- المشاركات
- 82,633
- الإقامة
- قطر-الأردن
أظهر استفتاء أجرته رويترز وشمل 350 خبيرا اقتصاديا أن الركود قد يكون أقصى ما تصبو اليه كثير من أكبر الاقتصادات المتقدمة في العالم خلال العام المقبل ويواجه بعضها خطر الكساد. وبعد بداية واعدة تحول عام 2011 الى خيبة أمل كبيرة لاكبر اقتصادات في العالم التي تعاني من خليط من التقشف وأزمات الديون والكوارث الطبيعية والمشكلات السياسية.
وأشار استفتاء أكتوبر تشرين الاول الفصلي -الذي لقي دعما من بيانات تجارية ضعيفة أعلنت يوم الخميس في الصين وكشفت عن ضعف عميق في الاقتصاد العالمي- الى أن موجة من النمو الهزيل في الكثير من اقتصادات مجموعة السبع قد تمتد الى العام القادم وما بعده.
وتوقع الاستفتاء نمو الاقتصاد العالمي 3.8 في المئة في عام 2011 و3.6 بالمئة فقط العام المقبل في تناقض صارخ مع توقعات بنمو بنسبة 4.1 بالمئة و4.3 بالمئة في المسح الفصلي الاخير الذي أجري في يوليو تموز.
لكن حتى معدلات النمو المحدودة هذه قد تتوقف على التقدم في مواجهة بعض المشكلات الاقتصادية العالمية الكبرى مثل أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو والتوصل الى وسائل لتعزيز النمو في الولايات المتحدة
وأشار استفتاء أكتوبر تشرين الاول الفصلي -الذي لقي دعما من بيانات تجارية ضعيفة أعلنت يوم الخميس في الصين وكشفت عن ضعف عميق في الاقتصاد العالمي- الى أن موجة من النمو الهزيل في الكثير من اقتصادات مجموعة السبع قد تمتد الى العام القادم وما بعده.
وتوقع الاستفتاء نمو الاقتصاد العالمي 3.8 في المئة في عام 2011 و3.6 بالمئة فقط العام المقبل في تناقض صارخ مع توقعات بنمو بنسبة 4.1 بالمئة و4.3 بالمئة في المسح الفصلي الاخير الذي أجري في يوليو تموز.
لكن حتى معدلات النمو المحدودة هذه قد تتوقف على التقدم في مواجهة بعض المشكلات الاقتصادية العالمية الكبرى مثل أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو والتوصل الى وسائل لتعزيز النمو في الولايات المتحدة