- المشاركات
- 82,633
- الإقامة
- قطر-الأردن
صحيح ان مؤشرات مديري المشتريات الاوروبية جعلت الصورة أكثر اشراقا بحسب بيانات يوم الاربعاء. وان مؤشر " اي ف و " الالماني زاد الصورة اشراقا يوم امس الخميس، فبث روحا تفاؤلية حيال مستقبل الاقتصاد الالماني.
كل ما سبق صحيح ولكن الصحيح ايضا ان صندوق النقد الدولي رسم صورة كئيبة للاقتصاد الاوروبي وآفاق نموه المستقبلي معتبرا انه سيكون على المركزي الاوروبي تخفيض الفائدة- او اتخاذ اجراءات غير تقليدية -* لدعم النمو وتحفيزه. تقرير صندوق النقد تحدث عن مخاطر انكماش وما اشارات الانتعاش برأيه*الا لحظات عابرة مشوشة. العودة لتحقيق النمو لن تتحقق هذا العام بل في العام القادم وبنسبة ضئيلة لا تتجاوز ال 0.6%.
والصحيح أيضا وأيضا ان تقرير المركزي الاوروبي حول الكتلة النقدية تحدث عن تراجع القروض التي وفرتها البنوك الاوروبية* للشركات والافراد، ما يعني ان مخاطر التضخم معدومة وان تخفيض الفائدة طريقه مفتوح.
اليورو يبقى غير معني بالسلبيات هذه ويستمر في تحقيق التقدم تلو الاخر. ثمة اعتقاد بان التوقعات السلبية تجاه نتيجة النمو الاميركي التي ستصدر الاسبوع القادم هي وراء الضغوط التي تجددت على الدولارفافاد منها اليورو مع من أفاد.
ايضا الاسبوع القادم سنكون مع اجتماع المركزي الاوروبي ولا حديث جدي بعد عن امكانية اتخاذ مقررات حاسمة ان بخصوص الفائدة او حتى بخصوص حث البنوك على تيسير شروط القروض بفرض الفائدة السلبية على سعر القطع. بداية الاسبوع القادم لا نستبعد ان تتفعل مثل هذه الرهانات فيعيش اليورو ( تقديرا ) *ظروفا مختلفة عن هذه التي شهدها هذا الاسبوع..
اليوم الجمعة يبقى برنامج البيانات محدودا كما ونوعا وهو يقتصر على استفتاء جامعة ميشيجان حول ثقة المستهلك الاميركي المنتظر استقراره حول ال 84.0 نقطة.
كل ما سبق صحيح ولكن الصحيح ايضا ان صندوق النقد الدولي رسم صورة كئيبة للاقتصاد الاوروبي وآفاق نموه المستقبلي معتبرا انه سيكون على المركزي الاوروبي تخفيض الفائدة- او اتخاذ اجراءات غير تقليدية -* لدعم النمو وتحفيزه. تقرير صندوق النقد تحدث عن مخاطر انكماش وما اشارات الانتعاش برأيه*الا لحظات عابرة مشوشة. العودة لتحقيق النمو لن تتحقق هذا العام بل في العام القادم وبنسبة ضئيلة لا تتجاوز ال 0.6%.
والصحيح أيضا وأيضا ان تقرير المركزي الاوروبي حول الكتلة النقدية تحدث عن تراجع القروض التي وفرتها البنوك الاوروبية* للشركات والافراد، ما يعني ان مخاطر التضخم معدومة وان تخفيض الفائدة طريقه مفتوح.
اليورو يبقى غير معني بالسلبيات هذه ويستمر في تحقيق التقدم تلو الاخر. ثمة اعتقاد بان التوقعات السلبية تجاه نتيجة النمو الاميركي التي ستصدر الاسبوع القادم هي وراء الضغوط التي تجددت على الدولارفافاد منها اليورو مع من أفاد.
ايضا الاسبوع القادم سنكون مع اجتماع المركزي الاوروبي ولا حديث جدي بعد عن امكانية اتخاذ مقررات حاسمة ان بخصوص الفائدة او حتى بخصوص حث البنوك على تيسير شروط القروض بفرض الفائدة السلبية على سعر القطع. بداية الاسبوع القادم لا نستبعد ان تتفعل مثل هذه الرهانات فيعيش اليورو ( تقديرا ) *ظروفا مختلفة عن هذه التي شهدها هذا الاسبوع..
اليوم الجمعة يبقى برنامج البيانات محدودا كما ونوعا وهو يقتصر على استفتاء جامعة ميشيجان حول ثقة المستهلك الاميركي المنتظر استقراره حول ال 84.0 نقطة.