- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
العمليات التصحيحية تسيطر على أداء أسعار الذهب والنفط الخام بالإضافة إلي الدولار الأمريكي في أخر جلسات الأسبوع
ارتفعت أسعار الذهب في آخر جلسات الأسبوع الجاري لترتد من أدنى مستوياتها في أربعة أشهر في أعقاب التطورات السياسة والعسكرية المحدودة حيال ملف شبة جزيرة القرم تلك التي تم ضمها حديثاً إلي الاتحاد الروسي وسط تصعيد دبلوماسي من جانت المعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وإلمانيا على زعامة منطقة اليورو في مواجهة الدب الروسي الذي رد بالمثل في فرض عقوبات اقتصادية على بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي يوم أمس الخميس.
الجدير بالذكر أنه في ظلال أعتبار المعسكر الغربي أن الانتخابات الأخيرة التي جرت في شبة الجزيرة خلال عطلة الأسبوع الماضي "غير شرعية" بالتزامن مع تأكيد الدب الروسي على حقوقه الدستورية في ضم المنطقة وفقاً للاستفتاء الذي يمنح الشرعية الدولية للناطقين بالروسية داخل المنطقة للإنضمام إلي الدب الروسي الذي يستهدف من تلك المنطقة الميناء البحري الذي يعد منفذ البحرية الروسية إلي البحر الأسود.
بالتزامن مع مضي المعسكر الغربي قدماً في فرض عقوبات اقتصادية على روسيا أدت اليوم الجمعة لإعلان وكالة فيتش للتصنيف الإئتماني عن اتباعها خطوات وكالة ستاندرد آند بورز بالإقدام على خفض توقعاتهم المستقبلية لركيزة الاتحاد السوفيتي السابق روسيا من مستقر إلي سلبي، حيث أن كلا الشركتان اتفقى على أن يكون التصنيف الإئتماني للاتحاد الروسي عند bbb ليبلغ بذلك التصنيف ثاني درجة إستثمارية مع أعرب فيتش أنه " من المحتمل أن تكون البنوك الأمريكية والأوروبية مترددة في إقراض روسيا وسط الظروف الحالية، فإن الاقتصاد قد يتباطأ وأن القطاع الخاص سيتطلب مزيداً من الدعم الرسمي" و "تباطأ النمو في روسيا إلى 1.3 % لعام 2013 والاستثمار في طريقه نحو الإنحدار."
هذا وقد ارتفعت أسعار الذهب بنحو 15 بالمئة منذ مطلع العام الجاري مدعومة بالمخاوف حيال مستقبل تعافي الاقتصاد العالم بالتزامن مع العاصفة الثلجية التي مرت على أكبر اقتصاد في العالم و سلسة من البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال من قبل الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للذهب، ناهيك عزيزي القارئ عن كون الصين ثاني أكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً عقب الولايات المتحدة الأمريكية، بينما الدب الروسي أكبر منتج للنفط الخام.
إلا أن الاحتواء الدبلوماسي للأزمة الأوكرانية بالتزامن مع قرارات وتوجهات أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح حيال السياسات النقدية والمالية لبنك الاحتياطي الفدرالي عمل على تحفيز ودعم إداء العملة الأولى في العالم لتثقل بدورها على أداء أسعار الذهب والنفط الخام نظراً للعلاقة العكسية بينما، خاصة مع أعرب جينيت يلين محافظة بنك الاحتياطي الفدرالي على عزم الأعضاء على سحب برنامج شراء السندات بحلول الخريف.
قبل العمل على رفع أسعار الفائدة المرجعية على الدولار الأمريكي لنسبة 1.00% خلال عام 2015 والوصول بها لنسبة 2.25% خلال 2016، الأمر الذي يحفز شهية المخاطرة لدى المستثمرين ويدفعم لأعتماد الدولار الأمريكي وسط التعافي النسبي الذي يشهده أكبر اقتصاد في العالم من جراء السياسات التحفزية التي انتهجها الاحتياطي الفدرالي لدعم إداء أكبر اقتصاد في العالم آبان تفاقم أزمة الرهن العقاري في عام 2008.
