- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ظلت أسعار النفط ضعيفة يوم الأربعاء ليقبع الخام الأمريكي دون 40 دولارا للبرميل وبرنت دون 42 دولارا إذ ناءت الأسواق تحت ثقل تخمة معروض الوقود والنمو الاقتصادي المتعثر لكن الأسعار تلقت بعض الدعم من تراجع الدولار.
وفي الساعة 0651 بتوقيت جرينتش سجلت العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 39.54 دولار للبرميل لترتفع ارتفاعا طفيفا عن إغلاقها السابق وتظل أقل بكثير من مستوى 40 دولارا الذي نزل سعر تسوية الجلسة السابقة عنه للمرة الأولى منذ أبريل نيسان.
وأخفقت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت في التماسك عند مستوى 42 دولارا لتسجل 41.77 دولار للبرميل.
وقال المحللون إن تراجع الدولار -الذي فقد 2.5 بالمئة من قيمته مقابل سلة عملات رئيسية أخرى منذ مستويات الذروة المسجلة في يوليو تموز- يقدم بعض الدعم لأسواق النفط بأن يجعل واردات الوقود أرخص بالنسبة للدول التي تستخدم العملات الأخرى بما قد يغذي الطلب.
لكنهم أضافوا أن أسعار النفط ستكون تحت ضغط في المدى القريب بسبب تنامي الإمدادات بما في ذلك تلك القادمة من ليبيا وارتفاع مخزونات الخام والمنتجات المكررة فضلا عن ضبابية آفاق الطلب.
وقال مورجان ستانلي (nyse:ms) يوم الأربعاء "في الأيام الثلاثة الأخيرة وردت تقارير عن مفاوضات ناجحة لإعادة فتح المرافئ النفطية المغلقة في شرق ليبيا وضربات جوية أمريكية على داعش (تنظيم الدولة الإسلامية) في سرت. يرفع هذا فرص زيادة الإنتاج في المدى القريب من 300 ألف برميل يوميا إلى 600 ألف برميل يوميا."
لكنه أضاف أن "نمو (الإنتاج في) المدى الطويل مازال يبدو صعبا."
وفي الساعة 0651 بتوقيت جرينتش سجلت العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 39.54 دولار للبرميل لترتفع ارتفاعا طفيفا عن إغلاقها السابق وتظل أقل بكثير من مستوى 40 دولارا الذي نزل سعر تسوية الجلسة السابقة عنه للمرة الأولى منذ أبريل نيسان.
وأخفقت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت في التماسك عند مستوى 42 دولارا لتسجل 41.77 دولار للبرميل.
وقال المحللون إن تراجع الدولار -الذي فقد 2.5 بالمئة من قيمته مقابل سلة عملات رئيسية أخرى منذ مستويات الذروة المسجلة في يوليو تموز- يقدم بعض الدعم لأسواق النفط بأن يجعل واردات الوقود أرخص بالنسبة للدول التي تستخدم العملات الأخرى بما قد يغذي الطلب.
لكنهم أضافوا أن أسعار النفط ستكون تحت ضغط في المدى القريب بسبب تنامي الإمدادات بما في ذلك تلك القادمة من ليبيا وارتفاع مخزونات الخام والمنتجات المكررة فضلا عن ضبابية آفاق الطلب.
وقال مورجان ستانلي (nyse:ms) يوم الأربعاء "في الأيام الثلاثة الأخيرة وردت تقارير عن مفاوضات ناجحة لإعادة فتح المرافئ النفطية المغلقة في شرق ليبيا وضربات جوية أمريكية على داعش (تنظيم الدولة الإسلامية) في سرت. يرفع هذا فرص زيادة الإنتاج في المدى القريب من 300 ألف برميل يوميا إلى 600 ألف برميل يوميا."
لكنه أضاف أن "نمو (الإنتاج في) المدى الطويل مازال يبدو صعبا."