- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أصدر البنك الفدرالي الأمريكي اليوم كتاب بيج والذي اشتمل على أداء الاقتصاد الأمريكي خلال الفترة الماضية على مستوى إثني عشر مقاطعة فدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أشار التقرير أن النشاطات الاقتصادية واصلت تحسنها بطريقة متواضعة إلى معتدلة خلال شهري آب و تموز في معظم مقاطعات الولايات المتحدة الأمريكية، تماماً كما أكد الفدرالي الأمريكي مراراً وتكراراً وفي العديد من المناسبات.
أظهر التقرير بأن جميع المناطق الإثني عشرة أوردت نمواً وذلك للمرة الثانية على التوالي، حيث سجلت ستة مقاطعات نمواً " معتدلاً" و هي نيويورك، كليفلاند وشيكاغو ومينيابوليس ودالاس وسان فرانسيسك، في حين شهدت المناطق الأخرى توسعاً أبطأ إلى حد ما.
أما الإنفاق الإستهلاكي العام فقد نما في معظم المناطق بنسب تتراوح من خفيف إلى معتدل، مع بضع التغيرات في وتيرة النمو مقارنة بالتقرير السابق.
كما أظهرت معظم المناطق توسعاً مستمراً في مبيعات السيارات لتحقق مستويات قياسية في حين سجلت أسواق في فيلادلفيا ودالاس مع أجزاء من نيويورك ترجعاً عن المستويات المرتفعة.
النشاط السياحي سجلا ارتفاعاً في معظم أنحاء البلاد حيث أوردت العديد من المناطق ارتفاع في حجز الفنادق و معدلات الإشغال.
أما القطاعات الغير مالية فقد سجلت تحسناً بشكل عام، وقد تباينت التقارير على قطاع الصناعة حيث أوردت توسعاً، إنكماشاً، و عدم تغير في المنطاق الإثني عشرة.
وبشكل عام فقد ارتفع الطلب على القروض في ثماني طناطق و بقي ثابتاً في منطقة واحدة، أما معايير الإئتمان فلم تتغير إلى حد كبير، و قد أوردت ست مناطق تحسين جودة الإئتمان و انخفاض معدلات الجنوح.
إلى ذلك الدراسة لم تظهر أي دلائل واضحة بأن الاقتصاد ينمو بالسرعة التيي تمكن الفدرالي من رفع أسعار الفائدة لمواجهة التضخم.
أخيراً، فقد أظهر التقرير عدم تغير ظروف سوق العمل والذي يقياس بإتجاهات التوظيف، ومع ذلك، فالمناطق أوردت الصعوبة في العثور على العديد من المهرة.
وهنا نذكر بأنه تكمن أهمية في كونه يصدر قبيل نحو أسبوعين من اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح الذي يحدد من خلاله صانعي السياسة النقدية لدي الفدرالي الأمريكي معدلات أسعار الفائدة والسياسات النقدية لدعم تعافي أكبر اقتصاد في العالم.
أظهر التقرير بأن جميع المناطق الإثني عشرة أوردت نمواً وذلك للمرة الثانية على التوالي، حيث سجلت ستة مقاطعات نمواً " معتدلاً" و هي نيويورك، كليفلاند وشيكاغو ومينيابوليس ودالاس وسان فرانسيسك، في حين شهدت المناطق الأخرى توسعاً أبطأ إلى حد ما.
أما الإنفاق الإستهلاكي العام فقد نما في معظم المناطق بنسب تتراوح من خفيف إلى معتدل، مع بضع التغيرات في وتيرة النمو مقارنة بالتقرير السابق.
كما أظهرت معظم المناطق توسعاً مستمراً في مبيعات السيارات لتحقق مستويات قياسية في حين سجلت أسواق في فيلادلفيا ودالاس مع أجزاء من نيويورك ترجعاً عن المستويات المرتفعة.
النشاط السياحي سجلا ارتفاعاً في معظم أنحاء البلاد حيث أوردت العديد من المناطق ارتفاع في حجز الفنادق و معدلات الإشغال.
أما القطاعات الغير مالية فقد سجلت تحسناً بشكل عام، وقد تباينت التقارير على قطاع الصناعة حيث أوردت توسعاً، إنكماشاً، و عدم تغير في المنطاق الإثني عشرة.
وبشكل عام فقد ارتفع الطلب على القروض في ثماني طناطق و بقي ثابتاً في منطقة واحدة، أما معايير الإئتمان فلم تتغير إلى حد كبير، و قد أوردت ست مناطق تحسين جودة الإئتمان و انخفاض معدلات الجنوح.
إلى ذلك الدراسة لم تظهر أي دلائل واضحة بأن الاقتصاد ينمو بالسرعة التيي تمكن الفدرالي من رفع أسعار الفائدة لمواجهة التضخم.
أخيراً، فقد أظهر التقرير عدم تغير ظروف سوق العمل والذي يقياس بإتجاهات التوظيف، ومع ذلك، فالمناطق أوردت الصعوبة في العثور على العديد من المهرة.
وهنا نذكر بأنه تكمن أهمية في كونه يصدر قبيل نحو أسبوعين من اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح الذي يحدد من خلاله صانعي السياسة النقدية لدي الفدرالي الأمريكي معدلات أسعار الفائدة والسياسات النقدية لدعم تعافي أكبر اقتصاد في العالم.