إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

فضائح الأارجوزات في شركة fxdd بالوثائق و المستندات - مذكرات وكيل للشركة

ALNAGAF

عضو جديد
المشاركات
13
الإقامة
Kuwait
فضائح الأارجوزات في شركة fxdd بالوثائق و المستندات
مذكرات وكيل للشركة


السلام عليكم
كما يعلم الجميع انني كنت وكيلا لتلك الشركة
و حينما بدأ التلاعب في حسابات العملاء و التنفيذ
كنت أول من تصدى لها
و طالب بسحب الثقة منها

و لكن للاسف
قوبلت بهجوم شديد من الأراجوزات

سأنشر اليكم سلسله من فضائح الشركة
في حلقات

الحلقة الأولي غدا ان شاء الله
حيث اقوم حاليا بتجميع تلك الأدلة
 
نشكر الاخ صاحب الموضوع علي موضوعة من أجل الافادة و ليست الاساءه لأحد أو التجريح في أحد و أدعوكم لقرأه هذا الموضوع قد نتعلم منة شئ و يجعله الله في ميزان حسناتكم جميعاً ،،،،،،


الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد:


الحوار في الأسلام فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن )

و لقد اهتم الإسلام بالحوار اهتماماً كبيراً، وذلك لأن الإسلام يرى بأن الطبيعة الإنسانية ميالة بطبعها وفطرتها إلى الحوار .
أو الجدال كما يطلق عليه القرآن الكريم في وصفه للإنسان : ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا )
بل إن صفة الحوار ، أو الجدال لدى الإنسان في نظر الإسلام تمتد حتى إلى ما بعد الموت، إلى يوم الحساب كما يخبرنا القرآن الكريم في قوله تعالى: ( يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها )

عليه فإن للحوار أصولا متبعة ، وللحديث قواعد ينبغي مراعاتها ، وعلى من يريد المشاركة في أي حوار أن يكون على دراية تامة بأصول الحوار المتبعة ؛ لينجح ـ بحول الله ـ في مسعاه ، ويحقق ما يرمي إليه ، ومن آداب الحوار وأصوله ما يلي:

إخلاص النية لله ـ تعالى ـ وهي لب الأمر وأساسه ، و أن يكون الهدف هو الوصول إلى الحقيقة ،
متبعا في ذلك قاعدة : ( قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب ) فالحق ضالة المؤمن أنى وجده فهو أحق به، كما أنه ضالة كل عاقل . فيلزم من الحوار أن يكون حسن المقصد ليس المقصود منه الانتصار للنفس إنما يكون المقصود منه الوصول إلى الحق أو الدعوة إلى الله ـ عز وجل ـ كان الإمام الشافعي رحمه الله يقول ( ما ناظرت أحداً الا وددت أن الله تعالى أجرى الحق على لسانه ) هذه أخلاق أتباع الأنبياء ، وهنا الإخلاص والتجرد.

2- فهم نفسية الطرف الآخر ، ومعرفة مستواه العلمي ، وقدراته الفكرية سواء كان فردا أو مجموعة ؛ ليخاطبهم بحسب ما يفهمون.

3- حسن الخطاب وعدم استفزاز وازدراء الغير، فالحوار غير الجدال ، واحترام أراء الآخرين أمر مطلوب ، ولنا في حوار الأنبياء مع أقوامهم أسوه حسنة، فموسى وهارون أمرا أن يقولا لفرعون قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى . وفى سورة سبأ يسوق الله لنا أسلوبا لمخاطبة غير المسلمين حيث يقول فى معرض الحوار . "وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" .

4- حسن الاستماع لأقوال الطرف الآخر ، وتفهمها فهما صحيحا ، وعدم مقاطعة المتكلم ، أو الاعتراض عليه أثناء حديثه.

5- التراجع عن الخطأ والاعتراف به ، فالرجوع إلى الحق فضيلة.

6- أن يكون الكلام في حدود الموضوع المطروح ، وعدم الدخول في موضوعات أخرى.

7-البعد عن اللجج ، ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ، قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حديث ابن مسعود ( ليس المؤمن باللعان ولا بالطعان ولا الفاحش ولا البذيء ) وفي صحيح البخاري عن عبدالله بن عمرو ابن العاص ـ رضي الله عنه ـ انه قال: ( لم يكن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاحشاً ومتفحشاً ) وكان يقول : ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقا ) .

