- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ريف دمشق
لا زال القصف مستمر بالمدفعيه لليوم الثالث على التوالي من اداره المركبات في حرستا الى المناطق المجاوره عربين وزملكا وجوبر والتضامن والحجر الاسود وشارع ال30
أعلن الجيش السوري الحر اليوم الخميس أنه أسقط مقاتلة للجيش النظامي في محافظة إدلب بشمال غرب البلاد قرب الحدود التركية. وأضاف في بيان أنه تم إسقاط الطائرة قرب بلدة الذيابية.
وأظهرت لقطات فيديو بثتها قناة "العربية" دخانا في السماء فيما أظهرت الصور شخصا يهبط بمظلة. وحلقت طائرة هليكوبتر تابعة للجيش فوق المنطقة بحثا عن الطيار.
وكان الجيش الحر قال أمس إنه دمر 10 طائرات من طراز "ميغ" في مطار أبو الضهور في إدلب، حيث أعلنت شبكة أخبار إدلب أن الجيش الحر وتحديدا كتائب شهداء سوريا قامت بالهجوم على مطار أبو الضهور الحربي ودمرت 10 طائرات مقاتلة إضافة إلى عدد من الآليات والمدرعات.
وهذه العملية هي الثانية التي يقوم بها الجيش الحر في يوم واحد حيث تعرض مطار تفتناز العسكري في إدلب لعملية عسكرية من قبل كتائب أحرار الشام دمر على إثرها أحد عشر طائرة مروحية.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن قوات النظام السوري أسقطت أكثر من مئة وأربعين قتيلا، ومساء استمرت الاشتباكات العنيفة -بحسب ناشطين- في منطقة السيدة زينب في دمشق بين كتائب من الجيش الحر وجيش النظام، وقال ناشطون إن منطقة السيدة زينب في دمشق شهدت مواجهات عنيفة بين كتائب من الجيش الحر وجيش النظام.
سياسيا يعقد مجلس الأمن الدولي في وقت لاحق اليوم اجتماعا وزاريا لمناقشة الوضع الإنساني في سوريا، وكانت الخارجية الفرنسية أوضحت أن فرنسا التي سترأس الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء بمجلس الأمن وتريد منها إيضاحا عن دعمها للشعب السوري وقلقها حيال مايجري وتأثيراته على المنطقة.
وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس قال إن بلاده تتشاور مع الأتراك لدراسة آلية حماية المناطق العازلة المزمع إنشاؤها لحماية اللاجئين السوريين وللمرة الأولى يشير فابيوس إلى أنه لا يمكن إقامة مناطق عازلة من دون حمايتها بمنطقة حظر جوي.
عودة المعارك إلى دمشق.. و1.7 مليون مهجر
موسكو لا تعتزم إنهاء وجودها العسكري > كبير مستشاري الرئيس التركي يطالب بالتخلي عن ثقافة «الخطف»
دبابة تابعة للنظام السوري على طريق نهر عائشة في العاصمة دمشق أمس (أ.ف.ب)
بيروت: ثائر عباس وكارولين عاكوم وليال أبو رحال واشنطن: هبة القدسي باريس: ميشال أبو نجم
في الوقت الذي تشير فيه تقارير وإحصاءات دولية إلى تجاوز عدد المهجرين السوريين لنحو 1.7 مليون شخص بالداخل والخارج نتيجة لتصاعد أعمال العنف بأغلب المدن، عاد «الجيش الحر» لتركيز مواجهاته مع قوات النظام السوري في داخل العاصمة السورية دمشق. وتصاعدت الاشتباكات بين «الجيش الحر» وبين القوات النظامية أمس في عدد من أحياء دمشق وريفها، كما قال التلفزيون الحكومي، إن 12 شخصا قتلوا وأصيب العشرات عندما انفجرت سيارة ملغومة في جنازة بدمشق في هجوم قالت جماعة نشطاء، إنه استهدف مؤيدين للرئيس السوري بشار الأسد، وسط تبادل للاتهامات حول المسؤول عنه بين النظام والمعارضين.
وفي خضم تلك المعارك، أشارت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إلى أن الأوضاع الإنسانية في تدهور مستمر في سوريا، حيث بلغ عدد المهجرين داخليا أكثر من 1.7
الاعتراف بالحكومة السورية المؤقتة
موجة نزوح من ريف دمشق وتكثيف للعمليات العسكرية في العاصمة
عودة عمليات الجيش الحر بقوة إلى قلب العاصمة
طائرات «ميغ 21» و«سوخوي» تدك منازل قرويين في بلدة «معرشمارين» بإدلب
موجة نزوح من ريف دمشق وتكثيف للعمليات العسكرية في العاصمة
استمرار اكتشاف ضحايا للإعدامات الميدانية.. وانفجار يستهدف مشيعين
عائلات سورية تهرب من أعمال العنف المتصاعدة في بلدة كفر بطنا في ريف دمشق
لا زال القصف مستمر بالمدفعيه لليوم الثالث على التوالي من اداره المركبات في حرستا الى المناطق المجاوره عربين وزملكا وجوبر والتضامن والحجر الاسود وشارع ال30
أعلن الجيش السوري الحر اليوم الخميس أنه أسقط مقاتلة للجيش النظامي في محافظة إدلب بشمال غرب البلاد قرب الحدود التركية. وأضاف في بيان أنه تم إسقاط الطائرة قرب بلدة الذيابية.
وأظهرت لقطات فيديو بثتها قناة "العربية" دخانا في السماء فيما أظهرت الصور شخصا يهبط بمظلة. وحلقت طائرة هليكوبتر تابعة للجيش فوق المنطقة بحثا عن الطيار.
وكان الجيش الحر قال أمس إنه دمر 10 طائرات من طراز "ميغ" في مطار أبو الضهور في إدلب، حيث أعلنت شبكة أخبار إدلب أن الجيش الحر وتحديدا كتائب شهداء سوريا قامت بالهجوم على مطار أبو الضهور الحربي ودمرت 10 طائرات مقاتلة إضافة إلى عدد من الآليات والمدرعات.
وهذه العملية هي الثانية التي يقوم بها الجيش الحر في يوم واحد حيث تعرض مطار تفتناز العسكري في إدلب لعملية عسكرية من قبل كتائب أحرار الشام دمر على إثرها أحد عشر طائرة مروحية.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن قوات النظام السوري أسقطت أكثر من مئة وأربعين قتيلا، ومساء استمرت الاشتباكات العنيفة -بحسب ناشطين- في منطقة السيدة زينب في دمشق بين كتائب من الجيش الحر وجيش النظام، وقال ناشطون إن منطقة السيدة زينب في دمشق شهدت مواجهات عنيفة بين كتائب من الجيش الحر وجيش النظام.
سياسيا يعقد مجلس الأمن الدولي في وقت لاحق اليوم اجتماعا وزاريا لمناقشة الوضع الإنساني في سوريا، وكانت الخارجية الفرنسية أوضحت أن فرنسا التي سترأس الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء بمجلس الأمن وتريد منها إيضاحا عن دعمها للشعب السوري وقلقها حيال مايجري وتأثيراته على المنطقة.
وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس قال إن بلاده تتشاور مع الأتراك لدراسة آلية حماية المناطق العازلة المزمع إنشاؤها لحماية اللاجئين السوريين وللمرة الأولى يشير فابيوس إلى أنه لا يمكن إقامة مناطق عازلة من دون حمايتها بمنطقة حظر جوي.
عودة المعارك إلى دمشق.. و1.7 مليون مهجر
موسكو لا تعتزم إنهاء وجودها العسكري > كبير مستشاري الرئيس التركي يطالب بالتخلي عن ثقافة «الخطف»
دبابة تابعة للنظام السوري على طريق نهر عائشة في العاصمة دمشق أمس (أ.ف.ب)
بيروت: ثائر عباس وكارولين عاكوم وليال أبو رحال واشنطن: هبة القدسي باريس: ميشال أبو نجم
في الوقت الذي تشير فيه تقارير وإحصاءات دولية إلى تجاوز عدد المهجرين السوريين لنحو 1.7 مليون شخص بالداخل والخارج نتيجة لتصاعد أعمال العنف بأغلب المدن، عاد «الجيش الحر» لتركيز مواجهاته مع قوات النظام السوري في داخل العاصمة السورية دمشق. وتصاعدت الاشتباكات بين «الجيش الحر» وبين القوات النظامية أمس في عدد من أحياء دمشق وريفها، كما قال التلفزيون الحكومي، إن 12 شخصا قتلوا وأصيب العشرات عندما انفجرت سيارة ملغومة في جنازة بدمشق في هجوم قالت جماعة نشطاء، إنه استهدف مؤيدين للرئيس السوري بشار الأسد، وسط تبادل للاتهامات حول المسؤول عنه بين النظام والمعارضين.
وفي خضم تلك المعارك، أشارت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إلى أن الأوضاع الإنسانية في تدهور مستمر في سوريا، حيث بلغ عدد المهجرين داخليا أكثر من 1.7
الاعتراف بالحكومة السورية المؤقتة
موجة نزوح من ريف دمشق وتكثيف للعمليات العسكرية في العاصمة
عودة عمليات الجيش الحر بقوة إلى قلب العاصمة
طائرات «ميغ 21» و«سوخوي» تدك منازل قرويين في بلدة «معرشمارين» بإدلب
موجة نزوح من ريف دمشق وتكثيف للعمليات العسكرية في العاصمة
استمرار اكتشاف ضحايا للإعدامات الميدانية.. وانفجار يستهدف مشيعين
عائلات سورية تهرب من أعمال العنف المتصاعدة في بلدة كفر بطنا في ريف دمشق
التعديل الأخير: