B
BFSforex
Guest
الدولار الأسترالي يواصل الصعود بعد إحتفاظ الإحتياطي الأسترالي بسعر الفائدة دون تغيير
تمكن الدولار الأسترالي من الصعود مرة أخرى أمام الدولار الأمريكي فوق مستوى ال 0.90
النفسي مرة أخرى ليتخطى 0.920 التي قد بدأ منها التراجع مع بداية الجلسة الأسيوية فقد
تلقى الدولار الأسترالي الدعم بعد أن جاء قرار الإحتياطي الأسترالي بلإحتفاظ بسعر الفائدة
دون تغيير عند 2.5% بعد إجتماعه في الثلاثاء الأول من كل شهر كما جرت العادة ليتبعه
تصريحات رئيسه جلن ستيفنز التي اشار من خلالها إلى أن النمو في أستراليا لايزال دون
معدلاتها في مثل هذا الوقت من العام مع توقع بتحسن هذا الأداء العام القادم بإذن الله.
كما أشار لتراجع أسعار المواد الأوالية إلا أنها تظل على إرتفاع بلنسبة لمعدلاتها التاريخية
مع تراجع في النشاط التعديني بينما لايزال التضخم محتوى بشكل عام على المدى المتوسط
في أستراليا مع ذيادة مُعتدلة في تكلفة الوحدة العاملة فمن المتوقع أن يستمر هذا الوضع
بلنسبة لتضخم خلال العامين القادمين حتى في حال تراجع أسعار صرف الدولار الأسترالي
إن شاء الله.
كما أشار إلى إستمرار الأوضاع تحفيزية جداً داخل أسواق المال العالمية على الرغم من
الإرتفاع في العوائد الذي حدث داخلها مؤخراً مع تذايد فرص تخفيض الفدرالي لدعمه الكمي
ما أدى لحاله من التذبذب أثرت خاصةً على أسواق الدول النامية بينما تظل الظروف الاوضاع
في أسترالية تحفيزية مع تواجد مقدار كافي من السيولة لدى المؤساسات المالية لدعم
الإستثمار بفضل التخفيضات التي حدثت لسعر الفائدة التي بدأت في 2011
فقد رأت الأسواق في هذة التصريحات إنخفاض في فرص قيام الإحتياطي الأسترالي بخفض
أخر لسعر الفائدة على المدى القريب مع عدم قلق من جانبه على المعدل النمو الذي يراه
إلى تحسن بينما لم يتم الإشارة إلى أن تراجع التضخم في أستراليا يكفل قيامه بمذيد من
الخطوات التحفيزية لدعم الإقتصاد في حال الإحتياج لذلك بل إكتفى بذكر أنه محتوى على
المدى المتوسط.
ما أدى لرفع الضغط عن الدولار الأسترالي بعد أن كان قد تراجع ل 0.8971 خلال الجلسة
الأسيوية نتيجة البيانات الصادرة من أستراليا و التي أظهرت إرتفاع مبيعات التجزئة المُعدلة
موسمياً في يوليو ب 0.1% شهرياً بينما كان المُتوقع إرتفاع ب 0.4% بعد عدم تغيُر في يونيو
كما جاء الحساب الجاري الأسترالي لربع الثاني على عجز ب 9.4 مليار دولار بينما كان المُنتظر
عجز ب 8.3 مليار بعد عجز ب 8.7 مليار في الربع الأول.
بينما يظل الدولار الأسترالي مدعوماً أمام الدولار بتحسن شهية المخاطرة هذا الإسبوع الذي
إفتتحه على فجوة سعرية لأعلى عند 0.8940 من 0.8895 أغلق عليها الإسبوع الماضي فقد
جاء من الصين قبل بداية هذا الإسبوع مؤشر مديرين المُشترايات عن القطاع الصناعي على
تحسن ل 51 في أغسطس بينما كان المُتوقع تراجع ل 50 من 50.3 في يوليو ما يُشير إلى
تحسن الأداء الصناعي في الصين و ذيادة إحتمالات طلبها لمواد الأوالية من أستراليا حيثُ
سوق المواد الأوالية الاقرب للصين فلطلب الصين يُعتبر المحرك الأساسي حالياً لنمو الاسترالي
الذي لايزال يعتمد على التعدين بشكل كبير لذلك تأثر الإقتصاد الأسترالي بتذيد التوقعات
بتراجع أداء الإقتصاد الصيني مؤخراً بعد أن قد تراجع نموه ل 7.5% في الربع الثاني من هذا العام.