8- البعد عن التنطع في الكلام ، والإعجاب بالنفس ، وحب الظهور ولفت أنظار الآخرين.

9- التروي وعدم الاستعجال ، وعدم إصدار الكلام إلا بعد التفكر والتأمل في مضمونه ، وما يترتب عليه.

10- عدم المبالغة في رفع الصوت ، إذ ليس من قوة الحجة المبالغة في رفع الصوت في النقاش والحوار بل كل ما كان الإنسان أهداء كان أعمق .

إذا فالحوار الإيجابي الصحي هو الحوار الموضوعي الذي يرى الحسنات والسلبيات في ذات الوقت ، ويرى العقبات ويرى أيضا إمكانيات التغلب عليها ، وهو حوار صادق عميق وواضح الكلمات ومدلولاتها وهو الحوار المتكافئ الذي يعطى لكلا الطرفين فرصة التعبير والإبداع الحقيقي ويحترم الرأي الآخر ويعرف حتمية الخلاف في الرأي بين البشر وآداب الخلاف وتقبله .

وبالله التوفيق...
 
انا على درايه بان الاستاذ النجف كان احد وكلاء الشركه
وانه كان يدافع عنها بكل قوه وفجئه اصبح يهاجمها
واعتقد انه افضل شخص يمكن ان يقص علينا سبب انسحابه من الوكاله
منتظرينك استاذ النجف
 
السلام عليك
حقيقه اريد ان اعرف بالضبط ما حصل معك اخي النجف
انا كنت مراقب لكل ما حصل في المتداول و ثم نشئه المنتدى و ثم حدثت امورلم نفهمها و خلافات حاده و سمعت كلام الطرف الثاني و لكن لم اسمع طرفك في الامر
 
نشكر الاخ صاحب الموضوع علي موضوعة من أجل الافادة و ليست الاساءه لأحد أو التجريح في أحد و أدعوكم لقرأه هذا الموضوع قد نتعلم منة شئ و يجعله الله في ميزان حسناتكم جميعاً ،،،،،،


الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد:


الحوار في الأسلام فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن )

و لقد اهتم الإسلام بالحوار اهتماماً كبيراً، وذلك لأن الإسلام يرى بأن الطبيعة الإنسانية ميالة بطبعها وفطرتها إلى الحوار .
أو الجدال كما يطلق عليه القرآن الكريم في وصفه للإنسان : ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا )
بل إن صفة الحوار ، أو الجدال لدى الإنسان في نظر الإسلام تمتد حتى إلى ما بعد الموت، إلى يوم الحساب كما يخبرنا القرآن الكريم في قوله تعالى: ( يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها )

عليه فإن للحوار أصولا متبعة ، وللحديث قواعد ينبغي مراعاتها ، وعلى من يريد المشاركة في أي حوار أن يكون على دراية تامة بأصول الحوار المتبعة ؛ لينجح ـ بحول الله ـ في مسعاه ، ويحقق ما يرمي إليه ، ومن آداب الحوار وأصوله ما يلي:

إخلاص النية لله ـ تعالى ـ وهي لب الأمر وأساسه ، و أن يكون الهدف هو الوصول إلى الحقيقة ،
متبعا في ذلك قاعدة : ( قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب ) فالحق ضالة المؤمن أنى وجده فهو أحق به، كما أنه ضالة كل عاقل . فيلزم من الحوار أن يكون حسن المقصد ليس المقصود منه الانتصار للنفس إنما يكون المقصود منه الوصول إلى الحق أو الدعوة إلى الله ـ عز وجل ـ كان الإمام الشافعي رحمه الله يقول ( ما ناظرت أحداً الا وددت أن الله تعالى أجرى الحق على لسانه ) هذه أخلاق أتباع الأنبياء ، وهنا الإخلاص والتجرد.

2- فهم نفسية الطرف الآخر ، ومعرفة مستواه العلمي ، وقدراته الفكرية سواء كان فردا أو مجموعة ؛ ليخاطبهم بحسب ما يفهمون.

3- حسن الخطاب وعدم استفزاز وازدراء الغير، فالحوار غير الجدال ، واحترام أراء الآخرين أمر مطلوب ، ولنا في حوار الأنبياء مع أقوامهم أسوه حسنة، فموسى وهارون أمرا أن يقولا لفرعون قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى . وفى سورة سبأ يسوق الله لنا أسلوبا لمخاطبة غير المسلمين حيث يقول فى معرض الحوار . "وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" .

