قال مسؤول تنفيذي بشركة فوباك أكبر شركة مستقلة لتشغيل صهاريج التخزين في العالم لرويترز يوم الاثنين ان الشركة ربما تقيم منشات لتخزين النفط الخام خارج مضيق هرمز لمواكبة تنامي الصادرات العراقية وخط أنابيب جديد في الامارات.
وقال المسؤول "مشروع أبوظبي لخط الانابيب الذي سيغير مجريات الامور وزيادة صادرات العراق يتيحان فرصا جديدة لنا."
وتابع "هذان التطوران يدخلان متغيرا جديدا في السوق."
وقيد اهمال البنية التحتية بسبب الحرب والعقوبات المبيعات النفطية للعراق عضو منظمة أوبك على مدار عقود لكن من المتوقع أن ترتفع الى مستوى قياسي لحقبة ما بعد الحرب وتتجاوز 2.3 مليون برميل يوميا في الشهر القادم.
ولا يتوقع ان يبدأ تشغيل خط انابيب ابوظبي الذي تأخر اكماله قبل نهاية عام 2012. ويوفر الخط للامارات العربية المتحدة طريقا بريا بديلا لمضيق هرمز لنقل الخام الى خارج الخليج.
ولدى فوباك بالفعل منشات لتخزين المنتجات النفطية على الساحل الشرقي للامارات. وتدرس امكانية بناء صهاريج للخام على ساحل خليج عمان.
ولم يذكر المسؤول تفاصيل الاستثمار المحتمل أو الجدول الزمني المحتمل ورفض الافصاح عما اذا كانت فوباك تجري محادثات مع السلطات الاماراتية بشأن تخزين النفط.
وتقع مراكز التخزين الرئيسية بالمنطقة وخارج مضيق هرمز في الفجيرة على الساحل الشرقي للامارات وفي ميناء صحار العماني.
وقال المسؤول "مشروع أبوظبي لخط الانابيب الذي سيغير مجريات الامور وزيادة صادرات العراق يتيحان فرصا جديدة لنا."
وتابع "هذان التطوران يدخلان متغيرا جديدا في السوق."
وقيد اهمال البنية التحتية بسبب الحرب والعقوبات المبيعات النفطية للعراق عضو منظمة أوبك على مدار عقود لكن من المتوقع أن ترتفع الى مستوى قياسي لحقبة ما بعد الحرب وتتجاوز 2.3 مليون برميل يوميا في الشهر القادم.
ولا يتوقع ان يبدأ تشغيل خط انابيب ابوظبي الذي تأخر اكماله قبل نهاية عام 2012. ويوفر الخط للامارات العربية المتحدة طريقا بريا بديلا لمضيق هرمز لنقل الخام الى خارج الخليج.
ولدى فوباك بالفعل منشات لتخزين المنتجات النفطية على الساحل الشرقي للامارات. وتدرس امكانية بناء صهاريج للخام على ساحل خليج عمان.
ولم يذكر المسؤول تفاصيل الاستثمار المحتمل أو الجدول الزمني المحتمل ورفض الافصاح عما اذا كانت فوباك تجري محادثات مع السلطات الاماراتية بشأن تخزين النفط.
وتقع مراكز التخزين الرئيسية بالمنطقة وخارج مضيق هرمز في الفجيرة على الساحل الشرقي للامارات وفي ميناء صحار العماني.