- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ابتكر اليابانيون كاميرا ذكية وجديدة قادرة على التواصل مع عقل الإنسان مباشرة لتتلقى الأوامر مباشرة منه، وتقوم بتصوير المشاهد التي يلتفت لها الشخص فوراً، دون أن تنتظر صاحبها بتشغيلها والضغط على أزرارها.
الكاميرا الجديدة التي ابتكرتها إحدى الشركات اليابانية، ونشرت جريدة "التايمز" البريطانية تقريراً عنها، تقوم على فكرة "تتبع الموجات القادمة من الدماغ"، حيث تستطيع أن تعرف فوراً المشاهد التي يلتفت لها الإنسان، ومن ثم تبدأ التصوير فوراً، على أن صاحب الكاميرا يتوجب أن يقوم بتعليقها فوق رأسه، حتى تتمكن من قراءة العقل أولاً، ولتكون عدستها أيضاً موجهة بنفس اتجاه العينيين، فتقوم بتصوير ما يراه الإنسان ويسترعي اهتمامه.
ويوجد في الكاميرا شرائح استشعار تقوم باستكشاف درجة اهتمام صاحبها بما يراه، حيث تمت برمجة الاهتمام أو الحماسة لتكون موزعة على درجات من 1 إلى 100، حيث إنها تبدأ بالتصوير بمجرد ما يبلغ الاهتمام أو "الاندهاش درجة الـ60 أو أعلى"، أما ما دون الـ60 فتعتبر الكاميرا أنه مشاهد عادية وطبيعية ولا تستحق التصوير الأوتوماتيكي.
ولا تتطلب الكاميرا الجديدة التي تحمل اسم (Neurocam) أية تدخلات من المستخدم، حيث لا تحتاج إلى أية حركة أو كلمة منه لتبدأ في التصوير، وذلك خلافاً للابتكار الذي أطلقته شركة "غوغل" مؤخراً، وهو النظارات التي يمكنها التقاط الصور بمجرد أن يتحدث إليها المستخدم ويطلب منها ذلك.
أما أهم الميزات التي تتمتع بها الكاميرا الجديدة أيضاً فهي أنها متوافقة مع أجهزة الهاتف الذكية من طراز (IPhone)، وهي الهواتف الأكثر انتشاراً في العالم بالوقت الراهن، حيث يتم تركيبها على الهاتف، ووضعه مع الكاميرا على رأس المستخدم خلال قيامه برحلة سياحية أو زيارة لمكان مهم أو متحف أو ما شابه ذلك.
الكاميرا الجديدة التي ابتكرتها إحدى الشركات اليابانية، ونشرت جريدة "التايمز" البريطانية تقريراً عنها، تقوم على فكرة "تتبع الموجات القادمة من الدماغ"، حيث تستطيع أن تعرف فوراً المشاهد التي يلتفت لها الإنسان، ومن ثم تبدأ التصوير فوراً، على أن صاحب الكاميرا يتوجب أن يقوم بتعليقها فوق رأسه، حتى تتمكن من قراءة العقل أولاً، ولتكون عدستها أيضاً موجهة بنفس اتجاه العينيين، فتقوم بتصوير ما يراه الإنسان ويسترعي اهتمامه.
ويوجد في الكاميرا شرائح استشعار تقوم باستكشاف درجة اهتمام صاحبها بما يراه، حيث تمت برمجة الاهتمام أو الحماسة لتكون موزعة على درجات من 1 إلى 100، حيث إنها تبدأ بالتصوير بمجرد ما يبلغ الاهتمام أو "الاندهاش درجة الـ60 أو أعلى"، أما ما دون الـ60 فتعتبر الكاميرا أنه مشاهد عادية وطبيعية ولا تستحق التصوير الأوتوماتيكي.
ولا تتطلب الكاميرا الجديدة التي تحمل اسم (Neurocam) أية تدخلات من المستخدم، حيث لا تحتاج إلى أية حركة أو كلمة منه لتبدأ في التصوير، وذلك خلافاً للابتكار الذي أطلقته شركة "غوغل" مؤخراً، وهو النظارات التي يمكنها التقاط الصور بمجرد أن يتحدث إليها المستخدم ويطلب منها ذلك.
أما أهم الميزات التي تتمتع بها الكاميرا الجديدة أيضاً فهي أنها متوافقة مع أجهزة الهاتف الذكية من طراز (IPhone)، وهي الهواتف الأكثر انتشاراً في العالم بالوقت الراهن، حيث يتم تركيبها على الهاتف، ووضعه مع الكاميرا على رأس المستخدم خلال قيامه برحلة سياحية أو زيارة لمكان مهم أو متحف أو ما شابه ذلك.