- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجع الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى اليوم الثلاثاء، حيث أن البيانات الامركية المتشائمة أثارت مخاوف جديدة حول قوة الاقتصاد مما أثار الشكوك حول توقيت رفع سعر الفائدة.
وقالت وزارة التجارة الأمريكية أن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 0.9٪ الشهر الماضي، مخيبة الامال لتوقعات بارتفاع بنسبةا 1.0٪. وانخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 0.5٪ في شباط/فبراير، الذي تغير رقمه من تراجع سابق بنسبة 0.6٪.
في تقرير منفصل، قالت وزارة التجارة ان أسعار المنتجين ارتفعت بنسبة 0.2٪ في الشهر الماضي، وذلك تمشيا مع التوقعات وبعد انخفاضها بنسبة 0.5٪ في شباط/فبراير.
وعلى اساس سنوي تراجع مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.8٪ في شهر آذار/مارس، موافقا للتوقعات بعد انخفاض بنسبة 0.6٪ في الشهر الذي قبله.
واستمر الطلب على العملة الأمريكية مدعوما بتوقعات رفع سعر الفائدة، فيما استعاد المستثمرين الثقة بأن الاقتصاد الأمريكي سيواصل التعافي بعد أن أشارت التقارير الاقتصادية الأخيرة إلى تباطؤ في بداية العام.
وتراجع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 1.03٪ ليسجل 98.71.
فلقد ارتفع اليورو/دولار بنسبة 1.26٪ ليسجل 1.0703، بعيدا عن أدنى مستوياته للجلسة بمقدار 1.0532.
وارتفع اليورو بعد أن رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو منطقة اليورو في عام 2015 إلى 1.5٪، ارتفاعا من 1.2٪ سابقا. ويعتقد الصندوق أن ضعف اليورو وانخفاض أسعار النفط ستعزز النمو.
وترك صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام دون تغيير عند 3.5٪، لكنه حذر من أن الانتعاش "معتدل وغير متكافئ.
فى وقت سابق اليوم، أظهرت بيانات أن الإنتاج الصناعي في منطقة اليورو ارتفع بنسبة 1.1٪ في شباط/فبراير، متجاوزا بسهولة التوقعات لزيادة قدرها 0.4٪، وبعد انخفاض بنسبة 0.3٪ في كانون الثاني/يناير .
وعلى اساس سنوي ، ارتفع الإنتاج الصناعي بنسبة 1.6٪ في شباط/فبراير من العام الماضي، مقارنة مع توقعات لزيادة 0.7٪، وبعد ارتفاع بنسبة 0.4٪ في الشهر السابق.
وتراجعت العملة الموحدة على نطاق واسع حتى الآن هذا العام بعد ان كشف البنك المركزي الأوروبي عن برنامج التيسير الكمي البالغ تريليون يورو في كانون الثاني/يناير.
بدأ البنك شراء الأصول الشهر الماضي، مما دفع عائدات السندات في منطقة اليورو الى مستويات جديدة.
ومسح الجنيه أيضا الخسائر السابقة مقابل الدولار مع ارتفاع الباوند/دولار بنسبة 0.81٪ ليصل إلى 1.4797.
وأفاد مكتب الاحصاءات الوطنية ان ا لتضخم في اسعار المستهلكين بقي دون تغيير عند مستوى قياسي منخفض بلغ صفر في آذار/مارس دون تغيير عن الشهر السابق، وذلك تمشيا مع التوقعات.
وقال المكتب أن مؤشر أسعار المستهلكين لشهر آذار/مارس انخفض فعلا بنسبة 0.01٪، وهو تقريب ليصل إلى الصفر.
وتراجع التضخم الأساسي، الذي يستبعد أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، إلى أدنى مستوى له في تسعة سنوات من الشهر الماضي بنسبة 1.0٪ من 1.2٪ في شباط/فبراير. وكان الاقتصاديون يتوقعون بقاء التضخم الأساسي بدون تغيير.
ويستهدف بنك انجلترا التضخم القريب من او اقل 2٪ ولكن من غير المرجح ان يدفع التباطؤ الأخير في التضخم اجراء تحفيز نقدي جديد.
وعلى صعيد آخر، تراجع الدولار أيضا مقابل الين والجنيه، مع تراجع الدولار/ين بنسبة 0.83٪ ليسجل 119.13 ومع تراجع الدولار/فرنك بنسبة 1.06٪ ليتداول عند 0.9678.
وارتفع الدولار الاسترالي والنيوزيلندي والكندي مقابل الدولار مع ارتفاع الاسترالي/دولار بنسبة 0.69٪ ليسجل 0.7641 وتراجع النيوزيلندي/دولار بنسبة 1.21٪ ليسجل 0.7544، في حين تراجع الدولار/كندي بنسبة 1.16٪ ليتداول عند 1.2451.