الجدير بالذكر أن الخطط الأولى والثانية من سياسات التخفيف الكمي والتي قدرت بنحو 2.3$ تريليون إدت لتضاعف أسعار الذهب خلال ثلاثة أعوام اللحقة للأزمة المالي العالمية قبل أن ترتد أسعار الذهب لأولة مرة في أثني عشر عاماً خلال العام الماضي 2013 وسط التوقعات بأن الاحتياطي الفدرالي بصدد تقليص وسحب برنامج شراء السندات الذي يقتدي بطبع ورق البنكنوت الدولارية لشراء سندات خزينة وشندات مدعومة بالرهون العقاري تقدر خلال الشهر المقبل نيسان/أبريل بنحو 55$ مليار.
عقب تقليص الخطط الثالثة من سياسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي بواقع 10$ مليار خلال الأجتماعات الثالثة السابقة للجنة الفدرالية للسوق المفتوح من ما قيمته 85$ مليار شهرياً في آوخر آشهر العام الماضي 2013، لنشهد تحرر سعر صرف الدولار من قيود التحفيز التي تثقل على كاهله ومحى مؤشر الدولار الأمريكي لخسائر الشهر الجاري آذار/مارس عقب الكشف عت توجهات وقرارات بنك الاحتياطي الفدرالية للسياسات النقدية والمالية للفترة المقبلة مع الكشف عن توقعات البنك لوتيرة النمو ومعدلات التضخم والبطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.
هذا وقد ارتفت أسعار النفط الخام لتحوم بالقرب من مستويات 100$ للبرميل ضمن عمليات تصحيحية بالتزامن مع عمليات جنى الأرباح التي يشهدها أداء الدولار الأمريكي اليوم الجمعة، وذلك عقب ارتداد أسعار النفط الخام لأدنى مستوياتها منذ مطلع شباط/فبراير الماضي لما دون 100$ للبرميل في مطلع الأسبوع الجاري وسط تنامي حالة القلق حيال مستقبل تعافي الاقتصاد العالمي والأزمة الأوكرانية بالإضافة إلي الطقس السيء الذي يمر على الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً.
هذا وقد أظهر التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية فائض في مخزونات النفط الخام خلال الأسبوع المنقضي في 14 من آذار/مارس الجاري بنحو 5.9 مليون برميل دون توقعات المحللين عند 24.0 مليون برميل ومقابل فائض بنحو 6.2 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، لتبلغ بذلك مخزونات النفط الخام الأمريكية إلي نحو 375.9 مليون برميل إي أعلى من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
بخلاف ذلك فقد أوضح التقرير اليوم الأربعاء الماضي انخفاض مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً بنحو 1.5 مليون برميل وتعد بذلك أعلى من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام، كما انخفضت مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة بنحو 3.1 مليون برميل لتظل أقل من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
وفقاً لذلك فقد شهدت أسعار النفط الخام ارتفاعاً ليتداول حالياً عند مستويات 99.40$ للبرميل، محققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 100.25$ للبرميل بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 98.57$ للبرميل ومحققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 98.26$ للبرميل، وذلك في تمام الساعة 02:58 مساءاً بتوقيت نيويورك.
علي الصعيد الأخر فقد أظهر مؤشر الدولار الأمريكي والذي يقيس أداء العملة الأولى في العالم مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو الذي يزن أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلي الفرنك السويسري، الين الياباني، الجنيه الإسترليني وكل منن الدولار الكندي والاسترالي انخفاضاً ليتداول حالياً عند مستويات 80.10 محققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 80.03 منذ افتتاح تداولاته عند مستويات 80.19 ومحققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 80.23.
أما بالنظر إلي أسعار الذهب فقد ارتفعت لتتداول حالياً عند مستويات 1,335.84$ للأونصة، محققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 1,342.40$ للأونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 1,30.94$ للأونصة ومحققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 1,29.15$ للأونصة، بينما استقرت أسعار الفضة أدنى مستويات الافتتاحية لتتداول حالياً عند مستويات 20.34$ للأونصة، محققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 20.27$ للأونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 20.35$ للأونصة ومحققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 20.58$ للأونصة.
