- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع اليورو الأوروبي مقابل الدولار خلال تداولات اليوم الجمعة ليصل إلى أعلى مستوياته منذ أسبوع، يأتي هذا بعد بيانات أقل من المتوقع عن قطاع العمالة في الولايات المتحدة الأمريكية الأمر الذي يقلل من فرص ارتفاع أسعار الفائدة في وقت قريب ليؤثر ذلك سلباً على تداولات الدولار.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.1018 وهو أعلى مستوى منذ أسبوع يأتي هذا بعد أن افتتح الزوج تداولات اليوم عند المستوى 1.0869، وهو الارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي.
الارتفاع الحالي في مستويات العملة الأوروبية الموحدة يأتي بالرغم من ضعف التداولات في الأسواق المالية بسبب إغلاق الأسواق حول العالم وفي أمريكا وأوروبا بسبب العطلات، الأمر الذي يدفع أحجام التداول إلى التراجع بالإضافة إلى ضعف في السيولة النقدية في الأسواق المالية.
مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار أمام سلة من ستة عملات انخفض للجلسة الثالثة على التوالي ليسجل أدنى مستوياته في أسبوع عند المستوى 96.4910 وذلك بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 97.5680.
التوقعات الآن في الأسواق أصبحت سلبية بشأن مستقبل أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، فالبنك الاحتياطي الفدرالي قد ربط بين قرار رفع الفائدة بتحسن البيانات الاقتصادية وعلى رأسها بيانات قطاع العمالة الأمريكي، ولكن بيانات اليوم تدل على تأثر قطاع العمالة بالبيانات السلبية التي صدرت خلال الربع الأول، إلى جانب تخفيض الشركات الأمريكية من معدلات التوظيف وسط تضررها من ارتفاع مستويات الدولار وانخفاض أسعار النفط الخام الذي أضر بقطاع النفط والطاقة.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.1018 وهو أعلى مستوى منذ أسبوع يأتي هذا بعد أن افتتح الزوج تداولات اليوم عند المستوى 1.0869، وهو الارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي.
الارتفاع الحالي في مستويات العملة الأوروبية الموحدة يأتي بالرغم من ضعف التداولات في الأسواق المالية بسبب إغلاق الأسواق حول العالم وفي أمريكا وأوروبا بسبب العطلات، الأمر الذي يدفع أحجام التداول إلى التراجع بالإضافة إلى ضعف في السيولة النقدية في الأسواق المالية.
مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار أمام سلة من ستة عملات انخفض للجلسة الثالثة على التوالي ليسجل أدنى مستوياته في أسبوع عند المستوى 96.4910 وذلك بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 97.5680.
التوقعات الآن في الأسواق أصبحت سلبية بشأن مستقبل أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، فالبنك الاحتياطي الفدرالي قد ربط بين قرار رفع الفائدة بتحسن البيانات الاقتصادية وعلى رأسها بيانات قطاع العمالة الأمريكي، ولكن بيانات اليوم تدل على تأثر قطاع العمالة بالبيانات السلبية التي صدرت خلال الربع الأول، إلى جانب تخفيض الشركات الأمريكية من معدلات التوظيف وسط تضررها من ارتفاع مستويات الدولار وانخفاض أسعار النفط الخام الذي أضر بقطاع النفط والطاقة.