وقالت وزارة التجارة الأمريكية أن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 0.9٪ الشهر الماضي، مخيبة الامال لتوقعات بارتفاع بنسبةا 1.0٪. وانخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 0.5٪ في شباط/فبراير، الذي تغير رقمه من تراجع سابق بنسبة 0.6٪.
في تقرير منفصل، قالت وزارة التجارة ان أسعار المنتجين ارتفعت بنسبة 0.2٪ في الشهر الماضي، وذلك تمشيا مع التوقعات وبعد انخفاضها بنسبة 0.5٪ في شباط/فبراير.
وعلى اساس سنوي تراجع مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.8٪ في شهر آذار/مارس، موافقا للتوقعات بعد انخفاض بنسبة 0.6٪ في الشهر الذي قبله.
واستمر الطلب على العملة الأمريكية مدعوما بتوقعات رفع سعر الفائدة، فيما استعاد المستثمرين الثقة بأن الاقتصاد الأمريكي سيواصل التعافي بعد أن أشارت التقارير الاقتصادية الأخيرة إلى تباطؤ في بداية العام.
وتراجع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 1.03٪ ليسجل 98.71.
فلقد ارتفع اليورو/دولار بنسبة 1.26٪ ليسجل 1.0703، بعيدا عن أدنى مستوياته للجلسة بمقدار 1.0532.
وارتفع اليورو بعد أن رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو منطقة اليورو في عام 2015 إلى 1.5٪، ارتفاعا من 1.2٪ سابقا. ويعتقد الصندوق أن ضعف اليورو وانخفاض أسعار النفط ستعزز النمو.
وترك صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام دون تغيير عند 3.5٪، لكنه حذر من أن الانتعاش "معتدل وغير متكافئ.
فى وقت سابق اليوم، أظهرت بيانات أن الإنتاج الصناعي في منطقة اليورو ارتفع بنسبة 1.1٪ في شباط/فبراير، متجاوزا بسهولة التوقعات لزيادة قدرها 0.4٪، وبعد انخفاض بنسبة 0.3٪ في كانون الثاني/يناير .
وعلى اساس سنوي ، ارتفع الإنتاج الصناعي بنسبة 1.6٪ في شباط/فبراير من العام الماضي، مقارنة مع توقعات لزيادة 0.7٪، وبعد ارتفاع بنسبة 0.4٪ في الشهر السابق.
وتراجعت العملة الموحدة على نطاق واسع حتى الآن هذا العام بعد ان كشف البنك المركزي الأوروبي عن برنامج التيسير الكمي البالغ تريليون يورو في كانون الثاني/يناير.
بدأ البنك شراء الأصول الشهر الماضي، مما دفع عائدات السندات في منطقة اليورو الى مستويات جديدة.
ومسح الجنيه أيضا الخسائر السابقة مقابل الدولار مع ارتفاع الباوند/دولار بنسبة 0.81٪ ليصل إلى 1.4797.
وأفاد مكتب الاحصاءات الوطنية ان ا لتضخم في اسعار المستهلكين بقي دون تغيير عند مستوى قياسي منخفض بلغ صفر في آذار/مارس دون تغيير عن الشهر السابق، وذلك تمشيا مع التوقعات.
وقال المكتب أن مؤشر أسعار المستهلكين لشهر آذار/مارس انخفض فعلا بنسبة 0.01٪، وهو تقريب ليصل إلى الصفر.
وتراجع التضخم الأساسي، الذي يستبعد أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، إلى أدنى مستوى له في تسعة سنوات من الشهر الماضي بنسبة 1.0٪ من 1.2٪ في شباط/فبراير. وكان الاقتصاديون يتوقعون بقاء التضخم الأساسي بدون تغيير.
ويستهدف بنك انجلترا التضخم القريب من او اقل 2٪ ولكن من غير المرجح ان يدفع التباطؤ الأخير في التضخم اجراء تحفيز نقدي جديد.
وعلى صعيد آخر، تراجع الدولار أيضا مقابل الين والجنيه، مع تراجع الدولار/ين بنسبة 0.83٪ ليسجل 119.13 ومع تراجع الدولار/فرنك بنسبة 1.06٪ ليتداول عند 0.9678.
وارتفع الدولار الاسترالي والنيوزيلندي والكندي مقابل الدولار مع ارتفاع الاسترالي/دولار بنسبة 0.69٪ ليسجل 0.7641 وتراجع النيوزيلندي/دولار بنسبة 1.21٪ ليسجل 0.7544، في حين تراجع الدولار/كندي بنسبة 1.16٪ ليتداول عند 1.2451.