- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
إحدى شركات صنع التجهيزات التي تدعى «مارتيان واتشيز» Martian Watches ابتكرت أحد أفضل الخيارات حتى اليوم، لوضع تقنية الهاتف الذكي على الرسغ.
وتقوم المنتجات الثلاثة للشركة هذه بالتحكم في هاتف «أبل»، أو «أندرويد» عن طريق التواصل عبر «بلوتوث»، ولكن مع فرق واضح، وهو أن الجهاز مزود بميكروفون بحيث يمكن إصدار الأوامر الصوتية للساعة ليقوم الهاتف بتلبيتها.
والساعة مزودة أيضا بمكبر للصوت، مما يمكن الهاتف من قراءة النصوص والبريد الإلكتروني بصوت عال عن طريقها. والجمع بين الميكروفون ومكبر الصوت يعني أنه يمكن أيضا إجراء المكالمات الهاتفية، وسماع الردود عن طريق الساعة، أشبه بالذي يصدر عن مكبر صوت الهاتف.
ووجه الساعة حافل بالكثير، فهو تناظري يعمل ببطارية يمكن مراقبتها، وتدوم نحو سنتين. وهنالك أيضا ضوء «إل إي دي» الذي يومض لكي يبلغك وصول رسالة، أو مكالمة هاتفية، أو ما إذا كانت البطارية على وشك النفاد. وهنالك أيضا شاشة «إل إي دي عضوية» صغيرة التي تظهر النصوص والبريد الإلكتروني على شكل مبرقة كاتبة يمكن لفها نزولا وصعودا تتسع إلى 40 حرفا. أما وظائف الهاتف، فهي تعمل عن طريق بطارية يمكن شحنها بصورة مستقلة، وتدوم لساعتين من الكلام المتواصل، وسبعة أيام من الانتظار، ويجري شحنها عن طريق شريط «يو إس بي» صغير جدا.
وعن طريق استخدام زرين في الجانب الأيسر من الساعة يمكن رؤية التاريخ، وحالة الطقس محليا، أو الاطلاع على لائحة المهام بغية تغيير أعداد الساعة وتنظيمها.
ومن المميزات الذكية هنا، وجود رباط يتيح لك معرفة ما إذا كانت الساعة والهاتف مفترقين بعضهما عن بعض، بحيث لا يمكن ترك أحدهما خطأ في مكان ما. أما مزية «لا تزعج»، فتتيح لك ضبط الساعات التي تكون فيها الساعة نشيطة عاملة لئلا تتلقى إخطارات وتنبيهات في منتصف الليل، أو خلال الاجتماعات. وهنالك أيضا أداة تحكم من بعيد بمصراع كاميرا الهاتف.
وخلال الاستخدام، عملت جميع المزايا بشكل جيد، رغم أن مزية إصدار الأوامر صوتيا عانت بعض نقاط الضعف، كما هو الحال عادة مع جميع الهواتف، فهي غالبا ما تربكها الأصوات الخلفية. لكنها تعمل بصورة جيدة ومتناسقة في الأماكن الأقل ضجيجا.
وتتوافر ثلاثة نماذج من ساعات «مارتيان» بتشكيلة متنوعة من الألوان، بأسعار تراوح بين 250 و300 دولار من «مارتيان»، ليجري تسليمها خلال شهر من الطلب.
وتقوم المنتجات الثلاثة للشركة هذه بالتحكم في هاتف «أبل»، أو «أندرويد» عن طريق التواصل عبر «بلوتوث»، ولكن مع فرق واضح، وهو أن الجهاز مزود بميكروفون بحيث يمكن إصدار الأوامر الصوتية للساعة ليقوم الهاتف بتلبيتها.
والساعة مزودة أيضا بمكبر للصوت، مما يمكن الهاتف من قراءة النصوص والبريد الإلكتروني بصوت عال عن طريقها. والجمع بين الميكروفون ومكبر الصوت يعني أنه يمكن أيضا إجراء المكالمات الهاتفية، وسماع الردود عن طريق الساعة، أشبه بالذي يصدر عن مكبر صوت الهاتف.
ووجه الساعة حافل بالكثير، فهو تناظري يعمل ببطارية يمكن مراقبتها، وتدوم نحو سنتين. وهنالك أيضا ضوء «إل إي دي» الذي يومض لكي يبلغك وصول رسالة، أو مكالمة هاتفية، أو ما إذا كانت البطارية على وشك النفاد. وهنالك أيضا شاشة «إل إي دي عضوية» صغيرة التي تظهر النصوص والبريد الإلكتروني على شكل مبرقة كاتبة يمكن لفها نزولا وصعودا تتسع إلى 40 حرفا. أما وظائف الهاتف، فهي تعمل عن طريق بطارية يمكن شحنها بصورة مستقلة، وتدوم لساعتين من الكلام المتواصل، وسبعة أيام من الانتظار، ويجري شحنها عن طريق شريط «يو إس بي» صغير جدا.
وعن طريق استخدام زرين في الجانب الأيسر من الساعة يمكن رؤية التاريخ، وحالة الطقس محليا، أو الاطلاع على لائحة المهام بغية تغيير أعداد الساعة وتنظيمها.
ومن المميزات الذكية هنا، وجود رباط يتيح لك معرفة ما إذا كانت الساعة والهاتف مفترقين بعضهما عن بعض، بحيث لا يمكن ترك أحدهما خطأ في مكان ما. أما مزية «لا تزعج»، فتتيح لك ضبط الساعات التي تكون فيها الساعة نشيطة عاملة لئلا تتلقى إخطارات وتنبيهات في منتصف الليل، أو خلال الاجتماعات. وهنالك أيضا أداة تحكم من بعيد بمصراع كاميرا الهاتف.
وخلال الاستخدام، عملت جميع المزايا بشكل جيد، رغم أن مزية إصدار الأوامر صوتيا عانت بعض نقاط الضعف، كما هو الحال عادة مع جميع الهواتف، فهي غالبا ما تربكها الأصوات الخلفية. لكنها تعمل بصورة جيدة ومتناسقة في الأماكن الأقل ضجيجا.
وتتوافر ثلاثة نماذج من ساعات «مارتيان» بتشكيلة متنوعة من الألوان، بأسعار تراوح بين 250 و300 دولار من «مارتيان»، ليجري تسليمها خلال شهر من الطلب.