إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

"باول يؤكد التزام الفيدرالي الأمريكي بمكافحة التضخم ويشدد على الحذر في تحريك سعر الفائدة"

Dr yara Mahmoud

مشرف
طاقم الإدارة
المشاركات
1,797
الإقامة
البحيره
في المؤتمر الصحفي الأخير، قدم جيروم باول، محافظ البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، تحديثًا حول السياسة النقدية، مؤكدًا على التزام البنك بتحقيق أهدافه المتعلقة بالتضخم وسوق العمل. وجاءت تصريحاته كالتالي:

1. الاحتياطي الفيدرالي يظل ملتزمًا بجهوده لمواجهة التضخم ودفعه نحو النسبة المستهدفة، مع الحفاظ على سوق عمل قوية.
2. أشار إلى أن البنك أصبح أكثر حذراً في ظل التطورات الاقتصادية الأخيرة.
3. أوضح أن أي تشديد إضافي في السياسة النقدية سيتوقف على تقييم بيانات الاقتصاد المستجدة.
4. لفت إلى أن البيانات الحديثة تدل على نمو النشاط الاقتصادي بوتيرة قوية.
5. ذكر أن سوق العمل تظل قوية، على الرغم من تباطؤ النمو بشكل ملحوظ.
6. أكد أن الطلب على العمالة يتخطى العرض المتاح.
7. اعترف بأن التضخم ما زال فوق المستوى المستهدف.
8. غير أنه نوه إلى أن التضخم قد شهد تراجعاً واضحاً مؤخراً.
9. شدد على أن البيانات الإيجابية الأخيرة لا تعني بأن البنك قد بلغ هدفه بعد.
10. أكد على أن هناك حاجة لمزيد من الوقت لتحقيق هدف التضخم المنشود.
11. أعرب عن تفهمه للتأثير الصعب للتضخم على الأفراد.
12. ذكر أن الاحتياطي الفيدرالي قد زاد من معدلات الفائدة بشكل كبير لمكافحة التضخم.
13. جدد التأكيد على التزام البنك بنهج السياسة النقدية التقييدية للسيطرة على التضخم.
14. حذر من أن استمرار التوتر في سوق العمل قد يشكل خطرًا على تحقيق أهداف التضخم.
15. صرح بأن الفيدرالي يراقب التطورات الاقتصادية الوطنية والدولية بانتباه بالغ.
16. أفاد بأن قرارات الفائدة المستقبلية ستتم دراستها بصورة مستقلة في كل اجتماع على حدة، معتمدة على البيانات الاقتصادية الجديدة.
17. أشار إلى أن السياسة النقدية الحالية قد تقود إلى ضعف نسبي في سوق العمل كجزء من الجهود لضبط التضخم.
18. أكد على وعيه بتأثير قرارات البنك على جميع المواطنين.
19. ختم بالتأكيد على أن كافة إجراءات الاحتياطي الفيدرالي تتماشى مع التزامه بتحقيق استقرار الأسعار ودعم سوق العمل.

جيروم باول يجيب على تساؤلات الصحفيين:

