رضا البطاوى
عضو فعال
- المشاركات
- 2,709
- الإقامة
- مصر
موارد الدولة:
1-الفىء وهى الأموال التى يتم أخذها من أهل القرى دون حرب وتقسم على الله والمراد للدعوة للدين وعلى رسوله (ص)ومكانه الآن الحاكم وذوى القربى وهم زوجات الرسول (ص) وأولاده قبل الزواج وأبويه عند الكبر ومكانهم أهل الحاكم الآن واليتامى والمساكين وابن السبيل وكل منهم يحصل على نفس نصيب الأخر وفيه قال تعالى بسورة الحشر "ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله والرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ".
2-الغنيمة وهى الأموال التى يتم الاستيلاء عليها فى الحرب ويقسم الخمس على الله والمراد الدعوة للدين ورسوله (ص)ومكانه الآن الحاكم وذوى القربى وهم عائلة الرسول (ص)ومكانه الآن الحاكم والمساكين واليتامى وأبناء السبيل والأربع الأخماس توزع على المقاتلين وهى توزع بالتساوى سواء فى الخمس أو فى الأربعة الأخماس وفيها قال تعالى بسورة الأنفال "واعلموا إنما غنمتم من شىء فلله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ".
3-التطوعات وهى التبرعات التى يتبرع بها المسلمون وهى تقسم على الذين حددهم المتبرعون بالتساوى إلا أن يشترطوا غير ذلك وفيها قال تعالى بسورة التوبة "الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين فى الصدقات ".
4-الصدقات وهى الزكاة وهى توزع بالتساوى بين الفقراء وهو المرضى بأمراض مقعدة عن الحركة وأصحاب العاهات الذين يعجزون عن الحركة والمساكين وهم الذين يعملون ولكن عائد العمل لا يكفى والعاملون على جمع الزكاة وتوزيعها والمؤلفة قلوبهم وهم المجانين والرقاب وهم العبيد لتحريرهم والغارمين وهم أهل الديون الذين لا يقدرون على السداد وسبيل الله وهو مؤسسات الدولة خاصة الدعوية وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يوصله إلى بلده سالما وفيها قال تعالى بسورة التوبة "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله ".
5-الجزية وهى مال يجب على أهل الذمة الأغنياء دفعه للمسلمين وهى قرينة الزكاة ويتم إنفاقها فى نفس المصارف ولكن على أهل أديان أهل الذمة وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ".
6-مال الحج والعمرة وهو الهدى والفدو ويتم توزيع اللحم على القانع أى المعتر وهو المحتاج وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدى محله فمن كان منكم مريضا أو على سفر ففدية من صيام أو صدقة أو نسك "وقال بسورة الحج "والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر ".
7-عوائد المشاريع وهى عوائد التجارة وهى تصرف على أى بند سواء كان مشروعات جديدة أو صيانة أو دفع أجور أو دفع إعانات أو غير ذلك وفى التجارة قال تعالى بسورة النساء "يا أيها الذين أمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض بينكم ".
8-عوائد الأحكام القضائية ويراد بها الأموال الناتجة من إصدار أحكام من القضاء بمصادرة أموال أتت من مصدر حرام أو بغرامات بسبب ارتكاب مخالفات معينة وقد يسمى هذا المورد الحرب على أموال الفاسدين .
9-عوائد الفرق بين العقوبات والمراد بهذا أن الدول التى ترفض تطبيق نظام التكلفة الحقيقية فى التجارة مع الدولة الإسلامية يتم فرض رسوم عقابية على منتجاتها من خلال تطبيق الفرض يكون الفرق فى حجم الرسوم بين دولتنا والدولة الأخرى مورد إذا كانت صادراتهم أكثر وهذا التطبيق هو مصداق لقوله بسورة النحل "وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ".
1-الفىء وهى الأموال التى يتم أخذها من أهل القرى دون حرب وتقسم على الله والمراد للدعوة للدين وعلى رسوله (ص)ومكانه الآن الحاكم وذوى القربى وهم زوجات الرسول (ص) وأولاده قبل الزواج وأبويه عند الكبر ومكانهم أهل الحاكم الآن واليتامى والمساكين وابن السبيل وكل منهم يحصل على نفس نصيب الأخر وفيه قال تعالى بسورة الحشر "ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله والرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ".
2-الغنيمة وهى الأموال التى يتم الاستيلاء عليها فى الحرب ويقسم الخمس على الله والمراد الدعوة للدين ورسوله (ص)ومكانه الآن الحاكم وذوى القربى وهم عائلة الرسول (ص)ومكانه الآن الحاكم والمساكين واليتامى وأبناء السبيل والأربع الأخماس توزع على المقاتلين وهى توزع بالتساوى سواء فى الخمس أو فى الأربعة الأخماس وفيها قال تعالى بسورة الأنفال "واعلموا إنما غنمتم من شىء فلله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ".
3-التطوعات وهى التبرعات التى يتبرع بها المسلمون وهى تقسم على الذين حددهم المتبرعون بالتساوى إلا أن يشترطوا غير ذلك وفيها قال تعالى بسورة التوبة "الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين فى الصدقات ".
4-الصدقات وهى الزكاة وهى توزع بالتساوى بين الفقراء وهو المرضى بأمراض مقعدة عن الحركة وأصحاب العاهات الذين يعجزون عن الحركة والمساكين وهم الذين يعملون ولكن عائد العمل لا يكفى والعاملون على جمع الزكاة وتوزيعها والمؤلفة قلوبهم وهم المجانين والرقاب وهم العبيد لتحريرهم والغارمين وهم أهل الديون الذين لا يقدرون على السداد وسبيل الله وهو مؤسسات الدولة خاصة الدعوية وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يوصله إلى بلده سالما وفيها قال تعالى بسورة التوبة "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله ".
5-الجزية وهى مال يجب على أهل الذمة الأغنياء دفعه للمسلمين وهى قرينة الزكاة ويتم إنفاقها فى نفس المصارف ولكن على أهل أديان أهل الذمة وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ".
6-مال الحج والعمرة وهو الهدى والفدو ويتم توزيع اللحم على القانع أى المعتر وهو المحتاج وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدى محله فمن كان منكم مريضا أو على سفر ففدية من صيام أو صدقة أو نسك "وقال بسورة الحج "والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر ".
7-عوائد المشاريع وهى عوائد التجارة وهى تصرف على أى بند سواء كان مشروعات جديدة أو صيانة أو دفع أجور أو دفع إعانات أو غير ذلك وفى التجارة قال تعالى بسورة النساء "يا أيها الذين أمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض بينكم ".
8-عوائد الأحكام القضائية ويراد بها الأموال الناتجة من إصدار أحكام من القضاء بمصادرة أموال أتت من مصدر حرام أو بغرامات بسبب ارتكاب مخالفات معينة وقد يسمى هذا المورد الحرب على أموال الفاسدين .
9-عوائد الفرق بين العقوبات والمراد بهذا أن الدول التى ترفض تطبيق نظام التكلفة الحقيقية فى التجارة مع الدولة الإسلامية يتم فرض رسوم عقابية على منتجاتها من خلال تطبيق الفرض يكون الفرق فى حجم الرسوم بين دولتنا والدولة الأخرى مورد إذا كانت صادراتهم أكثر وهذا التطبيق هو مصداق لقوله بسورة النحل "وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ".