- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
صدر اليوم عن البنك الاحتياطي الفدرالي محضر اجتماع البنك الذي عقد في 26-27 ابريل/نيسان الماضي، حيث أظهر محضر الاجتماع موافقة معظم أعضاء البنك أن ارتفاع أسعار الفائدة خلال شهر يونيو/حزيران جائز في حالة استمرار الاقتصاد الأمريكي في التحسن، ولكنهم انقسموا بشأن إمكانية وصول الاقتصاد إلى المستهدف له في الوقت المناسب.
محضر اجتماع البنك أظهر موافقة بعض الأعضاء على رفع أسعار الفائدة خلال اجتماع البنك القادم في يونيو/حزيران وذلك بسبب ارتفاع الدولار وتأثيره السلبي على الأداء الاقتصادي، وهو أحد الأسباب وراء تباطؤ النمو في الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري.
بينما أشار أعضاء البنك الاحتياطي الفدرالي أن قطاع العمالة قد شهد المزيد من التحسن خلال الربع الأول من هذا العام وان مؤشر التغير في التوظيف قد انتعش خلال شهر مارس/آذار بمعدل قوي، ليصبح قطاع العمالة متماسك وفي تحسن بشكل عام.
أوضاع الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثاني ستكون هي الفيصل لاتخاذ قرار رفع أسعار الفائدة في يونيو/حزيران حيث يرى بعض الأعضاء أن القلق متواجد في ظل تواجد مخاطر سلبية على أداء الاقتصاد الأمريكي بالإضافة إلى مخاوف من تفاعل الأسواق مع قرارات أسعار الفائدة.
بينما يرى أعضاء آخرين أن التوقعات بالنسبة للاقتصاد الأمريكي متوازنة وأن النمو الاقتصادي في طريقه إلى التسارع خلال الأشهر القادمة، في ظل تلاشي المخاطر الناتجة عن التطورات في الأسواق المالية.
هذا ولا تزال المخاطر بشأن التضخم قائمة والتوقعات لا تزال سلبية وهو ما سيتم مراقبه في الأسواق خلال اجتماع البنك المقبل خاصة بعد التحسن الكبير في معدلات التضخم خلال شهر ابريل/نيسان والتي جاءت بياناته هذا الأسبوع.
محضر اجتماع البنك أظهر موافقة بعض الأعضاء على رفع أسعار الفائدة خلال اجتماع البنك القادم في يونيو/حزيران وذلك بسبب ارتفاع الدولار وتأثيره السلبي على الأداء الاقتصادي، وهو أحد الأسباب وراء تباطؤ النمو في الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري.
بينما أشار أعضاء البنك الاحتياطي الفدرالي أن قطاع العمالة قد شهد المزيد من التحسن خلال الربع الأول من هذا العام وان مؤشر التغير في التوظيف قد انتعش خلال شهر مارس/آذار بمعدل قوي، ليصبح قطاع العمالة متماسك وفي تحسن بشكل عام.
أوضاع الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثاني ستكون هي الفيصل لاتخاذ قرار رفع أسعار الفائدة في يونيو/حزيران حيث يرى بعض الأعضاء أن القلق متواجد في ظل تواجد مخاطر سلبية على أداء الاقتصاد الأمريكي بالإضافة إلى مخاوف من تفاعل الأسواق مع قرارات أسعار الفائدة.
بينما يرى أعضاء آخرين أن التوقعات بالنسبة للاقتصاد الأمريكي متوازنة وأن النمو الاقتصادي في طريقه إلى التسارع خلال الأشهر القادمة، في ظل تلاشي المخاطر الناتجة عن التطورات في الأسواق المالية.
هذا ولا تزال المخاطر بشأن التضخم قائمة والتوقعات لا تزال سلبية وهو ما سيتم مراقبه في الأسواق خلال اجتماع البنك المقبل خاصة بعد التحسن الكبير في معدلات التضخم خلال شهر ابريل/نيسان والتي جاءت بياناته هذا الأسبوع.