- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
للصوم فوائد عدّة على جهاز الهضم، تشمل: تهدئة حركة الأمعاء، التخفيف من عصارة المعدة وعصارة الأمعاء، إراحة البنكرياس والحدّ من إفراز الأنسولين المعروف بقدرته على تخزين الدهون.
الصوم والكبد: ينشّط الصوم وظائف خلايا الكبد ويسرّع في تجديدها، كما يخلّص الكبد من الشحوم والدهون، ويحول دون انتقالها منه نحو أعضاء الجسم الأخرى، كذلك القيام بأكسدة الجلوكوز والدهون، لمدّ الجسم وخلاياه بالطاقة اللازمة في البناء والتجديد.
الصوم والقلب: توضح التقارير الطبيّة الصادرة عن الجمعيّة الأمريكيّة لأمراض القلب أنّ داء تصلّب الشرايين ينشأ من ترسّب الموادّ الدهنية الغنية بـ الكولسترول الضارّ في داخل الشرايين، ما يؤدّي إلى انسدادها بشكل كامل، وبالتالي إعاقة حركة الدم إلى أعضاء الجسم كافة.
الصوم والبنكرياس: البنكرياس عضو يفرز هرمون الأنسولين، من خلال خلايا بيتا الموجودة فيه، فيما يتوقّف عن إفراز الأنسولين في أثناء الصوم، ما يحفّز الجسم على التخلّص من السكريّات الموجودة فيه، لتوليد الطاقة اللازمة. وبذا، يتخلّص الجسم من السكريّات الزائدة، مع الاحتفاظ بالنسبة الطبيعيّة للجلوكوز في الدم.
الصوم والكلى: تستطيع الكلى حمل 10 أضعاف أو أكثر من السوائل، للحفاظ على المعدّل الطبيعي لهذه الأخيرة في الجسم، ولا تطرح إلا ما تضطر إليه في البول. ولذا، يرى الباحثون أنّ صحّة الكلى تكون في الصوم، حيث ترتاح وتعيد بناء الأنسجة والخلايا الموجودة في داخلها.
الصوم والصحّة النفسية: يُريح الصوم جميع أعضاء الجسم، وبالتالي يزيد الشعور بالهدوء وضبط النفس تجاه الرغبة في تناول الطعام.
الصوم والأوعية الدموية: يرى الباحثون أنّ الصوم يُعالج ضغط الدم المرتفع، بسبب فعاليته في خفض الكولسترول الضارّ وتحسين الجيد منه، بجانب إذابة الدهون حول الشرايين والأوردة والشعيرات الدمويّة، ما يعمل على تحسين تدفّق الدم إلى الجسم.
الصوم والكبد: ينشّط الصوم وظائف خلايا الكبد ويسرّع في تجديدها، كما يخلّص الكبد من الشحوم والدهون، ويحول دون انتقالها منه نحو أعضاء الجسم الأخرى، كذلك القيام بأكسدة الجلوكوز والدهون، لمدّ الجسم وخلاياه بالطاقة اللازمة في البناء والتجديد.
الصوم والقلب: توضح التقارير الطبيّة الصادرة عن الجمعيّة الأمريكيّة لأمراض القلب أنّ داء تصلّب الشرايين ينشأ من ترسّب الموادّ الدهنية الغنية بـ الكولسترول الضارّ في داخل الشرايين، ما يؤدّي إلى انسدادها بشكل كامل، وبالتالي إعاقة حركة الدم إلى أعضاء الجسم كافة.
الصوم والبنكرياس: البنكرياس عضو يفرز هرمون الأنسولين، من خلال خلايا بيتا الموجودة فيه، فيما يتوقّف عن إفراز الأنسولين في أثناء الصوم، ما يحفّز الجسم على التخلّص من السكريّات الموجودة فيه، لتوليد الطاقة اللازمة. وبذا، يتخلّص الجسم من السكريّات الزائدة، مع الاحتفاظ بالنسبة الطبيعيّة للجلوكوز في الدم.
الصوم والكلى: تستطيع الكلى حمل 10 أضعاف أو أكثر من السوائل، للحفاظ على المعدّل الطبيعي لهذه الأخيرة في الجسم، ولا تطرح إلا ما تضطر إليه في البول. ولذا، يرى الباحثون أنّ صحّة الكلى تكون في الصوم، حيث ترتاح وتعيد بناء الأنسجة والخلايا الموجودة في داخلها.
الصوم والصحّة النفسية: يُريح الصوم جميع أعضاء الجسم، وبالتالي يزيد الشعور بالهدوء وضبط النفس تجاه الرغبة في تناول الطعام.
الصوم والأوعية الدموية: يرى الباحثون أنّ الصوم يُعالج ضغط الدم المرتفع، بسبب فعاليته في خفض الكولسترول الضارّ وتحسين الجيد منه، بجانب إذابة الدهون حول الشرايين والأوردة والشعيرات الدمويّة، ما يعمل على تحسين تدفّق الدم إلى الجسم.