- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
وقع عشرات من السكان المحليين، فى بلدة "كراسنوجورسك" الروسية، ضحية لفيروس غامض يسمى "وباء النوم"، يتسبب في خضوعهم للنوم لفترة زمنية طويلة تصل إلى 6 أيام متواصلة.
وتروي إحدى المصابات حادثة سقوطها مغشيًا عليها وتقول: "كنت أحلب الأبقار كالعادة في الصباح الباكر، ووقعت في غفوة، وعندما استيقظت وجدت نفسي في المستشفى، ولم أتذكر أي شي".
وفي هذا الإطار يواصل العلماء جهودهم من أجل فهم سبب هذا الوباء، الذي يعاني منه السكان المتبقون في هذه المدينة، والتي تعود إلى الحقبة السوفييتية، حيث يبلغ عدد السكان الحاليين 130 شخصًا فقط يكافحون للبقاء على قيد الحياة.
كما جاء في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن النتائج المبدأية للأبحاث توصلت إلى أن هذه الحالة النادرة قد تكون ناتجة عن منجم يورانيوم مهجور قريب من المنطقة، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تؤكد صحة هذا الاحتمال.
جدير بالذكر أن التجارب المحلية للإشعاع التي أجراها العلماء هناك شملت تحليلات للتربة والماء والهواء، والدم، والشعر، والأظافر، وحتى الآن لم تخلص إلى نتيجة حاسمة، فيما يعاني الأطفال المتضررين في المنطقة من هلوسات خطيرة، بالإضافة إلى الضعف العام، والخمول، و"الدوخة"، وفقدان الذاكرة، ومازال هناك تعتيم عام على هذا الأمر.
وتروي إحدى المصابات حادثة سقوطها مغشيًا عليها وتقول: "كنت أحلب الأبقار كالعادة في الصباح الباكر، ووقعت في غفوة، وعندما استيقظت وجدت نفسي في المستشفى، ولم أتذكر أي شي".
وفي هذا الإطار يواصل العلماء جهودهم من أجل فهم سبب هذا الوباء، الذي يعاني منه السكان المتبقون في هذه المدينة، والتي تعود إلى الحقبة السوفييتية، حيث يبلغ عدد السكان الحاليين 130 شخصًا فقط يكافحون للبقاء على قيد الحياة.
كما جاء في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن النتائج المبدأية للأبحاث توصلت إلى أن هذه الحالة النادرة قد تكون ناتجة عن منجم يورانيوم مهجور قريب من المنطقة، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تؤكد صحة هذا الاحتمال.
جدير بالذكر أن التجارب المحلية للإشعاع التي أجراها العلماء هناك شملت تحليلات للتربة والماء والهواء، والدم، والشعر، والأظافر، وحتى الآن لم تخلص إلى نتيجة حاسمة، فيما يعاني الأطفال المتضررين في المنطقة من هلوسات خطيرة، بالإضافة إلى الضعف العام، والخمول، و"الدوخة"، وفقدان الذاكرة، ومازال هناك تعتيم عام على هذا الأمر.