ارتفعت أسعار الذهب في آخر جلسات الأسبوع الجاري لترتد من أدنى مستوياتها في أربعة أشهر في أعقاب التطورات السياسة والعسكرية المحدودة حيال ملف شبة جزيرة القرم تلك التي تم ضمها حديثاً إلي الاتحاد الروسي وسط تصعيد دبلوماسي من جانت المعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وإلمانيا على زعامة منطقة اليورو في مواجهة الدب الروسي الذي رد بالمثل في فرض عقوبات اقتصادية على بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي يوم أمس الخميس.
الجدير بالذكر أنه في ظلال أعتبار المعسكر الغربي أن الانتخابات الأخيرة التي جرت في شبة الجزيرة خلال عطلة الأسبوع الماضي "غير شرعية" بالتزامن مع تأكيد الدب الروسي على حقوقه الدستورية في ضم المنطقة وفقاً للاستفتاء الذي يمنح الشرعية الدولية للناطقين بالروسية داخل المنطقة للإنضمام إلي الدب الروسي الذي يستهدف من تلك المنطقة الميناء البحري الذي يعد منفذ البحرية الروسية إلي البحر الأسود.
بالتزامن مع مضي المعسكر الغربي قدماً في فرض عقوبات اقتصادية على روسيا أدت اليوم الجمعة لإعلان وكالة فيتش للتصنيف الإئتماني عن اتباعها خطوات وكالة ستاندرد آند بورز بالإقدام على خفض توقعاتهم المستقبلية لركيزة الاتحاد السوفيتي السابق روسيا من مستقر إلي سلبي، حيث أن كلا الشركتان اتفقى على أن يكون التصنيف الإئتماني للاتحاد الروسي عند bbb ليبلغ بذلك التصنيف ثاني درجة إستثمارية مع أعرب فيتش أنه " من المحتمل أن تكون البنوك الأمريكية والأوروبية مترددة في إقراض روسيا وسط الظروف الحالية، فإن الاقتصاد قد يتباطأ وأن القطاع الخاص سيتطلب مزيداً من الدعم الرسمي" و "تباطأ النمو في روسيا إلى 1.3 % لعام 2013 والاستثمار في طريقه نحو الإنحدار."
هذا وقد ارتفعت أسعار الذهب بنحو 15 بالمئة منذ مطلع العام الجاري مدعومة بالمخاوف حيال مستقبل تعافي الاقتصاد العالم بالتزامن مع العاصفة الثلجية التي مرت على أكبر اقتصاد في العالم و سلسة من البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال من قبل الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للذهب، ناهيك عزيزي القارئ عن كون الصين ثاني أكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً عقب الولايات المتحدة الأمريكية، بينما الدب الروسي أكبر منتج للنفط الخام.
إلا أن الاحتواء الدبلوماسي للأزمة الأوكرانية بالتزامن مع قرارات وتوجهات أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح حيال السياسات النقدية والمالية لبنك الاحتياطي الفدرالي عمل على تحفيز ودعم إداء العملة الأولى في العالم لتثقل بدورها على أداء أسعار الذهب والنفط الخام نظراً للعلاقة العكسية بينما، خاصة مع أعرب جينيت يلين محافظة بنك الاحتياطي الفدرالي على عزم الأعضاء على سحب برنامج شراء السندات بحلول الخريف.
قبل العمل على رفع أسعار الفائدة المرجعية على الدولار الأمريكي لنسبة 1.00% خلال عام 2015 والوصول بها لنسبة 2.25% خلال 2016، الأمر الذي يحفز شهية المخاطرة لدى المستثمرين ويدفعم لأعتماد الدولار الأمريكي وسط التعافي النسبي الذي يشهده أكبر اقتصاد في العالم من جراء السياسات التحفزية التي انتهجها الاحتياطي الفدرالي لدعم إداء أكبر اقتصاد في العالم آبان تفاقم أزمة الرهن العقاري في عام 2008.
