- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
علبة «آي فون» للوقاية وتوفير الطاقة. لإدراكها أن الطاقة والحماية أمران ضروريان ثابتان بالنسبة إلى الأجهزة الخاصة، قامت الشركات التقنية بدمج هذين العاملين في رزمة واحدة، إذ دخلت شركة «ماي تشارج» صانعة بطاريات الدعم، هذا المعترك التنافسي هذا أيضا بطراز خاص لدعم «آي فون 5» سمته «فريدوم 2000» (Freedom 2000).
وقد دعي الطراز بهذا الاسم نسبة إلى البطارية بقدرة تقابل 2000 (ملي أمبير. ساعة) الموجودة داخله. ويجري تأمين الطاقة عبر موصل الربط «لايتنغ» الذي يمكن إبرازه من أسفل العلبة لشحن الهاتف. وهو يمكن توضيبه عند عدم استخدامه، تاركا مقبس السماعة وفتحة الإضاءة غير مغطاتين، للوصول إليهما بسهولة.
وتقوم العلبة بمضاعفة سماكة هاتف «آي فون5»، ومع ذلك يبقى خفيف الوزن جدا بوزن يقل عن ثلاث أونصات (الأونصة 28 غراما تقريبا). وهو تصميم متين مؤلف من قطعة واحدة بداخل من الرغوة المقرونة بجدران جانبية من المطاط، مع سطح خارجي صلب يؤمن الكثير من الحماية والوقاية. لكن الحافة الخارجية المرتفعة في الواجهة منخفضة جدا، مما يجعل شاشة الهاتف معرضة ومكشوفة. وزر الطاقة مغطى، مما يتطلب الضغط عليه مباشرة بأظفر الإصبع لتشغيل الهاتف وإقفاله.
واستنادا إلى شركة «ماي تشارج»، يؤمن التصميم حتى 110% من طاقة إضافية للبطارية. وخلال الاختبارات، ولدى انخفاض شحنة البطارية إلى نسبة 10%، ارتفعت نسبة الطاقة إلى 93%، خلال 90 دقيقة، لدى وصل الهاتف بعلبته.
والعلبة كبيرة الحجم لاستخدامها العرضي بين الحين والآخر، لكنها مثالية بالنسبة إلى الذين يسرفون في استهلاك الطاقة. وهي تتوافر باللونين الأسود والفضي بسعر 80 دولارا.
وقد دعي الطراز بهذا الاسم نسبة إلى البطارية بقدرة تقابل 2000 (ملي أمبير. ساعة) الموجودة داخله. ويجري تأمين الطاقة عبر موصل الربط «لايتنغ» الذي يمكن إبرازه من أسفل العلبة لشحن الهاتف. وهو يمكن توضيبه عند عدم استخدامه، تاركا مقبس السماعة وفتحة الإضاءة غير مغطاتين، للوصول إليهما بسهولة.
وتقوم العلبة بمضاعفة سماكة هاتف «آي فون5»، ومع ذلك يبقى خفيف الوزن جدا بوزن يقل عن ثلاث أونصات (الأونصة 28 غراما تقريبا). وهو تصميم متين مؤلف من قطعة واحدة بداخل من الرغوة المقرونة بجدران جانبية من المطاط، مع سطح خارجي صلب يؤمن الكثير من الحماية والوقاية. لكن الحافة الخارجية المرتفعة في الواجهة منخفضة جدا، مما يجعل شاشة الهاتف معرضة ومكشوفة. وزر الطاقة مغطى، مما يتطلب الضغط عليه مباشرة بأظفر الإصبع لتشغيل الهاتف وإقفاله.
واستنادا إلى شركة «ماي تشارج»، يؤمن التصميم حتى 110% من طاقة إضافية للبطارية. وخلال الاختبارات، ولدى انخفاض شحنة البطارية إلى نسبة 10%، ارتفعت نسبة الطاقة إلى 93%، خلال 90 دقيقة، لدى وصل الهاتف بعلبته.
والعلبة كبيرة الحجم لاستخدامها العرضي بين الحين والآخر، لكنها مثالية بالنسبة إلى الذين يسرفون في استهلاك الطاقة. وهي تتوافر باللونين الأسود والفضي بسعر 80 دولارا.