التضخم انخفض بشكل واضح ولكنه لا يزال أعلى الهدف المحدد له.
البطالة ارتفعت قليلا، ولكن الأوضاع في سوق العمل لا تزال قوية للغاية.
الفيدرالي الأمريكي ليس متأكدا بعد من أنه وصل إلى ذروة رفع الفائدة.
السياسة النقدية التشديدية يجب أن تظل لفترة من الوقت.
سنتخذ قرار بتشديد السياسة النقدية أكثر إذا كان ذلك مناسبا لكبح التضخم المرتفع.
لدينا الكثير من البيانات الاقتصادية سواء بيانات التضخم أو بيانات سوق العمل، وبيانات النمو الاقتصادي.
كل هذه البيانات تؤثر على قرارات الفائدة.
اتخاذ قرار برفع الفائدة مجددا قد يعتمد على وتيرة البيانات المقبلة.
الركود الاقتصادي ليست ضمن سيناريوهاتنا الأساسية.
الأوضاع المالية مقيدة للغاية في الوقت الحالي ويمكن ملاحظة ذلك بوضوح.
يبدو بأن سياستنا النقدية بدأت في التأثير على الاقتصاد، ولكن الاقتصاد الأمريكي يبدو أكثر قوة ومرونة مما اعتقدنا.
نتعامل مع الوضع الاقتصادي الحالي كما هو عليه حاليا.
إذا رأى أعضاء الفيدرالي الأمريكي بأن الوضع الاقتصادي يتطلب رفع الفائدة مجددا، فسوف يتخذ قراراً بذلك.
التساؤل الحالي حاليا هو إلى أي مدى يمكن أن يرفع الفيدرالي الأمريكي معدل الفائدة.
السؤال المقبل سيكون إلى أي مدى يمكن أن يحافظ الفيدرالي الأمريكي على الفائدة المرتفعة.
أعتقد بأن التفكير قد يكون في رفع الفائدة مرة واحدة بشكل إضافي وليس مرتين.
الفيدرالي الأمريكي يراقب التوترات الجيوسياسة كما يحدث في روسيا وأوكرانيا وبين حركة حماس وإسرائيل.
أفضل مهمة يمكن للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي فعلها للولايات المتحدة هو استعادة هدف استقرار الأسعار.
نحاول استعادة هدف التضخم بدون أن ترتفع البطالة بشكل كبير للغاية.
النمو الاقتصادي قوي للغاية.
على الأرجح قد نحتاج إلى أن يتباطأ النمو الاقتصادي وتهدأ الأوضاع في سوق العمل، حتى نستعيد هدف التضخم.
نعمل سويا في الوقت الحالي من أجل تحقيق هدف التضخم.
قد نحتاج إلى بعض التباطؤ حتى تحقيق هدف استقرار الأسعار.
البيانات الاقتصادية هي التي ستخبرنا بما يجب فعله وهل سنواصل رفع الفائدة أم لا.
توقعات الفائدة لأعضاء الفيدرالي الأمريكي قد تتغير بناءا على التطورات الاقتصادية.
تم تغيير توقعات الفائدة خلال الاجتماعات الربع سنوية للفيدرالي الأمريكي بناءا على التطورات الاقتصادية.
الفيدرالي الأمريكي يتحرك كل اجتماع على حدى وهذا يتوقف على البيانات الاقتصادية.
الفيدرالي الأمريكي يتحرك بحذر شديد، والسياسة النقدية تشديدية في الوقت الراهن ونرى تداعياتها على الاقتصاد الأمريكي حاليا.
نراقب الكثير من الأوضاع والتطورات الاقتصادية.
نراقب عائدات السندات الأمريكية بعناية شديدة كجزء من الأوضاع الاقتصادية.
نجري اختبارات الضغط من أجل التأكد من أن المؤسسات المالية لديها الخطط المالية المناسبة وقدرتها على التعامل مع التطورات الاقتصادية.
نحرز تقدما ملحوظا فيما يتعلق التضخم الأساسي.
توقعات التضخم تشير إلى أن التضخم ينخفض نحو الهدف المحدد له ولكن ذلك قد يستغرق بعض الوقت.
الفيدرالي الأمريكي على المسار الصحيح حاليا لاستعادة هدف استقرار الأسعار.
إذا فشلنا في تحقيق هدف التضخم فسيكون ذلك صعبا للمواطنين، ولن نسمح بأن يحدث ذلك، ونح ملتزمون بتحقيق هدف التضخم عند 2%.
الفيدرالي الأمريكي يراقب الكثير من المسوحات والاستطلاعات المتعلقة بتوقعات التضخم.
معظم الاستطلاعات تشير إلى أن التضخم سيعود إلى الهدف المحدد له.
نحن نركز حاليا على البيانات الاقتصادية، ويبدو بأن السياسة النقدية تشديدية بالشكل الكافي لاستعادة هدف التضخم.
اقتربنا كثيرا من تحقيق توقعاتنا الاقتصادية.
في الماضي كان التساؤل هل قمنا برفع الفائدة بشكل قليل للسيطرة على التضخم المرتفع.
في الوقت الحالي، أصبحت المخاطر أكثر توازنا فيما يتعلق باحتمالية قيام الفيدرالي الأمريكي برفع الفائدة بشكل أقل أم أنه قام برفع الفائدة بشكل أكبر، للسيطرة على التضخم.
هناك مخاوف من تأثير الصراع في الشرق الأوسط على الاقتصاد العالمي ولكن ذلك يتوقف على مدى امتداد الصراع لدول أخرى.
لا يمكن التكهن حاليا بنتائج الصراع، ولكن ما يمكن قوله بأن الصراع بين حركة حماس وإسرائيل والحرب الروسية الأوكرانية يمثلان مخاطر على الوضع الاقتصادي.

 
عودة
أعلى