لجنة الأخبار
مشرف
- المشاركات
- 7,533
- الإقامة
- عرب فوركس
تماسك الدولار مقابل الين واليورو يوم الثلاثاء بعدما سجل أضعف أداء يومي له في أسبوع بينما لا يزال القلق يعتري الأسواق من أن يدفع اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الذي ينتهي الأربعاء مزيدا من المستثمرين للبيع لتحقيق أرباح بعد المكاسب الأخيرة للعملة الأمريكية.
وكان بنك باركليز أحدث البنوك الكبرى التي تلقي ببعض الشكوك حول استمرار ارتفاع الدولار في الربع الأول الذي ستهيمن عليه أولى قرارات إدارة الرئيس الجديد دونالد ترامب.
وبينما راهن مستثمرون على أن الرئيس الجديد سيأخذ خطوات نحو دعم النمو مما سيدفع التضخم للارتفاع فإن هناك مخاوف من أنه قد يطلق شرارة موجة حماية تجارية على مستوى العالم مما سيدفع السيولة إلى الملاذات التقليدية الآمنة مثل الين.
وصعد الين إلى أقل من 115 ينا للدولار في التعاملات الآسيوية قبل أن يستقر عند 115.34 منخفضا 0.2 في المئة عن الفتح ولكن مرتفعا بواقع ين كامل عن تداولات الاثنين.
وتوقع بنك باركليز تراجع الدولار إلى مستوى 100 ين في غضون عام.
ولم يسجل اليورو تغيرا يذكر ليستقر عند 1.0629 دولار بعد ارتفاعه 0.7 في المئة يوم الاثنين في الوقت الذي ارتفعت فيه عائدات السندات الألمانية وسط مؤشرات على أن إيطاليا ستنقذ بنك مونتي دي باشي دي سيينا إذا لزم الأمر.
وارتفع الاسترليني مدعوما بزيادة أكثر من المتوقع للتضخم في نوفمبر تشرين الثاني وتصريحات من وزير المالية فيليب هاموند تدعم فترة انتقالية لتسهيل عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وكان بنك باركليز أحدث البنوك الكبرى التي تلقي ببعض الشكوك حول استمرار ارتفاع الدولار في الربع الأول الذي ستهيمن عليه أولى قرارات إدارة الرئيس الجديد دونالد ترامب.
وبينما راهن مستثمرون على أن الرئيس الجديد سيأخذ خطوات نحو دعم النمو مما سيدفع التضخم للارتفاع فإن هناك مخاوف من أنه قد يطلق شرارة موجة حماية تجارية على مستوى العالم مما سيدفع السيولة إلى الملاذات التقليدية الآمنة مثل الين.
وصعد الين إلى أقل من 115 ينا للدولار في التعاملات الآسيوية قبل أن يستقر عند 115.34 منخفضا 0.2 في المئة عن الفتح ولكن مرتفعا بواقع ين كامل عن تداولات الاثنين.
وتوقع بنك باركليز تراجع الدولار إلى مستوى 100 ين في غضون عام.
ولم يسجل اليورو تغيرا يذكر ليستقر عند 1.0629 دولار بعد ارتفاعه 0.7 في المئة يوم الاثنين في الوقت الذي ارتفعت فيه عائدات السندات الألمانية وسط مؤشرات على أن إيطاليا ستنقذ بنك مونتي دي باشي دي سيينا إذا لزم الأمر.
وارتفع الاسترليني مدعوما بزيادة أكثر من المتوقع للتضخم في نوفمبر تشرين الثاني وتصريحات من وزير المالية فيليب هاموند تدعم فترة انتقالية لتسهيل عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي.