النقاط الرئيسية في المؤتمر الصحافي لرئيس المركزي ...

[طارق جبور]

الضغوط على الاسعار مرشحة للاستمرارعلى ما هي عليه الان في الاشهر القادمة.
البطالة تبقى على مستوى مرتفع والمداخيل تستفيد من تراجع اسعار الطاقة.
يرى انخفاضا في وجهة النشاط الاقتصادي المستقبلي.
مستمرون بالسياسة النقدية الحالية المرتكزة الى الفائدة المنخفضة طالما ان الوضع يسمح بذلك ولاطول مدة ممكنة.
جاهزون لمقررات واجراءات جديدة ان دعت الحاجة.
الانتاج الصناعي مرشح للتحسن في مجرى السنة الحالية.
الاستفادة ستكون من الصادرات اكثر مما هي من الاستهلاك الداخلي.
النمو الاقتصادي مخاطر تراجعه تفوق امال تقدمه.
ارتفاع اسعار المواد الخام والتاخير في اقرار الاصلاحات الهيكلية عوائق امام النمو المطلوب.


لا مخاطر تضخمية بالمدى المتوسط راجحة. ايضا لا مخاطر لتراجع التضخم راجحة. الصورة تبدو مستقرة ومطابقة للتوقعات.
ضعف النشاط الاقتصادي يمثل خطرا يؤدي الى تراجع التضخم. ارتفاع الضرائب واسعار المواد الاولية تمثل خطر ارتفاع للتضخم.
ضعف نمو الاجور صورة عن تطور النمو الاقتصادي


المركزي سيتدخل فيما لو بدا مستوى التضخم خطرا تراجعا او ارتفاعا.
كل وسيلة يملكها المركزي للتدخل ستكون مناسبة للظروف التي تقضي بالتدخل.

المركزي سيهدف دوما الى حماية الاسعار وبالاتجاهين.















( دراجي رفض الاجابة عن سؤال يتعلق بصلاحيات المركزي حول شراء السندات ).

تشديد مجددا على ضرورة اقرار الاصلاحات الهيكلية في القوانين العائدة الى مختلف الدول الاوروبية.


العلاقة بين فائض السيولة في الاسواق ومستوى الفائدة المعمول بها بين البنوك تصعب تحديدها ومراقبتها.
تراجع الفائدة في ديسمبر لا يعتبر خطيرا ويمكن اعادته الى التغيير في طريقة الاحصاء في المانيا.












​