4- حسن الاستماع لأقوال الطرف الآخر ، وتفهمها فهما صحيحا ، وعدم مقاطعة المتكلم ، أو الاعتراض عليه أثناء حديثه.

5- التراجع عن الخطأ والاعتراف به ، فالرجوع إلى الحق فضيلة.

6- أن يكون الكلام في حدود الموضوع المطروح ، وعدم الدخول في موضوعات أخرى.

7-البعد عن اللجج ، ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ، قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حديث ابن مسعود ( ليس المؤمن باللعان ولا بالطعان ولا الفاحش ولا البذيء ) وفي صحيح البخاري عن عبدالله بن عمرو ابن العاص ـ رضي الله عنه ـ انه قال: ( لم يكن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاحشاً ومتفحشاً ) وكان يقول : ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقا ) .

8- البعد عن التنطع في الكلام ، والإعجاب بالنفس ، وحب الظهور ولفت أنظار الآخرين.

9- التروي وعدم الاستعجال ، وعدم إصدار الكلام إلا بعد التفكر والتأمل في مضمونه ، وما يترتب عليه.

10- عدم المبالغة في رفع الصوت ، إذ ليس من قوة الحجة المبالغة في رفع الصوت في النقاش والحوار بل كل ما كان الإنسان أهداء كان أعمق .

إذا فالحوار الإيجابي الصحي هو الحوار الموضوعي الذي يرى الحسنات والسلبيات في ذات الوقت ، ويرى العقبات ويرى أيضا إمكانيات التغلب عليها ، وهو حوار صادق عميق وواضح الكلمات ومدلولاتها وهو الحوار المتكافئ الذي يعطى لكلا الطرفين فرصة التعبير والإبداع الحقيقي ويحترم الرأي الآخر ويعرف حتمية الخلاف في الرأي بين البشر وآداب الخلاف وتقبله .

وبالله التوفيق...





قد يكون الشكر غير كافي و لذا نسأل الله ان يجزيك كل الخير
 
نشكر الاخ صاحب الموضوع علي موضوعة من أجل الافادة و ليست الاساءه لأحد أو التجريح في أحد و أدعوكم لقرأه هذا الموضوع قد نتعلم منة شئ و يجعله الله في ميزان حسناتكم جميعاً ،،،،،،


الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد:


الحوار في الأسلام فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن )

و لقد اهتم الإسلام بالحوار اهتماماً كبيراً، وذلك لأن الإسلام يرى بأن الطبيعة الإنسانية ميالة بطبعها وفطرتها إلى الحوار .
أو الجدال كما يطلق عليه القرآن الكريم في وصفه للإنسان : ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا )
بل إن صفة الحوار ، أو الجدال لدى الإنسان في نظر الإسلام تمتد حتى إلى ما بعد الموت، إلى يوم الحساب كما يخبرنا القرآن الكريم في قوله تعالى: ( يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها )

عليه فإن للحوار أصولا متبعة ، وللحديث قواعد ينبغي مراعاتها ، وعلى من يريد المشاركة في أي حوار أن يكون على دراية تامة بأصول الحوار المتبعة ؛ لينجح ـ بحول الله ـ في مسعاه ، ويحقق ما يرمي إليه ، ومن آداب الحوار وأصوله ما يلي:

إخلاص النية لله ـ تعالى ـ وهي لب الأمر وأساسه ، و أن يكون الهدف هو الوصول إلى الحقيقة ،
متبعا في ذلك قاعدة : ( قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب ) فالحق ضالة المؤمن أنى وجده فهو أحق به، كما أنه ضالة كل عاقل . فيلزم من الحوار أن يكون حسن المقصد ليس المقصود منه الانتصار للنفس إنما يكون المقصود منه الوصول إلى الحق أو الدعوة إلى الله ـ عز وجل ـ كان الإمام الشافعي رحمه الله يقول ( ما ناظرت أحداً الا وددت أن الله تعالى أجرى الحق على لسانه ) هذه أخلاق أتباع الأنبياء ، وهنا الإخلاص والتجرد.

2- فهم نفسية الطرف الآخر ، ومعرفة مستواه العلمي ، وقدراته الفكرية سواء كان فردا أو مجموعة ؛ ليخاطبهم بحسب ما يفهمون.

