- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الدولار يوم الاثنين متعافيا من أدنى مستوياته في نحو أربعة أشهر الذي سجله أواخر الأسبوع الماضي بفعل مجموعة جديدة من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي جاءت ضعيفة على نحو غير متوقع.
وزاد الدولار 0.4 بالمئة أمام اليورو إلى 1.1404 دولار ليسترد جزءا ضئيلا من المكاسب التي حققتها العملة الأوروبية الموحدة أمامه وتجاوزت ثمانية بالمئة منذ 13 ابريل نيسان.
وقال آدم مايرز رئيس العمليات الأوروبية لاستراتيجية العملة الصعبة لدى كريدي أجريكول في لندن "في المدى القصير أعتقد أننا سنذهب إلى 1.1350 دولار اليوم وإذا جاءت أرقام التضخم أفضل من المتوقع في نهاية الأسبوع فقد نتجه إلى 1.1250 دولار."
وانخفض الناتج الصناعي الأمريكي في ابريل نيسان للشهر الخامس على التوالي وتراجعت ثقة المستهلكين في أوائل مايو أيار وهو ما قضى على أي توقعات متبقية بأن البنك المركزي الأمريكي سيبدأ في رفع أسعار الفائدة الشهر المقبل وعزز دوافع صناع السياسات للإحجام عن رفعها حتى سبتمبر أيلول أو ديسمبر كانون الأول.
وأظهرت بيانات من لجنة تداول عقود السلع الأولية نشرت يوم الجمعة أن المضاربين واصلوا تقليص مراهناتهم على شراء الدولار في الأسبوع المنتهي في 12 مايو أيار لتنخفض مراكز الشراء الصافية للأسبوع السابع على التوالي إلى أدنى مستوياتها في تسعة أشهر.
وارتفع مؤشر الدولار نحو 0.3 بالمئة ليصل إلى 93.230 بعدما سجل خامس خسائره الأسبوعية على التوالي. وكان المؤشر بلغ 92.133 يوم الخميس.
وساهمت أنباء عن فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية للاستثمارات العقارية في نيوزيلندا في تعزيز تكهنات خفض الفائدة هناك وجعلت الدولار النيوزيلندي أكبر الخاسرين بين العملات الرئيسية في الأيام الأخيرة.
ونزل الدولار النيوزيلندي 0.75 بالمئة إلى 0.7416 دولار.
وزاد الدولار 0.4 بالمئة أمام اليورو إلى 1.1404 دولار ليسترد جزءا ضئيلا من المكاسب التي حققتها العملة الأوروبية الموحدة أمامه وتجاوزت ثمانية بالمئة منذ 13 ابريل نيسان.
وقال آدم مايرز رئيس العمليات الأوروبية لاستراتيجية العملة الصعبة لدى كريدي أجريكول في لندن "في المدى القصير أعتقد أننا سنذهب إلى 1.1350 دولار اليوم وإذا جاءت أرقام التضخم أفضل من المتوقع في نهاية الأسبوع فقد نتجه إلى 1.1250 دولار."
وانخفض الناتج الصناعي الأمريكي في ابريل نيسان للشهر الخامس على التوالي وتراجعت ثقة المستهلكين في أوائل مايو أيار وهو ما قضى على أي توقعات متبقية بأن البنك المركزي الأمريكي سيبدأ في رفع أسعار الفائدة الشهر المقبل وعزز دوافع صناع السياسات للإحجام عن رفعها حتى سبتمبر أيلول أو ديسمبر كانون الأول.
وأظهرت بيانات من لجنة تداول عقود السلع الأولية نشرت يوم الجمعة أن المضاربين واصلوا تقليص مراهناتهم على شراء الدولار في الأسبوع المنتهي في 12 مايو أيار لتنخفض مراكز الشراء الصافية للأسبوع السابع على التوالي إلى أدنى مستوياتها في تسعة أشهر.
وارتفع مؤشر الدولار نحو 0.3 بالمئة ليصل إلى 93.230 بعدما سجل خامس خسائره الأسبوعية على التوالي. وكان المؤشر بلغ 92.133 يوم الخميس.
وساهمت أنباء عن فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية للاستثمارات العقارية في نيوزيلندا في تعزيز تكهنات خفض الفائدة هناك وجعلت الدولار النيوزيلندي أكبر الخاسرين بين العملات الرئيسية في الأيام الأخيرة.
ونزل الدولار النيوزيلندي 0.75 بالمئة إلى 0.7416 دولار.