بينما لايزال ينتظر الدولار الأسترالي أمام الدولار الأمريكي بإذن الله في حال مواصلة الإرتفاع
بعد صعوده خلال هذا الإسبوع فوق متوسطة المتحرك ل 200 وحدة زمنية لساعة نقطة مقاومة
عند 0.9069 يليها 0.9131 ثم 0.9231 ف 0.9294 ف 0.9316 ثم 0.9344 بينما لديه الأن
نقطة دعم عند 0.8961 في حال العودة للهبوط دون مستوى ال 0.90 النفسي يليها
0.8891 يليها 0.8846
تمكن الدولار الأسترالي من الصعود مرة أخرى أمام الدولار الأمريكي فوق مستوى ال 0.90
النفسي مرة أخرى ليتخطى 0.920 التي قد بدأ منها التراجع مع بداية الجلسة الأسيوية فقد
تلقى الدولار الأسترالي الدعم بعد أن جاء قرار الإحتياطي الأسترالي بلإحتفاظ بسعر الفائدة
دون تغيير عند 2.5% بعد إجتماعه في الثلاثاء الأول من كل شهر كما جرت العادة ليتبعه
تصريحات رئيسه جلن ستيفنز التي اشار من خلالها إلى أن النمو في أستراليا لايزال دون
معدلاتها في مثل هذا الوقت من العام مع توقع بتحسن هذا الأداء العام القادم بإذن الله.
كما أشار لتراجع أسعار المواد الأوالية إلا أنها تظل على إرتفاع بلنسبة لمعدلاتها التاريخية
مع تراجع في النشاط التعديني بينما لايزال التضخم محتوى بشكل عام على المدى المتوسط
في أستراليا مع ذيادة مُعتدلة في تكلفة الوحدة العاملة فمن المتوقع أن يستمر هذا الوضع
بلنسبة لتضخم خلال العامين القادمين حتى في حال تراجع أسعار صرف الدولار الأسترالي
إن شاء الله.
كما أشار إلى إستمرار الأوضاع تحفيزية جداً داخل أسواق المال العالمية على الرغم من
الإرتفاع في العوائد الذي حدث داخلها مؤخراً مع تذايد فرص تخفيض الفدرالي لدعمه الكمي
ما أدى لحاله من التذبذب أثرت خاصةً على أسواق الدول النامية بينما تظل الظروف الاوضاع
في أسترالية تحفيزية مع تواجد مقدار كافي من السيولة لدى المؤساسات المالية لدعم
الإستثمار بفضل التخفيضات التي حدثت لسعر الفائدة التي بدأت في 2011
فقد رأت الأسواق في هذة التصريحات إنخفاض في فرص قيام الإحتياطي الأسترالي بخفض
أخر لسعر الفائدة على المدى القريب مع عدم قلق من جانبه على المعدل النمو الذي يراه
إلى تحسن بينما لم يتم الإشارة إلى أن تراجع التضخم في أستراليا يكفل قيامه بمذيد من
الخطوات التحفيزية لدعم الإقتصاد في حال الإحتياج لذلك بل إكتفى بذكر أنه محتوى على
المدى المتوسط.
ما أدى لرفع الضغط عن الدولار الأسترالي بعد أن كان قد تراجع ل 0.8971 خلال الجلسة
الأسيوية نتيجة البيانات الصادرة من أستراليا و التي أظهرت إرتفاع مبيعات التجزئة المُعدلة
موسمياً في يوليو ب 0.1% شهرياً بينما كان المُتوقع إرتفاع ب 0.4% بعد عدم تغيُر في يونيو
كما جاء الحساب الجاري الأسترالي لربع الثاني على عجز ب 9.4 مليار دولار بينما كان المُنتظر
عجز ب 8.3 مليار بعد عجز ب 8.7 مليار في الربع الأول.
بينما يظل الدولار الأسترالي مدعوماً أمام الدولار بتحسن شهية المخاطرة هذا الإسبوع الذي
إفتتحه على فجوة سعرية لأعلى عند 0.8940 من 0.8895 أغلق عليها الإسبوع الماضي فقد
جاء من الصين قبل بداية هذا الإسبوع مؤشر مديرين المُشترايات عن القطاع الصناعي على
تحسن ل 51 في أغسطس بينما كان المُتوقع تراجع ل 50 من 50.3 في يوليو ما يُشير إلى
تحسن الأداء الصناعي في الصين و ذيادة إحتمالات طلبها لمواد الأوالية من أستراليا حيثُ
سوق المواد الأوالية الاقرب للصين فلطلب الصين يُعتبر المحرك الأساسي حالياً لنمو الاسترالي
الذي لايزال يعتمد على التعدين بشكل كبير لذلك تأثر الإقتصاد الأسترالي بتذيد التوقعات
بتراجع أداء الإقتصاد الصيني مؤخراً بعد أن قد تراجع نموه ل 7.5% في الربع الثاني من هذا العام.
بينما لايزال ينتظر الدولار الأسترالي أمام الدولار الأمريكي بإذن الله في حال مواصلة الإرتفاع
بعد صعوده خلال هذا الإسبوع فوق متوسطة المتحرك ل 200 وحدة زمنية لساعة نقطة مقاومة
عند 0.9069 يليها 0.9131 ثم 0.9231 ف 0.9294 ف 0.9316 ثم 0.9344 بينما لديه الأن
نقطة دعم عند 0.8961 في حال العودة للهبوط دون مستوى ال 0.90 النفسي يليها
0.8891 يليها 0.8846