يتيح لهم الوصول المستمر إلى أسواق الدين. ولتأكيد ما سبق، ذكرت الوكالة الآثار الإيجابية لـ ثنائي عمليات التمويل طويلة الأجل التي استغرقت 3 أعوام من قبل البنك المركزي الأوروبي والتي ضخت السيولة بالأسواق بأسعار زهيدة.