إستقرت أسعار المعدن النفيس الذهب يوم الجمعة ضمن نطاق ضيق من التعاملات يعكس حيرة المستثمرين ما بين مخاوف بشأن قيام الفدرالى الأمريكي بتقليص برنامجه لشراء السندات وبين موجة من التفاؤل تجاه زيادة الطلب الفعلي بالسوق الحاضرة.
كان الذهب قد أنهى جلسة يوم الخميس على صعود بنسبة 0.7 فى المئة على خلفية بيان اعانة البطالة الأسبوعية فى الولايات المتحدة الأمريكي والتى سجلت تراجع من أدنى مستوي لها منذ عام 2007م ،فسجلت ارتفاع بمقدار 13 الف طلب بمستوي 336 الف ، أسوأ من القراءة السابقة 323 الف بعد تعديلها من 320 الف ، أسوأ من التوقعات التى اشارت إلى 329 الف.
أثار بيان البطالة الشكوك نسبياً تجاه تعافى الاقتصاد الأمريكي مما يزيد من فرص إستمرارية الفدرالى الأمريكي بنفس برنامج شراء السندات بمقدار 85 مليار دولار شهرياً.
ويتداول المعدن النفيس الذهب بحلول الساعة 07:44بتوقيت جرنيتش إلى مستوي 1374.68دولار للأوقية بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 1376.11 دولار ،و سجل أعلى مستوي 1379.22دولار و أدنى مستوي 1361.67 دولار.
قال ريتشارد فيشر رئيس البنك الفدرالى لولاية دالاس وأحد أعضاء اللجنة المفتوحة للسياسات النقدية بالفدرالى الأمريكي "ان الاقتصاد الأمريكي يسير على الطريق الصحيح مع إستمرار تحسن اداء قطاع العمل وهو الإتجاه الذى لابد من تقييمه ضد تكاليف الإستمرار بنفس برنامج التحفيز النقدي".
وانخفض الذهب 18 فى المئة هذا العام الجاري بعدما فقد المعدن دوره كملاذ آمن للمستثمرين للتحوط من التضخم ،وقلت حيازات صناديق التحوط الكبرى من الذهب، وسط توقعات بقيام الفدرالى الأمريكي بتقليص برنامجه للتحفيز النقدي فى الوقت الذى تحسنت فيه البيانات الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي.
فى الصين أظهرت بيانات صادرة عن بورصة شانغهاي للذهب ان الذهب من نقاء 99.99 بالمئة قفز إلى 14,872 كجم وهو أعلى مستوي منذ 2 آب أغسطس الماضى.
وفى اندونيسيا أكبر مستهلك للذهب فى جنوب شرق أسيا قد يقفزالطلب على الذهب إلى أعلى مستوياته أربع سنوات بعد تسجيله40 طن متري لهذا العام.
وكانت حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب على مستوى العالم دون تغيير أمس الخميس لتظل عند مستوي 913.52 طن متري ،ليصل حجم انخفاض الحيازات على مدار هذا العام 32 فى المئة ،وما زال حجم الذهب الاجمالى عند أدنى مستوي فى أربعة سنوات.
كان الذهب قد أنهى جلسة يوم الخميس على صعود بنسبة 0.7 فى المئة على خلفية بيان اعانة البطالة الأسبوعية فى الولايات المتحدة الأمريكي والتى سجلت تراجع من أدنى مستوي لها منذ عام 2007م ،فسجلت ارتفاع بمقدار 13 الف طلب بمستوي 336 الف ، أسوأ من القراءة السابقة 323 الف بعد تعديلها من 320 الف ، أسوأ من التوقعات التى اشارت إلى 329 الف.
أثار بيان البطالة الشكوك نسبياً تجاه تعافى الاقتصاد الأمريكي مما يزيد من فرص إستمرارية الفدرالى الأمريكي بنفس برنامج شراء السندات بمقدار 85 مليار دولار شهرياً.
ويتداول المعدن النفيس الذهب بحلول الساعة 07:44بتوقيت جرنيتش إلى مستوي 1374.68دولار للأوقية بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 1376.11 دولار ،و سجل أعلى مستوي 1379.22دولار و أدنى مستوي 1361.67 دولار.
قال ريتشارد فيشر رئيس البنك الفدرالى لولاية دالاس وأحد أعضاء اللجنة المفتوحة للسياسات النقدية بالفدرالى الأمريكي "ان الاقتصاد الأمريكي يسير على الطريق الصحيح مع إستمرار تحسن اداء قطاع العمل وهو الإتجاه الذى لابد من تقييمه ضد تكاليف الإستمرار بنفس برنامج التحفيز النقدي".
وانخفض الذهب 18 فى المئة هذا العام الجاري بعدما فقد المعدن دوره كملاذ آمن للمستثمرين للتحوط من التضخم ،وقلت حيازات صناديق التحوط الكبرى من الذهب، وسط توقعات بقيام الفدرالى الأمريكي بتقليص برنامجه للتحفيز النقدي فى الوقت الذى تحسنت فيه البيانات الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي.
فى الصين أظهرت بيانات صادرة عن بورصة شانغهاي للذهب ان الذهب من نقاء 99.99 بالمئة قفز إلى 14,872 كجم وهو أعلى مستوي منذ 2 آب أغسطس الماضى.
وفى اندونيسيا أكبر مستهلك للذهب فى جنوب شرق أسيا قد يقفزالطلب على الذهب إلى أعلى مستوياته أربع سنوات بعد تسجيله40 طن متري لهذا العام.
وكانت حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب على مستوى العالم دون تغيير أمس الخميس لتظل عند مستوي 913.52 طن متري ،ليصل حجم انخفاض الحيازات على مدار هذا العام 32 فى المئة ،وما زال حجم الذهب الاجمالى عند أدنى مستوي فى أربعة سنوات.