3- حسن الخطاب وعدم استفزاز وازدراء الغير، فالحوار غير الجدال ، واحترام أراء الآخرين أمر مطلوب ، ولنا في حوار الأنبياء مع أقوامهم أسوه حسنة، فموسى وهارون أمرا أن يقولا لفرعون قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى . وفى سورة سبأ يسوق الله لنا أسلوبا لمخاطبة غير المسلمين حيث يقول فى معرض الحوار . "وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" .

4- حسن الاستماع لأقوال الطرف الآخر ، وتفهمها فهما صحيحا ، وعدم مقاطعة المتكلم ، أو الاعتراض عليه أثناء حديثه.

5- التراجع عن الخطأ والاعتراف به ، فالرجوع إلى الحق فضيلة.

6- أن يكون الكلام في حدود الموضوع المطروح ، وعدم الدخول في موضوعات أخرى.

7-البعد عن اللجج ، ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ، قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حديث ابن مسعود ( ليس المؤمن باللعان ولا بالطعان ولا الفاحش ولا البذيء ) وفي صحيح البخاري عن عبدالله بن عمرو ابن العاص ـ رضي الله عنه ـ انه قال: ( لم يكن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاحشاً ومتفحشاً ) وكان يقول : ( إن من خياركم أحسنكم أخلاقا ) .

8- البعد عن التنطع في الكلام ، والإعجاب بالنفس ، وحب الظهور ولفت أنظار الآخرين.

9- التروي وعدم الاستعجال ، وعدم إصدار الكلام إلا بعد التفكر والتأمل في مضمونه ، وما يترتب عليه.

10- عدم المبالغة في رفع الصوت ، إذ ليس من قوة الحجة المبالغة في رفع الصوت في النقاش والحوار بل كل ما كان الإنسان أهداء كان أعمق .

إذا فالحوار الإيجابي الصحي هو الحوار الموضوعي الذي يرى الحسنات والسلبيات في ذات الوقت ، ويرى العقبات ويرى أيضا إمكانيات التغلب عليها ، وهو حوار صادق عميق وواضح الكلمات ومدلولاتها وهو الحوار المتكافئ الذي يعطى لكلا الطرفين فرصة التعبير والإبداع الحقيقي ويحترم الرأي الآخر ويعرف حتمية الخلاف في الرأي بين البشر وآداب الخلاف وتقبله .

وبالله التوفيق...
الاستاذ المحترم / احمد الرويني
يالروعة تلك الكلمات الطيبه والمنظومه بشكل يوحي الى قارئها بمدى ثقافة وعقلية المتحدث ومالديه من علم يجب ان ناخذ به جميعا وهي ثمره استطعت ان تقدمها طيبه الشكل والمذاق من مائدة الاسلام
احييك اخي الفاضل واتمنى ان يكون لنا لقاء في المنتدى الاسلامي حتى نستفيد جميعا من العلوم التي نجد قلوبنا عطشى لها
تحياتي الخالصه
 
السلام عليكم ورحمة الله و جمعة طيبة مباركة
الحلقة الاولي 6/7/2012 (مقدمة لا بد منها )

بداية أحب أن أذكر الجميع أنني كنت أول من يهاجم شركة كراون فوركس و كنت أول من يحذر منها
و للأسف قوبلت بهجوم شديد من الكثيرين الذين لهم مصالح مع الشركة
و بعدها بعام واحد تقريبا أعلنت الجهات الرسمية إفلاس الشركة و صدق حديثي و تبين كذب الاخرين
و يمكن لمن لا يتذكر ذلك الرجوع لمشاركاتي بمنتدى المتداول العربي للاطلاع

و كنت اول من دافع عن شركة الدي دي أمام مهاجميها - و كنت وقتها أدافع عن الحق و هذا مثبت في منتديات بورصات - حيث تصديت وحدي لكل من هاجم الشركة بالباطل و كنت من يساعد من لديه اي خطأ أو مشكل مع الشركة

و عندما تغير أداء الشركة من الجيد الى السئ - لم أتردد في مطالبة الشركة بالتحسن و كنت انا من ينتقدها و بشده
الا أن ذلك الشئ أزعج بعض الوكلاء و العاملين بالشركة بشكل كبير و بدأ المنتفعين في مضايقتي

حذرت كثيرا من الدي دي و طلبت سحب الثقة منها - و هنا كانت الشرارة التي جعلت بعض الاشخاص يجن جنونهن و ليس هنا مجال لسرد من هم هؤلاء - فالكل يعرف الكل

