- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أعلن الاقتصاد الأوروبي عن بيانات اقتصادية بخصوص معدلات البطالة والتضخم وذلك قبل أن يعلن البنك المركزي الأوروبي عن قراره بشأن أسعار الفائدة وبرنامجه التحفيزي يوم الخميس المقبل في قبرص.
معدلات البطالة في الدول العاملة باليورو تراجعت إلى 11.2% خلال شهر يناير/كانون الأول، بعد أن كانت بنسبة 11.3%، وتعد هذه القراءة هي الأدنى منذ ابريل/نيسان 2012، هذا وقد انخفضت أعداد العاطلين عن العمل خلال شهر يناير/كانون الثاني في الدول العاملة باليورو بمقدار 140 ألف فرد.
مؤشر أسعار المستهلكين السنوي الجوهري في منطقة اليورو استقر عند 0.6% خلال شهر فبراير/شباط ليوافق كل من القراءة السابقة والتوقعات، بينما انخفض مؤشر أسعار المستهلكين السنوي بنسبة 0.3% بعد اخفاض سابق بنسبة 0.6%.
يأتي الانخفاض في أسعار المستهلين الأوروبي للشهر الثالث على التوالي، بعد أن بدأ الانخفاض في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي ليكون أول انخفاض في مؤشر التضخم منذ أواخر عام 2009.
استجابة البنك المركزي الأوروبي جاءت سريعة بعد أن انخفض مؤشر أسعار المستهلكين مع نهاية العام الماضي، ليعلن البنك عن شرائه بأكثر من تريليون يورو للسندات الحكومية الأوروبية حتى سبتمبر/أيلول 2016 لتجنيب الاقتصاد الأوروبي الوقوع ضحية للانكماش التضخمي.
هذا ومن المتوقع أن يعدل البنك المركزي الأوروبي من توقعات التضخم خلال اجتماعه القادم، إلا أن صانعي السياسات النقدية في أوروبا قد توقعوا من قبل أن يستمر الانخفاض في معدلات التضخم خلال معظم فترات هذا العام بسبب انخفاض أسعار النفط الخام.
معدلات البطالة في الدول العاملة باليورو تراجعت إلى 11.2% خلال شهر يناير/كانون الأول، بعد أن كانت بنسبة 11.3%، وتعد هذه القراءة هي الأدنى منذ ابريل/نيسان 2012، هذا وقد انخفضت أعداد العاطلين عن العمل خلال شهر يناير/كانون الثاني في الدول العاملة باليورو بمقدار 140 ألف فرد.
مؤشر أسعار المستهلكين السنوي الجوهري في منطقة اليورو استقر عند 0.6% خلال شهر فبراير/شباط ليوافق كل من القراءة السابقة والتوقعات، بينما انخفض مؤشر أسعار المستهلكين السنوي بنسبة 0.3% بعد اخفاض سابق بنسبة 0.6%.
يأتي الانخفاض في أسعار المستهلين الأوروبي للشهر الثالث على التوالي، بعد أن بدأ الانخفاض في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي ليكون أول انخفاض في مؤشر التضخم منذ أواخر عام 2009.
استجابة البنك المركزي الأوروبي جاءت سريعة بعد أن انخفض مؤشر أسعار المستهلكين مع نهاية العام الماضي، ليعلن البنك عن شرائه بأكثر من تريليون يورو للسندات الحكومية الأوروبية حتى سبتمبر/أيلول 2016 لتجنيب الاقتصاد الأوروبي الوقوع ضحية للانكماش التضخمي.
هذا ومن المتوقع أن يعدل البنك المركزي الأوروبي من توقعات التضخم خلال اجتماعه القادم، إلا أن صانعي السياسات النقدية في أوروبا قد توقعوا من قبل أن يستمر الانخفاض في معدلات التضخم خلال معظم فترات هذا العام بسبب انخفاض أسعار النفط الخام.