- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
اليورو ينهي آخر أيام الأسبوع فوق 1.35 مع انتعاش الثقة الألمانية الأسبوع الماضي
أسبوع إقتصادي أوروبي حافل تخلله العديد من الضغوطات على اليورو وذلك مع تراجع نمو القطاعات الرئيسية في منطقة اليورو وقيام منظمة التعاون و التنمية الاقتصادية بتخفيض التوقعات المستقبلية للنمو العالمي من بعدها ارتفع في نهاية الأسبوع مع ارتفاع مستويات الثقة في المانيا ، من جانب آخر أظهر المحضر الفدرالي إجماع اعضاء البنك البريطاني على قرارات التصويت.
منطقة اليورو
في بداية تداولات الأسبوع خضع اليورو لضغوطات شتى من ابرزها تراجع وتيرة نمو القطاعات الرئيسية في منطقة اليورو ، مع قيام منظمة التعاون و التنمية الاقتصادية بتخفيض التوقعات المستقبلية للنمو العالمي.
كما لاقى اليورو ضغطاً جانبياً من انتعاش الدولار الأمريكي بعد المحضر الفدرالي و الذي تم به التصريح بأن الإغلاق الجزئي للحكومة في امريكا لم تؤثر على الإقتصاد الأمريكي .
و انه سوف يتم سحب السياسات التحفيزية التي تضخ شهرياً خلال الأشهر القليلة القادمة وهذا ما يدعم تصريحات محافظ المركزي الفدرالي بن برنانكي .
صرح الأسبوع الماضي محافظ المركزي الأوروبي ماريو دراغي بأن تخفيض أسعار الفائدة التي قام البنك بها مؤخراً سوف تنتج المخاوف ، كما ان أسموسن قد كان حذر حيال استخدام سعر فائدة سلبية على الودائع و لكنه قال انه سوف يطبق الأمر في حال استدعت الحاجة الى ذلك.
من جانب آخر انتعش اليورو بعد ارتفاع ثقة المستثمرين في المانيا لأفضل مستوى منذ اربعة أعوام ، لكنه ارتفع فوق 1.35 في آخر يوم بالأسبوع الماضي بعد تسجيل المانيا لتحسن في الثقة بالشركات إلى اعلى مستوى منذ يناير 2012.
كما سجلت القراءة النهائية للنمو في المانيا خلال الربع الثالث من العام الجاري ثبات في النمو عند ما نسبته 0.3%.
بريطانيا
تذبذب الجنيه الإسترليني في تداولاته خلال الأسبوع الماضي لكنه انتعش بعد صدور نتائج المحضر و الذي اظهر اجماع اعضاء البنك البريطاني على قرارات التصويت .
جاء القرار السابق ليدعم خارطة الطريق ، ففي تقرير التضخم تشرين الثاني الذي صدر في وقت سابق من هذا الشهر قام البنك بتعديل توقعاته حيث يرى انخفاض معدل البطالة بشكل اسرع عما كان متوقعاً من قبل بحيث ان المعدل قد يصل إلى 7% في الربع الثالث من عام 2015 بدلا من 2016.
أسبوع إقتصادي أوروبي حافل تخلله العديد من الضغوطات على اليورو وذلك مع تراجع نمو القطاعات الرئيسية في منطقة اليورو وقيام منظمة التعاون و التنمية الاقتصادية بتخفيض التوقعات المستقبلية للنمو العالمي من بعدها ارتفع في نهاية الأسبوع مع ارتفاع مستويات الثقة في المانيا ، من جانب آخر أظهر المحضر الفدرالي إجماع اعضاء البنك البريطاني على قرارات التصويت.
منطقة اليورو
في بداية تداولات الأسبوع خضع اليورو لضغوطات شتى من ابرزها تراجع وتيرة نمو القطاعات الرئيسية في منطقة اليورو ، مع قيام منظمة التعاون و التنمية الاقتصادية بتخفيض التوقعات المستقبلية للنمو العالمي.
كما لاقى اليورو ضغطاً جانبياً من انتعاش الدولار الأمريكي بعد المحضر الفدرالي و الذي تم به التصريح بأن الإغلاق الجزئي للحكومة في امريكا لم تؤثر على الإقتصاد الأمريكي .
و انه سوف يتم سحب السياسات التحفيزية التي تضخ شهرياً خلال الأشهر القليلة القادمة وهذا ما يدعم تصريحات محافظ المركزي الفدرالي بن برنانكي .
صرح الأسبوع الماضي محافظ المركزي الأوروبي ماريو دراغي بأن تخفيض أسعار الفائدة التي قام البنك بها مؤخراً سوف تنتج المخاوف ، كما ان أسموسن قد كان حذر حيال استخدام سعر فائدة سلبية على الودائع و لكنه قال انه سوف يطبق الأمر في حال استدعت الحاجة الى ذلك.
من جانب آخر انتعش اليورو بعد ارتفاع ثقة المستثمرين في المانيا لأفضل مستوى منذ اربعة أعوام ، لكنه ارتفع فوق 1.35 في آخر يوم بالأسبوع الماضي بعد تسجيل المانيا لتحسن في الثقة بالشركات إلى اعلى مستوى منذ يناير 2012.
كما سجلت القراءة النهائية للنمو في المانيا خلال الربع الثالث من العام الجاري ثبات في النمو عند ما نسبته 0.3%.
بريطانيا
تذبذب الجنيه الإسترليني في تداولاته خلال الأسبوع الماضي لكنه انتعش بعد صدور نتائج المحضر و الذي اظهر اجماع اعضاء البنك البريطاني على قرارات التصويت .
جاء القرار السابق ليدعم خارطة الطريق ، ففي تقرير التضخم تشرين الثاني الذي صدر في وقت سابق من هذا الشهر قام البنك بتعديل توقعاته حيث يرى انخفاض معدل البطالة بشكل اسرع عما كان متوقعاً من قبل بحيث ان المعدل قد يصل إلى 7% في الربع الثالث من عام 2015 بدلا من 2016.