استغرب امجد عطيه - كيف لوكيل أن يهاجم الشركة التي يتحصل منها على الاف الدولارات شهريا - و استنكر أن اقوم بانتقاد الشركة على العلن - لكن من الاكيد انني لن ابيع ضميري مقابل الاف الدولارات و ان كان البعض على استعداد لبيعها مقابل عشرات او مئات الدولارات
 
ياجماعة كفاية ..انتم هنا تقولون عن الشركة ووكلائها مالايسر
وتهاجمون المنتدي الاخر ووكلاء الشركة
وهم هناك يفعلون نفس الشئ ؟؟
الي متي يستمر هذا النزال ؟؟
ارجوكم اكتفوا بهذا القدر وكفي الله المؤمنين شر القتال
ولتكونوا انتم اكرم منهم بالتوقف عن هذا الهجوم
هدانا الله سبل الرشاد
 
الحلقة الثانية ( التعــــــــــــارف)​


من خلال فعاليات معرض الكويت للفوركس و الذي اقيم في نهاية شهر نوفمبر 2008 - إلتقيت هناك ب أمجد عطيه حيث كان يمثل شركته هو و مجموعة من العاملين بالشركة. و كان يتابع نشاطات بعض الناس من خلال المنتديات العربية - فكان على علم بمن يكتبون في المنتديات وأوزانهم و مدى تأثيرهم على الحوارات في المنتديات
فعرض علي أن أكون وكيلا للشركة بدلا من الشركات التي كنت وكيلا لها مثل الامريكية إنتربنك و السويسريه mig
و بالرغم من ان الشركات المذكورة محترمة و عريقة بالسوق الا ان كان لها بعض المشاكل - فقد كان فتح الحساب في الامريكية يأخذ وقتا طويلا مما يجعل العميل في حالة من الملل بالاضافه ان الحسابات لم تكن خالية من الفوائد في ذلك الوقت - و كانت مشكلة الشركة السويسرية أن الحد الأدنى لفتح الحساب هي 2000 دولار و لا توجد عقود ميكرو
لهذا كان القرار أن اتعامل مع ال دي دي حيث ان الشركة عرضت على عرض افضل من الشركات المذكورة - فتقدمت بطلب وكالة و توكلنا على الله بإعتبار أن ال دي دي في ذلك الوقت كانت شركة اقل ما يقال عنها - انها تريد ان يكون لها وجود قوي في السوق العربي و كانت تبذل كل جهدها لإرضاء العميل
و الحقيقة ان امجد عطيه كان رجل دائم العمل و التعاون و كان يعمل لتذليل أي عقبات سواء للعملاء او الوكلاء
 
التعديل الأخير:
الحلقة الثالثة (بدء العمل )


بعد تقديم طلب الحصول على الوكالة - تلقيت رد من الشركة بالقبول في شهر ديسمبر - و تم انهاء جميع الإجراءات اللازمة - حتى يبدأ العمل و فيما يلي صورة الموافقة من الشركة (كل شئ راح يكون بالوثائق و المستندات)

و بالتأكيد سيتم نشر أشياء خطيرة - فلا يدعي أحد انها مزيفه او مفبركة - فلست أنا من يقوم بذلك - و الدليل انني حاولت التصدي لمغالطات الشركة و لكن للاسف الكثيرين في غيبوبة تامة وواقعين تحت سحر التبعية. و سوف أتحدث عن موضوع التبعية في المنتديات بشكل اكثر تفصيلا في حوار لاحق
 
ياجماعة كفاية ..انتم هنا تقولون عن الشركة ووكلائها مالايسر
وتهاجمون المنتدي الاخر ووكلاء الشركة
وهم هناك يفعلون نفس الشئ ؟؟
الي متي يستمر هذا النزال ؟؟
ارجوكم اكتفوا بهذا القدر وكفي الله المؤمنين شر القتال
ولتكونوا انتم اكرم منهم بالتوقف عن هذا الهجوم
هدانا الله سبل الرشاد

اخي الفاضل
إننا لم نقل شيئا حتى الان
فقط سنقوم بعرض بعض الحقائق
و انت من سيقوم بالحكم عليها و لست أنا

لماذا تسميه قتال ؟
فلتسميه محاوله لعرض بعض وجهات النظر
و تأكد أنني لن أخرج على أداب الحوار و لا المهنية و الاصول
فنحن نذكر السيئات و الحسنات من وجهة نظرنا
و قد نصيب و قد نخطئ
 
