- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
استهل الذهب معاملات الاسبوع على ارتفاع لليوم الثاني على التوالي ضمن تحركات تصحيحية بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى في ثلاث أعوام في الجلسة السابقة.
اسعار الذهب ارتفع في المعاملات الفورية بنسبة 1.05% لتسجل مستويات 1247.49$ للأونصة و ذلك بعد أن تراجعت الأسعار في الاسبوع السابق بنسبة 4.8% في الوقت الذي تراجعت فيه الاسعار يوم الجمعة السابق إلى مستويات 1180.00$ للأونصة و الأدنى منذ اغسطس/اب 2010.
اسعار الذهب اتجهت ضمن تحركات تصحيحية طبيعية بعد تراجع الاسعار على ذلك النحو في ظل اقتناص المستثمرين لفرص الاسعار المتدنية، لكن على الرغم من ذلك إلا أن مشتريات الهند و الصين – اول وثان اكبر مستهلك للذهب في العالم- لاتزال ضعيفة حتى الآن.
اسعار الذهب تراجعت بنحو 28% منذ بداية العام الجاري على إثر تحسن البيانات الاقتصادية العالمية و اتجاه البنك الفيدرالي إلى سحب خطط التحفيز التي كانت الداعم الرئيس وراء ارتفاع اسعار الذهب في الثلاث اعوام الاخيرة.
اسعار الذهب تضررت بشدة على مدار الاسبوعين السابقين و تراجعت بنحو 15% بعد أن ان اكد البنك الفيدرالي أن هناك نية لتقليص خطط التحفيز بحلول نهاية العام الجاري قبل أن يتم السحب النهائي في منتصف العام المقبل إذا ما تعافى الاقتصاد و تحسن سوق العمل.
السيد جون ويليامز رئيس بنك سان فرانسيسكو صرح يوم الجمعة بأن تراجع عن وجهة النظر التي كانت تؤيد فكرة السحب المبكر بعد أن تبين ان مستويات التضخم عند مستويات منخفضة دون المتوقع.
الانظار تتجه خلال هذا الاسبوع على تقرير الوظائف الشهري في الولايات المتحدة و الذي يبين لنا اتجاهات البنك الفيدرالي إزاء خطط التحفيز البالغ قيمتها 85$ مليار شهريا لاسيما ان تلك الخطط تم ربطها بمدى التحسن في سوق العمل بحيث يتراجع معدل البطالة إلى ما دون 6.5% وبحيث لا يتعدى التضخم مستوى 2.5%.
البيانات الجيدة لسوق العمل الأمريكي ستساعد البنك الفيدرالي على السعي وراء سحب خطط التحفيز وبالتالي قد يؤثر ذلك سلبا على اسعار الذهب.
اسعار الذهب ارتفع في المعاملات الفورية بنسبة 1.05% لتسجل مستويات 1247.49$ للأونصة و ذلك بعد أن تراجعت الأسعار في الاسبوع السابق بنسبة 4.8% في الوقت الذي تراجعت فيه الاسعار يوم الجمعة السابق إلى مستويات 1180.00$ للأونصة و الأدنى منذ اغسطس/اب 2010.
اسعار الذهب اتجهت ضمن تحركات تصحيحية طبيعية بعد تراجع الاسعار على ذلك النحو في ظل اقتناص المستثمرين لفرص الاسعار المتدنية، لكن على الرغم من ذلك إلا أن مشتريات الهند و الصين – اول وثان اكبر مستهلك للذهب في العالم- لاتزال ضعيفة حتى الآن.
اسعار الذهب تراجعت بنحو 28% منذ بداية العام الجاري على إثر تحسن البيانات الاقتصادية العالمية و اتجاه البنك الفيدرالي إلى سحب خطط التحفيز التي كانت الداعم الرئيس وراء ارتفاع اسعار الذهب في الثلاث اعوام الاخيرة.
اسعار الذهب تضررت بشدة على مدار الاسبوعين السابقين و تراجعت بنحو 15% بعد أن ان اكد البنك الفيدرالي أن هناك نية لتقليص خطط التحفيز بحلول نهاية العام الجاري قبل أن يتم السحب النهائي في منتصف العام المقبل إذا ما تعافى الاقتصاد و تحسن سوق العمل.
السيد جون ويليامز رئيس بنك سان فرانسيسكو صرح يوم الجمعة بأن تراجع عن وجهة النظر التي كانت تؤيد فكرة السحب المبكر بعد أن تبين ان مستويات التضخم عند مستويات منخفضة دون المتوقع.
الانظار تتجه خلال هذا الاسبوع على تقرير الوظائف الشهري في الولايات المتحدة و الذي يبين لنا اتجاهات البنك الفيدرالي إزاء خطط التحفيز البالغ قيمتها 85$ مليار شهريا لاسيما ان تلك الخطط تم ربطها بمدى التحسن في سوق العمل بحيث يتراجع معدل البطالة إلى ما دون 6.5% وبحيث لا يتعدى التضخم مستوى 2.5%.
البيانات الجيدة لسوق العمل الأمريكي ستساعد البنك الفيدرالي على السعي وراء سحب خطط التحفيز وبالتالي قد يؤثر ذلك سلبا على اسعار الذهب.