- المشاركات
- 82,633
- الإقامة
- قطر-الأردن
رفض مجلس النواب الأميركي بأغلبية كاسحة الفيتو الذي استخدمه الرئيس الأميركي باراك أوباما ضد مشروع قانون يتيح لأقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 بمقاضاة السعودية في أول إسقاط لفيتو رئاسي خلال فترة
حكم أوباما.
وكانت نتيجة التصويت رفض 338 نائبا للفيتو مقابل 74 وهو أكثر من أغلبية الثلثين التي يحتاجها مجلس النواب لإسقاط الفيتو.
وكان مجلس الشيوخ الأميركي أسقط بأغلبية كاسحة الفيتو الذي استخدمه الرئيس باراك أوباما ضد تشريع يتيح لأقارب ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر / أيلول 2001 رفع دعاوى قضائية ضد الحكومة السعودية.
وصوت المجلس بالرفض بأغلبية 97 مقابل 1 ضد الفيتو.
وانتقد البيت الأبيض التصويت. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إرنست في إفادة “هذا أكثر شيء إحراجا في مجلس الشيوخ ربما منذ 1983″ في إشارة إلى آخر مرة أسقط فيها المجلس بأغلبية كاسحة فيتو الرئيس.
وقام أوباما باستخدام حق الفيتو 11 مرة كلها صمدت. لكن في هذه المرة يعارضه تقريبا جميع أقوى أنصاره في آخر إجراء لهم قبل مغادرة واشنطن للمشاركة في حملات انتخابات الرئاسة التي تجرى في الثامن من نوفمبر / تشرين الثاني.
وقال السناتور تشارلز شومر في بيان “إسقاط الفيتو الرئاسي أمر نأخذه على محمل الجد لكن كان من المهم في هذه الحالة السماح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر باللجوء إلى العدالة حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى بعض المضايقات الدبلوماسية”.
حكم أوباما.
وكانت نتيجة التصويت رفض 338 نائبا للفيتو مقابل 74 وهو أكثر من أغلبية الثلثين التي يحتاجها مجلس النواب لإسقاط الفيتو.
وكان مجلس الشيوخ الأميركي أسقط بأغلبية كاسحة الفيتو الذي استخدمه الرئيس باراك أوباما ضد تشريع يتيح لأقارب ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر / أيلول 2001 رفع دعاوى قضائية ضد الحكومة السعودية.
وصوت المجلس بالرفض بأغلبية 97 مقابل 1 ضد الفيتو.
وانتقد البيت الأبيض التصويت. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إرنست في إفادة “هذا أكثر شيء إحراجا في مجلس الشيوخ ربما منذ 1983″ في إشارة إلى آخر مرة أسقط فيها المجلس بأغلبية كاسحة فيتو الرئيس.
وقام أوباما باستخدام حق الفيتو 11 مرة كلها صمدت. لكن في هذه المرة يعارضه تقريبا جميع أقوى أنصاره في آخر إجراء لهم قبل مغادرة واشنطن للمشاركة في حملات انتخابات الرئاسة التي تجرى في الثامن من نوفمبر / تشرين الثاني.
وقال السناتور تشارلز شومر في بيان “إسقاط الفيتو الرئاسي أمر نأخذه على محمل الجد لكن كان من المهم في هذه الحالة السماح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر باللجوء إلى العدالة حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى بعض المضايقات الدبلوماسية”.