رضا البطاوى
عضو فعال
- المشاركات
- 2,709
- الإقامة
- مصر
اليهود هم بنو إسرائيل ويعقوب(ص) هو إسرائيل
الأدلة :
الدليل الأول:
أولاد يعقوب(ص) 12= يوسف(ص) + 11 كما جاء فى قوله تعالى :
""إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إنى رأيت أحد عشرا كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لى ساجدين"
وهم أنفسهم أولاد إسرائيل(ص) الاثنا عشر فى قوله تعالى :
"وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم صادقين "
وموسى (ص)من بنى إسرائيل بدليل قوله تعالى :
"ألم تر إلى الملأ من بنى إسرائيل من بعد موسى"
ويشير قوله تعالى إلى نفس العدد:
"لقد أخذ الله ميثاق بنى إسرائيل وبعثنا منهم إثنى عشر نقيبا"
وقوله تعالى:
" وقطعناهم اثنتى عشرة أسباطا أمما "
الدليل الثانى:
قال تعالى فى الرسل(ص) الذين ذكرهم فى سورة مريم:
"أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذ تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا "هنا بين الله للنبى(ص) أن الأنبياء(ص)المذكورين فى السورة هم من الذين أنعم الله عليهم من النبيين والمراد من الذين تفضل الله عليهم من الرسل برحمته وهم من ذرية آدم (ص)أى من نسل آدم (ص)والمراد به إدريس(ص)ومن حملنا مع نوح (ص)والمراد ومن نسل الذين أركبنا مع نوح(ص)والمراد به إبراهيم (ص)ومن هنا نعلم أن نوح(ص)ليس له نسل بعد ابنه الهالك ومن ذرية أى نسل إبراهيم (ص)والمراد إسماعيل (ص)وإسحق(ص)ومن نسل إسرائيل (ص)والمراد مريم (ص)وزكريا (ص)ويحيى (ص)وعيسى (ص)وموسى (ص)وهارون (ص)ومن ذرية من هدى الله والمراد ومن نسل من علم الله الدين واجتبى أى واصطفى من الناس وهذا ما يعنى كون إسرائيل هو يعقوب(ص)
الدليل الثالث:
بين الله أن المحرم من الطعام كان على بنى إسرائيل فقال :
"كل الطعام كان حل لبنى إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين"
وقد بين أن المحرم من الطعام هو على اليهود وهم الذين هادوا فقال :
"وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذى ظفر من الإبل والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم "
وقال أيضا فى نفس القضية:
"وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون"
ومن ثم فبنى إسرائيل هم اليهود
الدليل الرابع:
بين الله أن التوراة نزلت لحكم الذين هادوا وهم اليهود فقال :
"إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله "
وهو نفسه الكتاب الذى نزل على موسى(ص) وبنى إسرائيل كما قال تعالى :
" وأتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبنى إسرائيل"
الدليل الخامس:
طلب الله من اليهود تمنى الموت فقال :
"قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين "
وهو نفس الطلب الذى طلبه من بنى إسرائيل المأخوذ عليهم الميثاق فقال :
" وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما أتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا فى قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين قل إن كانت لكم الدار الأخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر "
وهو ما يعنى أنهم نفس القوم
الدليل السادس:
فى الآيات التالية زكريا (ص)ويحيى(ص) وعيسى (ص) من ذرية يعقوب (ص) وهى قوله تعالى :
"ووهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزى المحسنين وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين "
وقوله تعالى :
"وإنى خفت الموالى من ورائى وكانت امرأتى عاقرا فهب لى من لدنك وليا يرثنى ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا"
وكلهم رسل لبنى إسرائيل لكونهم من ذريته كما قال تعالى فى عيسى(ص) :
"لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بنى إسرائيل اعبدوا الله ربى وربكم"
وقال :
"وإذ قال عيسى ابن مريم يا بنى إسرائيل إنى رسول الله إليكم"
الأدلة :
الدليل الأول:
أولاد يعقوب(ص) 12= يوسف(ص) + 11 كما جاء فى قوله تعالى :
""إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إنى رأيت أحد عشرا كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لى ساجدين"
وهم أنفسهم أولاد إسرائيل(ص) الاثنا عشر فى قوله تعالى :
"وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم صادقين "
وموسى (ص)من بنى إسرائيل بدليل قوله تعالى :
"ألم تر إلى الملأ من بنى إسرائيل من بعد موسى"
ويشير قوله تعالى إلى نفس العدد:
"لقد أخذ الله ميثاق بنى إسرائيل وبعثنا منهم إثنى عشر نقيبا"
وقوله تعالى:
" وقطعناهم اثنتى عشرة أسباطا أمما "
الدليل الثانى:
قال تعالى فى الرسل(ص) الذين ذكرهم فى سورة مريم:
"أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذ تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا "هنا بين الله للنبى(ص) أن الأنبياء(ص)المذكورين فى السورة هم من الذين أنعم الله عليهم من النبيين والمراد من الذين تفضل الله عليهم من الرسل برحمته وهم من ذرية آدم (ص)أى من نسل آدم (ص)والمراد به إدريس(ص)ومن حملنا مع نوح (ص)والمراد ومن نسل الذين أركبنا مع نوح(ص)والمراد به إبراهيم (ص)ومن هنا نعلم أن نوح(ص)ليس له نسل بعد ابنه الهالك ومن ذرية أى نسل إبراهيم (ص)والمراد إسماعيل (ص)وإسحق(ص)ومن نسل إسرائيل (ص)والمراد مريم (ص)وزكريا (ص)ويحيى (ص)وعيسى (ص)وموسى (ص)وهارون (ص)ومن ذرية من هدى الله والمراد ومن نسل من علم الله الدين واجتبى أى واصطفى من الناس وهذا ما يعنى كون إسرائيل هو يعقوب(ص)
الدليل الثالث:
بين الله أن المحرم من الطعام كان على بنى إسرائيل فقال :
"كل الطعام كان حل لبنى إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين"
وقد بين أن المحرم من الطعام هو على اليهود وهم الذين هادوا فقال :
"وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذى ظفر من الإبل والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم "
وقال أيضا فى نفس القضية:
"وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون"
ومن ثم فبنى إسرائيل هم اليهود
الدليل الرابع:
بين الله أن التوراة نزلت لحكم الذين هادوا وهم اليهود فقال :
"إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله "
وهو نفسه الكتاب الذى نزل على موسى(ص) وبنى إسرائيل كما قال تعالى :
" وأتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبنى إسرائيل"
الدليل الخامس:
طلب الله من اليهود تمنى الموت فقال :
"قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين "
وهو نفس الطلب الذى طلبه من بنى إسرائيل المأخوذ عليهم الميثاق فقال :
" وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما أتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا فى قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين قل إن كانت لكم الدار الأخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر "
وهو ما يعنى أنهم نفس القوم
الدليل السادس:
فى الآيات التالية زكريا (ص)ويحيى(ص) وعيسى (ص) من ذرية يعقوب (ص) وهى قوله تعالى :
"ووهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزى المحسنين وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين "
وقوله تعالى :
"وإنى خفت الموالى من ورائى وكانت امرأتى عاقرا فهب لى من لدنك وليا يرثنى ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا"
وكلهم رسل لبنى إسرائيل لكونهم من ذريته كما قال تعالى فى عيسى(ص) :
"لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بنى إسرائيل اعبدوا الله ربى وربكم"
وقال :
"وإذ قال عيسى ابن مريم يا بنى إسرائيل إنى رسول الله إليكم"