B
BFSforex
Guest
الدولار يجد مذيد من السهولة في الصعود أمام الين مع تحسن شهية المخاطرة
إستطاع الدولار الإحتفاظ بمكاسبه أمام الين بينما تنازل عنها أمام اليورو و الجنية الإسترليني
خلال جلسة الأمس بينما لايزال الين تحت ضغط إحتمال إضافة بنك اليابان مذيد من الخطوات
التحفيزية بعد أن جاء نمو الإقتصاد الياباني دون لتوقعات في الربع الثاني من هذا العام بذيادة
سنوية 2.6% و ربع فصلية ب 0.6% بينما كان من المُنتظر 3.6% بشكل سنوي و 0.9% بشكل
ربع فصلي ما أسفر عن إرتفاع الدولار أمام الين من دون ال 96 لهذة المستويات الحالية في
الأسابيع القليلة الماضية بينما كان الدولار تحت ضغط أمام العملات الأوروبية الأخرى مع ظهور
بيانات إقتصادية تُشير إلى تحسن في أداء الإقتصاد الأوروبي و خروجه من حالة الإنكماش الإقتصادي.
لذلك كان أنسب الازواج لشراء الدولار أمام الين مع العملات الأوروبية أمام الين لتعويض تراجع الدولار
أمام الين في بعض الأحيان خلال هذة الفترة مع تراجع شهية المخاطرة لذلك بلامس كان طريق الدولار
أمام الين سهل في الصعود مع تحسن شهية المُخاطرة و عودة أسواق الأسهم في الولايات المتحدة
و اليابان لصعود بعد صدور يوم الاربعاء وقائع أخر إجتماعات الفدرالي الذي اظهر حالة من عدم تسرع في
الإتجاة لخفض الدعم الكمي مع إعتماد الفدرالي على البيانات الإقتصادية القادمة بإذن الله لتحرك دون
قرارات إستباقية فلايزال التضخم لا يُمثل ضغط عليه بينما لايزال يتعافى سوق العمالة بوتيرة تدريجية
لذلك ذكر مرة أخرى إستهداف الوصول بمعدل البطالة ل 6.5% و المحافظة على التضخم عند مُعدل
دون 2.5% سنوياً أي اكبر من المعدل السنو لمستهدف لفدرالي ب 0.5% ليستمر الفدرالي في
الإحتفاظ بسياسة دعمه الكمي كما هي و لأطول فترة ممكنة عند ال 85 مليار دولار المعمول بها حالياً
و التي تشمل 40 مليار دولار في الأداوت المالية على أساس عقاري كما أعلن من خلال إجتماع 24
أكتوبر الماضي و الذي أتبعها في الثاني عشر من ديسمبر الماضي تخصيص 45 مليار دولار شهرياً من
إذون الخزانة الأمريكية.
بينما تنتظر الأسواق الأن التعرف على مقدار ما سيتجة إلية الفدرالي من خفض في حال القيام بذلك
في إجتماع السابع عشر و الثامن عشر من سبتمبر القادم بإذن الله بعد أن تذايدت التوقات بقيامة بذلك
بعد هبوط طلبات إعانات البطالة لادنى مستوياتها في سبع سنوات و صعود مؤشر ism لمُديرين
المُشترايات داخل القطاع الصناعي خلال شهر يوليو الماضي بشكل قوي ل 55.4 حيثُ درجة التوسع
الأعلى منذ فبراير 2011 فما صدر عن محافظين الفدرالي بهذا الشأن غير واضح بإستثناء محافظ الفدرالي
جيمس بالارد عن سان لويز الذي أشار مؤخراً إلى أن يكون مقدار خفض الفدرالي لمعدل شراء الفدرالي
الشهري من المُنتظر ان يكون ما بين 15 ل 20 مليار دولار من 85 مليار حالياً في حال أن قرر القيام بذلك
الخفض بلفعل فذلك يُعادل كما قال تأثير خطوة برفع سعر الفائدة ب 0.25% في تقديره.
بينما لايزال ينتظر الدولار أمام الين بإذن الله في حال مواصلة الإرتفاع نقطة مقاومة عند 99.96 عند
مستوى ال 100 النفسي الذي يليه مقاومة أخرى عند 100.83 يليها 101.56 ثم 102.51 قبل
مقابلة 103.72 مرة أخرى حيثُ القمة التي كونها في الثاني و العشرين من مايو الماضي و بدأ منها
تراجعه ل 93.75 بينما التي إرتد منها لاعلى من جديد بينما يُنتظر في حال العودة لتراجع نقطة دعم
عند 96.9 ثم 96.38 ف 95.79 ثم 93.75 مرة اخرى الت يليها 92.56 بينما يتقابل الدولار أمام الين مع
إمتداد الخط الهابط من 103.72 ل 102.51 و هو ما قد يؤدي كسره لمذيد من التسارع في الصعود بعد
كسره بلأمس مقاومتة السابقة عند 98.64 مع كسر متوسطة المُتحرك ل 200 وحدة زمنية على الأربع
ساعات من أسفل لأعلى.