ياجماعة كفاية ..انتم هنا تقولون عن الشركة ووكلائها مالايسر
وتهاجمون المنتدي الاخر ووكلاء الشركة
وهم هناك يفعلون نفس الشئ ؟؟
الي متي يستمر هذا النزال ؟؟
ارجوكم اكتفوا بهذا القدر وكفي الله المؤمنين شر القتال
ولتكونوا انتم اكرم منهم بالتوقف عن هذا الهجوم
هدانا الله سبل الرشاد

اخي الفاضل
إننا لم نقل شيئا حتى الان
فقط سنقوم بعرض بعض الحقائق
و انت من سيقوم بالحكم عليها و لست أنا

لماذا تسميه قتال ؟
فلتسميه محاوله لعرض بعض وجهات النظر
و تأكد أنني لن أخرج على أداب الحوار و لا المهنية و الاصول
فنحن نذكر السيئات و الحسنات من وجهة نظرنا
و قد نصيب و قد نخطئ



كما ذكرت سابقا انه سمعنا الطرف الاخر و لم نسمع طرف الاستاذ النجف و هو احد اعمده الفوركس في الوطن العربي و ما حدث معه بالتأكيد يثير استغراب الجميع
و اعتقد ان الاستاذ النجف غني عن التعريف و يتصف بمهنيه كافيه لطرح قضيته بعيدا عن التجريح و الاساءه
و اتمنى ان لا يستغل احد الاخوه ما سيطرح هنا ايضا للتجريح و الاساءه بل الاستفاده من معرفه الحقيقه
 
اتمني من الله ذلك ... وان يكون الهدف اظهار الحق
وفقكم الله الي صالح الاعمال
تحياتي اليكم
 
إخواني نحن هنا لانهاجم أحد وإنما نسمع وجهة نظر أحد أشهر الأشخاص في سوق الفوركس وندعه يكمل للاخر
 
الحلقة الرابعة ( العصر الذهبي)

حاولت الشركة ان تبذل قصارى جهدها للحصول على موافقة ال nfa فكان أداؤها متميزا لفترة طويلة استطاعت من خلالها إكتساب ثقة العملاء بشكل قوي في المنطقة العربية و كان هذا ظاهرا للجميع و ذلك بسبب جهود القسم العربي بقيادة أمجد عطيه - و فريقه المكون من السيده وفاء و المهندس صلاح و غيرهم كثيرين
فبالرغم من ان الشركة لم تكن مسجله في هذا الوقت - إلا انها كانت من افضل الخيارات للمستثمر - فكان كل شئ جيدا و كمثال لتميز الشركة في ذلك الوقت كانت تمتاز بالتالي:-
- سرعة فتح الحسابات
- سرعة التحويلات سواء كان سحب أم إيداع
- الدعم العربي المتميز
- التعاون في حل أي مشكلة بشكل فوري
- التنفيذ السريع
- عدم وجود اي نوع من انواع الريكوت
- عدم فتح السبريد بشكل استفزازي
- منح بونص بشكل مستمر
- دعم المنتديات بالمسابقات
- بونص 100 دولار للحسابات التي تفتح في المعارض و بدون إيداع
- الكثير من المميزات الأخرى

كل تلك الاسباب مكنت الشركة من تبوء مكانه مميزة في السوق
 
الحلقة الخامسة ( و لا أروع من ذلك )



كما ذكرت أن اداء الشركة كان قادرا على اجتذاب العديد من العملاء
و كان الذي يبدو للجميع انها من افضل الحيارات

بل و وصل الاداء لروعته
حيث انني فوجئت بأن هناك خطأ حدث في السيرفر في يوم من الايام
فكان رد فعل الشركة
أنها قامت بمراسلة جميع العملاء
و إعتذرت عن هذا الخطأ
و قامت بتعويض العملاء عن تلك الأضرار من تلقاء نفسها
بل و نصحت العملاء في حال عدم رضاهم عن التسوية ان يطالبوا بأي فروقات مستحقة

هل هناك أروع من ذلك ؟

بالطبع هذه كانت أسباب كافية جدا للحكم على روعة تلك الشركة - في ذلك العصر الذهبي لها
 
بالتأكيد لا وجد تعليق على هذا الكلام
بالفعل عندما بدأت الشركه كان العميل له اولويه على كل شيء و لكن الامر تغير بعد ذلك
 
عودة
أعلى