- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفعت العقود الآجلة للنفط خلال جلسة تداولات اليوم الخميس، فيما بقي من المرجح ان تبقى التداولات متقلبة حيث يحاول المستثمرون تعديل مواقفهم بعد صدور قرار اوبك للحفاظ على حصص الانتاج دون تغير.
ففي بورصة العقود الآجلة في لندن، ارتفع نفط برنت تسليم كانون الثاني/يناير بنسبة 18 سنتا او 0.26٪، ليتداول عند 70,11 دولار للبرميل خلال التداولات الاوروبية الصباحية.
وفي اليوم السابق، تراجعت أسعار برنت المتداولة في لندن بنسبة 62 سنتا أو 0.88٪، ليغلق عند 69,92 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لبرنت بمقدار 67,57 دولار للبرميل في 1 كانون الاول/ديسمبر، وهو ادنى سعر له منذ تشرين الاول/اكتوبر عام 2009.
ومن جهة اخرى، في بورصة نيويورك التجارية، ارتفع النفط الخام تسليم كانون الثاني/يناير بنسبة 28 سنتا أو 0.42٪، ليتداول عند 67,66 دولار للبرميل.
وارتفعت العقود الآجلة لنفط نايمكس بنسبة 50 سنتا أو 0.75٪، ليغلق عند 67,38 دولار للبرميل يوم الاربعاء. وبلغت الاسعار 72,63 دولار للبرميل في 1 كانون الاول/ديسمبر وهو مستوى لم يشهد النفط منذ تموز/يوليو عام 2009.
وتراجعت أسعار برنت المتداولة في لندن بنسبة 40٪ منذ حزيران/يونيو، عندما ارتفع قرب 116 دولار للبرميل في حين تراجع خام غرب خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 37٪ من الارتفاع الاخير البالغ 107,50 دولار للبرميل في حزيران/يونيو.
وذكرت منظمة الدول المصدرة للنفط في 27 تشرين الثاني/نوفمبر أنها ستبقي هدف الإنتاج الرسمي دون تغيير عند 30 مليون برميل يوميا، مخيبا الامال التي كانت تتوقع ان تخفض اوبك الانتاج لدعم السوق.
وتعتبر منظمة اوبك المكونة من 12 عضوا مسؤولة عن ما يقرب من 40٪ من الإمدادات العالمية.
ويترقب المستثمرون صدور نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من نفس اليوم، بعد ان اضافت البيانات الاقتصادية الضعيفة الأخيرة إلى الضغط على صناع القرار لتقديم المزيد من اجراءات التحفيز لتعزيز النمو.
في حين كان من المتوقع ان يقوم البنك بإيقاف اجراءات التيسير الكمي، يعتقد البعض ان رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي قد وضع حجر الأساس لمثل هذه الخطوة في وقت مبكر من العام المقبل.
ويترقب المشاركون في السوق صدور احدث تقرير من الولايات المتحدة حول الوظائف الغير زراعية، بحثا عن مؤشرات أخرى على قوة الانتعاش في سوق العمل.
ويتوقع المحللون أن تظهر البيانات أن الاقتصاد الامريكي أضاف 225،الف وظيفة في تشرين الثاني/نوفمبر، بعد ارتفاعه بمقدار 214،الف وظيفة في تشرين الاول/أكتوبر، في حين كان من المتوقع أن يستقر معدل البطالة عند 5.8٪.
ففي بورصة العقود الآجلة في لندن، ارتفع نفط برنت تسليم كانون الثاني/يناير بنسبة 18 سنتا او 0.26٪، ليتداول عند 70,11 دولار للبرميل خلال التداولات الاوروبية الصباحية.
وفي اليوم السابق، تراجعت أسعار برنت المتداولة في لندن بنسبة 62 سنتا أو 0.88٪، ليغلق عند 69,92 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لبرنت بمقدار 67,57 دولار للبرميل في 1 كانون الاول/ديسمبر، وهو ادنى سعر له منذ تشرين الاول/اكتوبر عام 2009.
ومن جهة اخرى، في بورصة نيويورك التجارية، ارتفع النفط الخام تسليم كانون الثاني/يناير بنسبة 28 سنتا أو 0.42٪، ليتداول عند 67,66 دولار للبرميل.
وارتفعت العقود الآجلة لنفط نايمكس بنسبة 50 سنتا أو 0.75٪، ليغلق عند 67,38 دولار للبرميل يوم الاربعاء. وبلغت الاسعار 72,63 دولار للبرميل في 1 كانون الاول/ديسمبر وهو مستوى لم يشهد النفط منذ تموز/يوليو عام 2009.
وتراجعت أسعار برنت المتداولة في لندن بنسبة 40٪ منذ حزيران/يونيو، عندما ارتفع قرب 116 دولار للبرميل في حين تراجع خام غرب خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 37٪ من الارتفاع الاخير البالغ 107,50 دولار للبرميل في حزيران/يونيو.
وذكرت منظمة الدول المصدرة للنفط في 27 تشرين الثاني/نوفمبر أنها ستبقي هدف الإنتاج الرسمي دون تغيير عند 30 مليون برميل يوميا، مخيبا الامال التي كانت تتوقع ان تخفض اوبك الانتاج لدعم السوق.
وتعتبر منظمة اوبك المكونة من 12 عضوا مسؤولة عن ما يقرب من 40٪ من الإمدادات العالمية.
ويترقب المستثمرون صدور نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من نفس اليوم، بعد ان اضافت البيانات الاقتصادية الضعيفة الأخيرة إلى الضغط على صناع القرار لتقديم المزيد من اجراءات التحفيز لتعزيز النمو.
في حين كان من المتوقع ان يقوم البنك بإيقاف اجراءات التيسير الكمي، يعتقد البعض ان رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي قد وضع حجر الأساس لمثل هذه الخطوة في وقت مبكر من العام المقبل.
ويترقب المشاركون في السوق صدور احدث تقرير من الولايات المتحدة حول الوظائف الغير زراعية، بحثا عن مؤشرات أخرى على قوة الانتعاش في سوق العمل.
ويتوقع المحللون أن تظهر البيانات أن الاقتصاد الامريكي أضاف 225،الف وظيفة في تشرين الثاني/نوفمبر، بعد ارتفاعه بمقدار 214،الف وظيفة في تشرين الاول/أكتوبر، في حين كان من المتوقع أن يستقر معدل البطالة عند 5.8٪.