- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
ناقش الاقتصاديون في بنك ING توقعاتهم بشأن قرارات بنك إنجلترا المقبلة وآثارها على تحركات الجنيه الاسترليني خلال الفترة القادمة.
وفي هذا الصدد، أوضح الخبراء بأن تصريحات محافظ بنك إنجلترا أندرو بايلي أمس لم تضف الكثير إلى خطاب بنك إنجلترا الأخير، حيث تشير التوقعات إلى انخفاض سريع في التضخم، لكن صناع السياسة ما زالوا مستعدين للاستجابة بعلامات استمرار ضغوط الأسعار في الارتفاع وسوف يراقبون عن كثب أوضاع الأجور والخدمات وضيق سوق العمل.
بالنظر إلى أن الأسواق تقوم بتسعير رفع أسعار الفائدة بحوالي 19 نقطة أساس لشهر يونيو و 40 نقطة أساس وذلك في المجمل قبل الوصول للذروة، وهو ما سينعكس على تحركات الجنيه الاسترليني بالسلب؛ حيث أن هناك الكثير من عمليات إعادة التسعير المتشائمة التي قد تضعف تحركات الجنيه الاسترليني.
وفي توقعات سابقة، أشار الاقتصاديون في Commerzbank إلى أن الجنيه الاسترليني قد يكافح خلال الفترة المقبلة؛ حيث يؤثر تردد بنك إنجلترا بشأن خطواته المستقبلية لرفع الفائدة بقوة على الجنيه الاسترليني ، فمن ناحية، يواصل بنك إنجلترا الرد بنبرة مترددة حيال اتجاه السياسة النقدية القادم، ومن ثم قد يخاطر بمصداقيته عندما يتعلق الأمر بمكافحة التضخم، وهو ما يرجح أن يكون سلبيا بالنسبة للجنيه الإسترليني.
ومع ذلك، رجحت الأسواق، بعد قرار بنك إنجلترا أمس لرفع الفائدة بواقع 25 نقطة أساس لتصل إلى 4.50%، قيام البنك رفع سعر الفائدة مرة واحدة على الأقل باجتماعه المقبل، وباحتمال أقل قليلا حتى بعد ذلك، بما قد ينعكس سلبا على أداء الجنيه الاسترليني.
وفي هذا الصدد، أوضح الخبراء بأن تصريحات محافظ بنك إنجلترا أندرو بايلي أمس لم تضف الكثير إلى خطاب بنك إنجلترا الأخير، حيث تشير التوقعات إلى انخفاض سريع في التضخم، لكن صناع السياسة ما زالوا مستعدين للاستجابة بعلامات استمرار ضغوط الأسعار في الارتفاع وسوف يراقبون عن كثب أوضاع الأجور والخدمات وضيق سوق العمل.
بالنظر إلى أن الأسواق تقوم بتسعير رفع أسعار الفائدة بحوالي 19 نقطة أساس لشهر يونيو و 40 نقطة أساس وذلك في المجمل قبل الوصول للذروة، وهو ما سينعكس على تحركات الجنيه الاسترليني بالسلب؛ حيث أن هناك الكثير من عمليات إعادة التسعير المتشائمة التي قد تضعف تحركات الجنيه الاسترليني.
وفي توقعات سابقة، أشار الاقتصاديون في Commerzbank إلى أن الجنيه الاسترليني قد يكافح خلال الفترة المقبلة؛ حيث يؤثر تردد بنك إنجلترا بشأن خطواته المستقبلية لرفع الفائدة بقوة على الجنيه الاسترليني ، فمن ناحية، يواصل بنك إنجلترا الرد بنبرة مترددة حيال اتجاه السياسة النقدية القادم، ومن ثم قد يخاطر بمصداقيته عندما يتعلق الأمر بمكافحة التضخم، وهو ما يرجح أن يكون سلبيا بالنسبة للجنيه الإسترليني.
ومع ذلك، رجحت الأسواق، بعد قرار بنك إنجلترا أمس لرفع الفائدة بواقع 25 نقطة أساس لتصل إلى 4.50%، قيام البنك رفع سعر الفائدة مرة واحدة على الأقل باجتماعه المقبل، وباحتمال أقل قليلا حتى بعد ذلك، بما قد ينعكس سلبا على أداء الجنيه الاسترليني.