- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
بعد اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، اتفق أغلب أعضاء اللجنة بقيادة محافظ البنك كريستين لاجارد على رفع معدل الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.50%، وفيما يلي تصريحات لاجارد في المؤتمر الصحفي للسياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي:
أولا: بيان الفائدة:
يستمر التضخم بالتراجع، لكن من المتوقع أن يستمر مرتفعا لفترة طويلة.
سيعمل البنك المركزي الأوروبي على خفض التضخم.
رفع المركزي الأوروبي توقعاته لمتوسط التضخم لعام 2023 إلى 5.3% وخلال 2024 إلى 2.3% ، في حين خفضها لعام 2025 إلى 1.2%.
السبب الرئيسي وراء التوقعات الاعلى للتضخم هو ارتفاع أسعار الطاقة.
سيستمر المركزي الأوروبي بالاعتماد على البيانات في قرار الفائدة.
من المتوقع أن يستمر ضعف اقتصاد منطقة اليورو خلال الأشهر القادمة، بعد أداء ضعيف من المتوقع أن ينعكس في البيانات الاقتصادية.
سيبقي البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة في منطقة مقيدة طالما ظل ذلك ضروريا.
رغم تراجع التضخم في يوليو، إلا أنه سجل نفس المستوى خلال أغسطس.
من المتوقع أن تستمر ضغوط التضخم المرتفعة لفترة من الوقت.
تأثر التضخم بالارتفاع الكبير للإنفاق في موسم العطلة الصيفية، وكذلك الارتفاع الكبير لبيانات الأجور.
تعكس توقعات التضخم المرتفعة بشكل رئيسي ارتفاع الطاقة
رفع المركزي الأوروبي أسعار الفائدة اليوم للتأكيد على إلتزامه بهدف التضخم.
من المتوقع أن يتباطأ قطاع الخدمات، الذي كان يتمتع بالمرونة، بعد التباطؤ الأخير.
تشير المؤشرات الأخيرة إلى ضعف الربع الثالث.
لا يزال سوق العمل مرنا.
الارباح الأعلى من المتوقع للشركات تضيف للضغوط التضخمية.
المخاطر على اقتصاد منطقة اليورو تظل على الجانب الضعيف.
استمرت معدلات الرهن العقاري بالارتفاع.
تراجعت ديناميكيات البنوك، لكنها لا تزال في وضع قوي للغاية.
من المتوقع أن يتسارع الزخم الاقتصادي مع ارتفاع الدخل الحقيقي.
سوق العمل يتسم بالمرونة.
ينبغي لحكومات المنطقة أن تتراجع عن تدابير الدعم.
يرى المركزي الأوروبي أنه بقرار اليوم قد وصل إلى مستوى تقييدي للغاية، ومع الإبقاء عليه ، فإن هذا سيكون كفيلا بإبطاء التضخم تدريجيا إلى هدف 2%.
ثانيا: لاجارد توضح تقييم المركزي الأوروبي للمخاطر الاقتصادية:
في الأشهر المقبلة، من المتوقع أن ينخفض التضخم.
تميل المخاطر التي تهدد النمو الاقتصادي إلى الجانب السلبي.
لا تزال ضغوط الأسعار المحلية قوية.
بعض مؤشرات التضخم طويلة الأجل مرتفعة وتحتاج إلى مراقبتها عن كثب.
ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء تظل تمثل المخاطر الصعودية للتضخم.
يشكل ضعف الطلب تأثيرا سلبيا على التضخم.
أولا: بيان الفائدة:
يستمر التضخم بالتراجع، لكن من المتوقع أن يستمر مرتفعا لفترة طويلة.
سيعمل البنك المركزي الأوروبي على خفض التضخم.
رفع المركزي الأوروبي توقعاته لمتوسط التضخم لعام 2023 إلى 5.3% وخلال 2024 إلى 2.3% ، في حين خفضها لعام 2025 إلى 1.2%.
السبب الرئيسي وراء التوقعات الاعلى للتضخم هو ارتفاع أسعار الطاقة.
سيستمر المركزي الأوروبي بالاعتماد على البيانات في قرار الفائدة.
من المتوقع أن يستمر ضعف اقتصاد منطقة اليورو خلال الأشهر القادمة، بعد أداء ضعيف من المتوقع أن ينعكس في البيانات الاقتصادية.
سيبقي البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة في منطقة مقيدة طالما ظل ذلك ضروريا.
رغم تراجع التضخم في يوليو، إلا أنه سجل نفس المستوى خلال أغسطس.
من المتوقع أن تستمر ضغوط التضخم المرتفعة لفترة من الوقت.
تأثر التضخم بالارتفاع الكبير للإنفاق في موسم العطلة الصيفية، وكذلك الارتفاع الكبير لبيانات الأجور.
تعكس توقعات التضخم المرتفعة بشكل رئيسي ارتفاع الطاقة
رفع المركزي الأوروبي أسعار الفائدة اليوم للتأكيد على إلتزامه بهدف التضخم.
من المتوقع أن يتباطأ قطاع الخدمات، الذي كان يتمتع بالمرونة، بعد التباطؤ الأخير.
تشير المؤشرات الأخيرة إلى ضعف الربع الثالث.
لا يزال سوق العمل مرنا.
الارباح الأعلى من المتوقع للشركات تضيف للضغوط التضخمية.
المخاطر على اقتصاد منطقة اليورو تظل على الجانب الضعيف.
استمرت معدلات الرهن العقاري بالارتفاع.
تراجعت ديناميكيات البنوك، لكنها لا تزال في وضع قوي للغاية.
من المتوقع أن يتسارع الزخم الاقتصادي مع ارتفاع الدخل الحقيقي.
سوق العمل يتسم بالمرونة.
ينبغي لحكومات المنطقة أن تتراجع عن تدابير الدعم.
يرى المركزي الأوروبي أنه بقرار اليوم قد وصل إلى مستوى تقييدي للغاية، ومع الإبقاء عليه ، فإن هذا سيكون كفيلا بإبطاء التضخم تدريجيا إلى هدف 2%.
ثانيا: لاجارد توضح تقييم المركزي الأوروبي للمخاطر الاقتصادية:
في الأشهر المقبلة، من المتوقع أن ينخفض التضخم.
تميل المخاطر التي تهدد النمو الاقتصادي إلى الجانب السلبي.
لا تزال ضغوط الأسعار المحلية قوية.
بعض مؤشرات التضخم طويلة الأجل مرتفعة وتحتاج إلى مراقبتها عن كثب.
ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء تظل تمثل المخاطر الصعودية للتضخم.
يشكل ضعف الطلب تأثيرا سلبيا على التضخم.