- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
توقع خبراء الاقتصاد لدى سوسيتيه جنرال بنك في مذكرة بحثية صادرة اليوم الخميس بأن يكون الركود المعتدل القادم في الولايات المتحدة عاملا محفزا لبدء الاتجاه الصعودي لمؤشرات الأسهم الأمريكية.
وأشار الخبراء لدى البنك الفرنسي إلى أن رفع الفائدة الأمريكية خلال الفترة الماضية تسبب في مخاوف حيال حدوث ركود اقتصادي ولكن الأسهم الأمريكية لم تنخفض وربما قد لا يحدث هذا إلى أن يبدأ الركود فعليا.
وفي الوقت ذاته، أكد اقتصاديو سوسيتيه جنرال على أنه من المتوقع أن يحدث ركود اقتصادي أمريكي خلال النصف الأول من العام المقبل، ولكنه قد يكون ركودا معتدلا وهذا بدوره سيكون محفزا لإعادة بدء سوق صاعدة لمؤشرات الأسهم الأمريكية، وحتى ذلك الحين، من المرجح أن تظل الأسهم الأمريكية في نطاق يتراوح بين 3500 و 4200 نقطة.
الجدير بالذكر أن خبير الأسهم لدى بنك الاستثمار الأمريكي العملاق جي بي مورجان JP Morgan & Chase Co. ماركو كولانوفيتش ، أكد في مذكرة نشرها البنك مساء الثلاثاء ، أنه لا يزال يتوقع أن يستمر ضعف سوق الأسهم الأمريكية حتى ما تبقى من العام.
وأشار كولانوفيتش إلى أن ما يرفض مستثمرو سوق الأسهم الأمريكية وإدارات المخاطر بشكل عام الاعتراف به هو أنه في حالة حدوث تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام، فسيكون ذلك إما بسبب بداية الركود أو حدوث أزمة كبيرة في الأسواق المالية فقط. وأضاف خبير جي بي مورجان أن التأثير الكامل لرفع سعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سوف يلحق الضرر بالاقتصاد بشكل واضح، وهو ما سيساهم في إضعاف الأسهم الأمريكية
وأشار الخبراء لدى البنك الفرنسي إلى أن رفع الفائدة الأمريكية خلال الفترة الماضية تسبب في مخاوف حيال حدوث ركود اقتصادي ولكن الأسهم الأمريكية لم تنخفض وربما قد لا يحدث هذا إلى أن يبدأ الركود فعليا.
وفي الوقت ذاته، أكد اقتصاديو سوسيتيه جنرال على أنه من المتوقع أن يحدث ركود اقتصادي أمريكي خلال النصف الأول من العام المقبل، ولكنه قد يكون ركودا معتدلا وهذا بدوره سيكون محفزا لإعادة بدء سوق صاعدة لمؤشرات الأسهم الأمريكية، وحتى ذلك الحين، من المرجح أن تظل الأسهم الأمريكية في نطاق يتراوح بين 3500 و 4200 نقطة.
الجدير بالذكر أن خبير الأسهم لدى بنك الاستثمار الأمريكي العملاق جي بي مورجان JP Morgan & Chase Co. ماركو كولانوفيتش ، أكد في مذكرة نشرها البنك مساء الثلاثاء ، أنه لا يزال يتوقع أن يستمر ضعف سوق الأسهم الأمريكية حتى ما تبقى من العام.
وأشار كولانوفيتش إلى أن ما يرفض مستثمرو سوق الأسهم الأمريكية وإدارات المخاطر بشكل عام الاعتراف به هو أنه في حالة حدوث تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام، فسيكون ذلك إما بسبب بداية الركود أو حدوث أزمة كبيرة في الأسواق المالية فقط. وأضاف خبير جي بي مورجان أن التأثير الكامل لرفع سعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سوف يلحق الضرر بالاقتصاد بشكل واضح، وهو ما سيساهم في إضعاف الأسهم الأمريكية