تناولت تصريحات عضو المركزي الأوروبي فيلين لين، اليوم الاثنين، النقاط التالية:
رفع الفائدة مجددا في يوليو يبدو مناسبا للغاية.
توقعات المركزي الأوروبي تشير إلى احتمالية انخفاض التضخم بسرعة في غضون عامين نحو الهدف المحدد له عند 2%.
البنك المركزي الأوروبي بحاجة إلى أن يكون معتمدا على البيانات فيما يتعلق بتوقعات التضخم.
المركزي الأوروبي يبحث في مجموعة متنوعة من الإجراءات لتحليل صدمات الأسعار.
سوف يبحث المركزي الأوروبي القرار المناسب خلال سبتمبر المقبل سواء برفع الفائدة أم لا.
المركزي الأوروبي يعتمد على البيانات بشكل كبير، ولا شهر سبتمبر بعيد جدا.
وفي وقت سابق، أعرب عضو لجنة السياسة النقدية لدى البنك المركزي الأوروبي ومحافظ البنك الوطني السلوفاكي بيتر كازيمير، عن دعمه لزيادة أخرى في أسعار الفائدة في اجتماع يوليو المقبل، مشيرا إلى أن رفع الأسبوع الماضي ليس نهاية الطريق.
وأضاف كازيمير بأنه بالرغم من أن أسعار الفائدة المرتفعة تؤثر على الأسر والشركات؛ إلا أن التضخم المرتفع سيكون تهديدا أكثر أهمية وسيؤثر على النجاح في المستقبل إذا لم يتم التعامل معه بالشكل الصحيح، مؤكدا بأن مخاطر التضخم التصاعدية لا تزال كبيرة ومرتبطة بسوق العمل وأسعار المواد الغذائية وهوامش الربح.
كما أوضح عضو المركزي الأوروبي بأنه بعد أن يتم إقرار رفع سعر الفائدة باجتماع يوليو، سيستخدم البنك المركزي الأوروبي البيانات الاقتصادية والتوقعات المحدثة للتضخم والاقتصاد الكلي كأساس لقرار سعر الفائدة في سبتمبر، محذرا من اتخاذ تدابير مالية ذات نتائج عكسية تتطلب استجابة للسياسة النقدية.
رفع الفائدة مجددا في يوليو يبدو مناسبا للغاية.
توقعات المركزي الأوروبي تشير إلى احتمالية انخفاض التضخم بسرعة في غضون عامين نحو الهدف المحدد له عند 2%.
البنك المركزي الأوروبي بحاجة إلى أن يكون معتمدا على البيانات فيما يتعلق بتوقعات التضخم.
المركزي الأوروبي يبحث في مجموعة متنوعة من الإجراءات لتحليل صدمات الأسعار.
سوف يبحث المركزي الأوروبي القرار المناسب خلال سبتمبر المقبل سواء برفع الفائدة أم لا.
المركزي الأوروبي يعتمد على البيانات بشكل كبير، ولا شهر سبتمبر بعيد جدا.
وفي وقت سابق، أعرب عضو لجنة السياسة النقدية لدى البنك المركزي الأوروبي ومحافظ البنك الوطني السلوفاكي بيتر كازيمير، عن دعمه لزيادة أخرى في أسعار الفائدة في اجتماع يوليو المقبل، مشيرا إلى أن رفع الأسبوع الماضي ليس نهاية الطريق.
وأضاف كازيمير بأنه بالرغم من أن أسعار الفائدة المرتفعة تؤثر على الأسر والشركات؛ إلا أن التضخم المرتفع سيكون تهديدا أكثر أهمية وسيؤثر على النجاح في المستقبل إذا لم يتم التعامل معه بالشكل الصحيح، مؤكدا بأن مخاطر التضخم التصاعدية لا تزال كبيرة ومرتبطة بسوق العمل وأسعار المواد الغذائية وهوامش الربح.
كما أوضح عضو المركزي الأوروبي بأنه بعد أن يتم إقرار رفع سعر الفائدة باجتماع يوليو، سيستخدم البنك المركزي الأوروبي البيانات الاقتصادية والتوقعات المحدثة للتضخم والاقتصاد الكلي كأساس لقرار سعر الفائدة في سبتمبر، محذرا من اتخاذ تدابير مالية ذات نتائج عكسية تتطلب استجابة للسياسة النقدية.