- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
توقع خبراء الاقتصاد لدى كوميرز بنك انخفاض طفيف بتحركات زوج الدولار كندي في ظل احتمالات تعافي الدولار الكندي بشكل محدود أمام نظيره الأمريكي وبخاصة مع استفادة الدولار الكندي من نبرة تصريحات بنك كندا المتشددة، بالإضافة إلى احتمالية اقتراب الفيدرالي الأمريكي من إنهاء دورة التشديد النقدي.
وتابع اقتصاديو المصرف الألماني بأنهم يرون احتمالات متزايدة تجاه تعافي الدولار الكندي بشكل محدود مقابل الدولار الأمريكي نظرا للاقتصاد القوي في كندا، ولذلك من المرجح، أن يستفيد الدولار الكندي إذا اقترب معدل الفائدة الكندي من معدلات الفائدة الأمريكية.
وعلى الجانب الاَخر، رأى خبراء كوميرز بنك بأنه في ظل بيئة العزوف عن المخاطرة، فمن المفترض أن يجد الدولار الكندي صعوبة في الحفاظ على قوته مقابل الدولار الأمريكي والذي قد يتم تفضيله كملاذ آمن، وبالتالي، فإن الخطر على توقعات هبوط الدولار كندي قد يتمثل في حالة عدم اليقين بعد اضطراب الأسواق المالية في مارس الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن الاقتصاديون في بنك ANZ توقعوا سابقا بأن يعاود زوج الدولار كندي USDCAD هبوطه في وقت لاحق من العام، وذلك رغم التوقعات بضعف الدولار الكندي على المدى القريب في ظل استمرار انخفاض التضخم الكندي نحو الهدف المحدد له.
وأشار الخبراء لدى المجموعة المصرفية متعددة الجنسيات إلى أنه إذا استمر مؤشر أسعار المستهلكين في الانزلاق نحو توقعات بنك كندا عند 2.6% على أساس سنوي بحلول نهاية العام، فسوف تتوقف دورة تشديد السياسة النقدية الحالية من قبل بنك كندا، وهذا قد يدعم البيانات الاقتصادية بوقت لاحق، وسيكون ذلك، أكبر الداعمين للدولار الكندي، وكذلك، فإن انخفاض مؤشر الدولار وارتفاع سعر النفط سيكون مهما في انخفاض زوج الدولار كندي.
وتابع اقتصاديو المصرف الألماني بأنهم يرون احتمالات متزايدة تجاه تعافي الدولار الكندي بشكل محدود مقابل الدولار الأمريكي نظرا للاقتصاد القوي في كندا، ولذلك من المرجح، أن يستفيد الدولار الكندي إذا اقترب معدل الفائدة الكندي من معدلات الفائدة الأمريكية.
وعلى الجانب الاَخر، رأى خبراء كوميرز بنك بأنه في ظل بيئة العزوف عن المخاطرة، فمن المفترض أن يجد الدولار الكندي صعوبة في الحفاظ على قوته مقابل الدولار الأمريكي والذي قد يتم تفضيله كملاذ آمن، وبالتالي، فإن الخطر على توقعات هبوط الدولار كندي قد يتمثل في حالة عدم اليقين بعد اضطراب الأسواق المالية في مارس الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن الاقتصاديون في بنك ANZ توقعوا سابقا بأن يعاود زوج الدولار كندي USDCAD هبوطه في وقت لاحق من العام، وذلك رغم التوقعات بضعف الدولار الكندي على المدى القريب في ظل استمرار انخفاض التضخم الكندي نحو الهدف المحدد له.
وأشار الخبراء لدى المجموعة المصرفية متعددة الجنسيات إلى أنه إذا استمر مؤشر أسعار المستهلكين في الانزلاق نحو توقعات بنك كندا عند 2.6% على أساس سنوي بحلول نهاية العام، فسوف تتوقف دورة تشديد السياسة النقدية الحالية من قبل بنك كندا، وهذا قد يدعم البيانات الاقتصادية بوقت لاحق، وسيكون ذلك، أكبر الداعمين للدولار الكندي، وكذلك، فإن انخفاض مؤشر الدولار وارتفاع سعر النفط سيكون مهما في انخفاض زوج الدولار كندي.