الجدير بالذكر أن الخطط الأولى والثانية من سياسات التخفيف الكمي والتي قدرت بنحو 2.3$ تريليون إدت لتضاعف أسعار الذهب خلال ثلاثة أعوام اللحقة للأزمة المالي العالمية قبل أن ترتد أسعار الذهب لأولة مرة في أثني عشر عاماً خلال العام الماضي 2013 وسط التوقعات بأن الاحتياطي الفدرالي بصدد تقليص وسحب برنامج شراء السندات الذي يقتدي بطبع ورق البنكنوت الدولارية لشراء سندات خزينة وشندات مدعومة بالرهون العقاري تقدر خلال الشهر المقبل نيسان/أبريل بنحو 55$ مليار.
عقب تقليص الخطط الثالثة من سياسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي بواقع 10$ مليار خلال الأجتماعات الثالثة السابقة للجنة الفدرالية للسوق المفتوح من ما قيمته 85$ مليار شهرياً في آوخر آشهر العام الماضي 2013، لنشهد تحرر سعر صرف الدولار من قيود التحفيز التي تثقل على كاهله ومحى مؤشر الدولار الأمريكي لخسائر الشهر الجاري آذار/مارس عقب الكشف عت توجهات وقرارات بنك الاحتياطي الفدرالية للسياسات النقدية والمالية للفترة المقبلة مع الكشف عن توقعات البنك لوتيرة النمو ومعدلات التضخم والبطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.
هذا وقد ارتفت أسعار النفط الخام لتحوم بالقرب من مستويات 100$ للبرميل ضمن عمليات تصحيحية بالتزامن مع عمليات جنى الأرباح التي يشهدها أداء الدولار الأمريكي اليوم الجمعة، وذلك عقب ارتداد أسعار النفط الخام لأدنى مستوياتها منذ مطلع شباط/فبراير الماضي لما دون 100$ للبرميل في مطلع الأسبوع الجاري وسط تنامي حالة القلق حيال مستقبل تعافي الاقتصاد العالمي والأزمة الأوكرانية بالإضافة إلي الطقس السيء الذي يمر على الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً.
هذا وقد أظهر التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية فائض في مخزونات النفط الخام خلال الأسبوع المنقضي في 14 من آذار/مارس الجاري بنحو 5.9 مليون برميل دون توقعات المحللين عند 24.0 مليون برميل ومقابل فائض بنحو 6.2 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، لتبلغ بذلك مخزونات النفط الخام الأمريكية إلي نحو 375.9 مليون برميل إي أعلى من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
بخلاف ذلك فقد أوضح التقرير اليوم الأربعاء الماضي انخفاض مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً بنحو 1.5 مليون برميل وتعد بذلك أعلى من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام، كما انخفضت مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة بنحو 3.1 مليون برميل لتظل أقل من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
وفقاً لذلك فقد شهدت أسعار النفط الخام ارتفاعاً ليتداول حالياً عند مستويات 99.40$ للبرميل، محققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 100.25$ للبرميل بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 98.57$ للبرميل ومحققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 98.26$ للبرميل، وذلك في تمام الساعة 02:58 مساءاً بتوقيت نيويورك.
علي الصعيد الأخر فقد أظهر مؤشر الدولار الأمريكي والذي يقيس أداء العملة الأولى في العالم مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو الذي يزن أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلي الفرنك السويسري، الين الياباني، الجنيه الإسترليني وكل منن الدولار الكندي والاسترالي انخفاضاً ليتداول حالياً عند مستويات 80.10 محققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 80.03 منذ افتتاح تداولاته عند مستويات 80.19 ومحققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 80.23.
أما بالنظر إلي أسعار الذهب فقد ارتفعت لتتداول حالياً عند مستويات 1,335.84$ للأونصة، محققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 1,342.40$ للأونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 1,30.94$ للأونصة ومحققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 1,29.15$ للأونصة، بينما استقرت أسعار الفضة أدنى مستويات الافتتاحية لتتداول حالياً عند مستويات 20.34$ للأونصة، محققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 20.27$ للأونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 20.35$ للأونصة ومحققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 20.58$ للأونصة.