إستطاع الدولار الإحتفاظ بمكاسبه أمام الين بينما تنازل عنها أمام اليورو و الجنية الإسترليني
خلال جلسة الأمس بينما لايزال الين تحت ضغط إحتمال إضافة بنك اليابان مذيد من الخطوات
التحفيزية بعد أن جاء نمو الإقتصاد الياباني دون لتوقعات في الربع الثاني من هذا العام بذيادة
سنوية 2.6% و ربع فصلية ب 0.6% بينما كان من المُنتظر 3.6% بشكل سنوي و 0.9% بشكل
ربع فصلي ما أسفر عن إرتفاع الدولار أمام الين من دون ال 96 لهذة المستويات الحالية في
الأسابيع القليلة الماضية بينما كان الدولار تحت ضغط أمام العملات الأوروبية الأخرى مع ظهور
بيانات إقتصادية تُشير إلى تحسن في أداء الإقتصاد الأوروبي و خروجه من حالة الإنكماش الإقتصادي.
لذلك كان أنسب الازواج لشراء الدولار أمام الين مع العملات الأوروبية أمام الين لتعويض تراجع الدولار
أمام الين في بعض الأحيان خلال هذة الفترة مع تراجع شهية المخاطرة لذلك بلامس كان طريق الدولار
أمام الين سهل في الصعود مع تحسن شهية المُخاطرة و عودة أسواق الأسهم في الولايات المتحدة
و اليابان لصعود بعد صدور يوم الاربعاء وقائع أخر إجتماعات الفدرالي الذي اظهر حالة من عدم تسرع في
الإتجاة لخفض الدعم الكمي مع إعتماد الفدرالي على البيانات الإقتصادية القادمة بإذن الله لتحرك دون
قرارات إستباقية فلايزال التضخم لا يُمثل ضغط عليه بينما لايزال يتعافى سوق العمالة بوتيرة تدريجية
لذلك ذكر مرة أخرى إستهداف الوصول بمعدل البطالة ل 6.5% و المحافظة على التضخم عند مُعدل
دون 2.5% سنوياً أي اكبر من المعدل السنو لمستهدف لفدرالي ب 0.5% ليستمر الفدرالي في
الإحتفاظ بسياسة دعمه الكمي كما هي و لأطول فترة ممكنة عند ال 85 مليار دولار المعمول بها حالياً
و التي تشمل 40 مليار دولار في الأداوت المالية على أساس عقاري كما أعلن من خلال إجتماع 24
أكتوبر الماضي و الذي أتبعها في الثاني عشر من ديسمبر الماضي تخصيص 45 مليار دولار شهرياً من
إذون الخزانة الأمريكية.
بينما تنتظر الأسواق الأن التعرف على مقدار ما سيتجة إلية الفدرالي من خفض في حال القيام بذلك
في إجتماع السابع عشر و الثامن عشر من سبتمبر القادم بإذن الله بعد أن تذايدت التوقات بقيامة بذلك
بعد هبوط طلبات إعانات البطالة لادنى مستوياتها في سبع سنوات و صعود مؤشر ism لمُديرين
المُشترايات داخل القطاع الصناعي خلال شهر يوليو الماضي بشكل قوي ل 55.4 حيثُ درجة التوسع
الأعلى منذ فبراير 2011 فما صدر عن محافظين الفدرالي بهذا الشأن غير واضح بإستثناء محافظ الفدرالي
جيمس بالارد عن سان لويز الذي أشار مؤخراً إلى أن يكون مقدار خفض الفدرالي لمعدل شراء الفدرالي
الشهري من المُنتظر ان يكون ما بين 15 ل 20 مليار دولار من 85 مليار حالياً في حال أن قرر القيام بذلك
الخفض بلفعل فذلك يُعادل كما قال تأثير خطوة برفع سعر الفائدة ب 0.25% في تقديره.
بينما لايزال ينتظر الدولار أمام الين بإذن الله في حال مواصلة الإرتفاع نقطة مقاومة عند 99.96 عند
مستوى ال 100 النفسي الذي يليه مقاومة أخرى عند 100.83 يليها 101.56 ثم 102.51 قبل
مقابلة 103.72 مرة أخرى حيثُ القمة التي كونها في الثاني و العشرين من مايو الماضي و بدأ منها
تراجعه ل 93.75 بينما التي إرتد منها لاعلى من جديد بينما يُنتظر في حال العودة لتراجع نقطة دعم
عند 96.9 ثم 96.38 ف 95.79 ثم 93.75 مرة اخرى الت يليها 92.56 بينما يتقابل الدولار أمام الين مع
إمتداد الخط الهابط من 103.72 ل 102.51 و هو ما قد يؤدي كسره لمذيد من التسارع في الصعود بعد
كسره بلأمس مقاومتة السابقة عند 98.64 مع كسر متوسطة المُتحرك ل 200 وحدة زمنية على الأربع
ساعات من أسفل لأعلى.