- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
تستعد أسواق العملات لمجموعة من البيانات الاقتصادية الهامة خلال هذا الاسبوع، وعلى رأسها:
بيانات التضخم في كندا.
مؤشر طلبات السلع المعمرة الأمريكية.
مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي.
مؤشر مبيعات المنازل الجديدة الأمريكية.
مؤشر التضخم الأسترالي.
تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول.
مخزونات النفط الأمريكية.
بيانات التضخم في ألمانيا.
القراءة النهائية للنمو الاقتصادي الأمريكي.
إعانات البطالة الأمريكية.
القراءة الأولية للتضخم الأوروبي.
مؤشر أسعار الانفاق الاستهلاكي الأمريكي.
الأحداث الرئيسية بأسواق العملات
بيانات التضخم في كندا وسوق العملات: تصدر يوم الثلاثاء في تمام الساعة 12.30 مساءا بتوقيت جرينتش، وتشير توقعات سوق العملات إلى أن التضخم الكندي سوف يتراجع مقارنة بمستويات الشهر الماضي، ومن ثم إذا جاءت البيانات أفضل من المتوقع، فهذا قد يدفع بنك كندا للاستمرار في تشديد السياسة النقدية، بينما إذا جاءت البيانات دون المتوقع، فقد يدفع ذلك البنك للتوقف عن رفع الفائدة، وهذه السيناريوهات سيكون لها تأثير واضح بتحركات الدولار الكندي أمام العملات الأخرى.
بيانات ثقة المستهلك الأمريكية: تصدر يوم الثلاثاء في تمام الساعة 2 مساءا بتوقيت جرينتش، وسط توقعا بأن تسجل نحو 104 نقطة، وبالتالي، إذا جاءت البيانات أفضل من المتوقع فسيكون لذلك تأثير إيجابي على تحركات الدولار الأمريكي، بينما إذا جاءت البيانات أسوء من المتوقع، فقد نشهد تأثيرا سلبيا لذلك بتحركات الدولار أمام العملات الأخرى.
بيانات التضخم في أستراليا: تصدر في وقت مبكر من صباح الأربعاء، وتراقب أسواق العملات دائما صدور هذه البيانات نظرا لأهميتها في التأثير على قرارات الاحتياطي الاسترالي حول السياسة النقدية، وبخاصة وأن البنك الاسترالي يواصل مفاجأة الأسواق ويقوم بتشديد السياسة النقدية بأكثر من المتوقع، وبالتالي، إذا جاءت البيانات أعلى من المتوقع، فقد يواصل البنك رفع الفائدة للسيطرة على ارتفاعات التضخم وهذا بدوره سينعكس إيجابيا على تحركات الدولار الاسترالي أمام العملات الأخرى، والعكس صحيح.
تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول: تكون يومي الأربعاء والخميس، ودائما ما تراقب أسواق العملات هذه التصريحات لأنها تعطي تلميحا ودلائل حول مستقبل السياسة النقدية الأمريكية وبخاصة مع اقتراب الفيدرالي الأمريكي من الوصول بمعدل الفائدة إلى ذروته، ومن ثم، فإن الأسواق ستراقب مثل هذه التصريحات لما ستعطيه من تلميحات سيكون لها تأثير قوي على الدولار وأزواجه وبخاصة زوج اليورو دولار والاسترليني دولار.
بيانات النمو الاقتصادي الأمريكي النهائية: تصدر يوم الخميس في تمام الساعة 12:30 مساءاً بتوقيت جرينتش، وتشير توقعات سوق العملات إلى نمو الاقتصادي الأمريكي بنسبة 1.4% خلال الربع الأول من العام الجاري، وبالتالي فإنه إذا جاءت البيانات إيجابية وأعلى من المتوقع، فهذا قد يكون له تأثير إيجابي على تحركات الدولار بأسواق العملات ، والعكس صحيح.
مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الأمريكي: يصدر يوم الجمعة في تمام الساعة 12.30 مساءا بتوقيت جرينتش، وتشير توقعات أسواق العملات إلى استمرار نمو الإنفاق الأمريكي بنسبة 0.4% خلال هذه الفترة، ويعتبر هذا الموشر هو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وبخاصة وأنه يقيس إنفاق المستهلكين والذي يعتبر الداعم الأقوى للاقتصاد الأمريكي، ولذلك، إذا جاءت البيانات أعلى من المتوقع، فينعكس ذلك إيجابيا على تحركات الدولار، لأن ذلك يعزز التوقعات حيال ارتفاع التضخم وبالتالي استمرار الفيدرالي في رفع الفائدة، بينما إذا جاءت البيانات دون المتوقع، فهذا يعزز توقعات توقف الفيدرالي عن رفع الفائدة ولذلك قد يتضرر الدولار الأمريكي بأسواق العملات.
بيانات التضخم في كندا.
مؤشر طلبات السلع المعمرة الأمريكية.
مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي.
مؤشر مبيعات المنازل الجديدة الأمريكية.
مؤشر التضخم الأسترالي.
تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول.
مخزونات النفط الأمريكية.
بيانات التضخم في ألمانيا.
القراءة النهائية للنمو الاقتصادي الأمريكي.
إعانات البطالة الأمريكية.
القراءة الأولية للتضخم الأوروبي.
مؤشر أسعار الانفاق الاستهلاكي الأمريكي.
الأحداث الرئيسية بأسواق العملات
بيانات التضخم في كندا وسوق العملات: تصدر يوم الثلاثاء في تمام الساعة 12.30 مساءا بتوقيت جرينتش، وتشير توقعات سوق العملات إلى أن التضخم الكندي سوف يتراجع مقارنة بمستويات الشهر الماضي، ومن ثم إذا جاءت البيانات أفضل من المتوقع، فهذا قد يدفع بنك كندا للاستمرار في تشديد السياسة النقدية، بينما إذا جاءت البيانات دون المتوقع، فقد يدفع ذلك البنك للتوقف عن رفع الفائدة، وهذه السيناريوهات سيكون لها تأثير واضح بتحركات الدولار الكندي أمام العملات الأخرى.
بيانات ثقة المستهلك الأمريكية: تصدر يوم الثلاثاء في تمام الساعة 2 مساءا بتوقيت جرينتش، وسط توقعا بأن تسجل نحو 104 نقطة، وبالتالي، إذا جاءت البيانات أفضل من المتوقع فسيكون لذلك تأثير إيجابي على تحركات الدولار الأمريكي، بينما إذا جاءت البيانات أسوء من المتوقع، فقد نشهد تأثيرا سلبيا لذلك بتحركات الدولار أمام العملات الأخرى.
بيانات التضخم في أستراليا: تصدر في وقت مبكر من صباح الأربعاء، وتراقب أسواق العملات دائما صدور هذه البيانات نظرا لأهميتها في التأثير على قرارات الاحتياطي الاسترالي حول السياسة النقدية، وبخاصة وأن البنك الاسترالي يواصل مفاجأة الأسواق ويقوم بتشديد السياسة النقدية بأكثر من المتوقع، وبالتالي، إذا جاءت البيانات أعلى من المتوقع، فقد يواصل البنك رفع الفائدة للسيطرة على ارتفاعات التضخم وهذا بدوره سينعكس إيجابيا على تحركات الدولار الاسترالي أمام العملات الأخرى، والعكس صحيح.
تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول: تكون يومي الأربعاء والخميس، ودائما ما تراقب أسواق العملات هذه التصريحات لأنها تعطي تلميحا ودلائل حول مستقبل السياسة النقدية الأمريكية وبخاصة مع اقتراب الفيدرالي الأمريكي من الوصول بمعدل الفائدة إلى ذروته، ومن ثم، فإن الأسواق ستراقب مثل هذه التصريحات لما ستعطيه من تلميحات سيكون لها تأثير قوي على الدولار وأزواجه وبخاصة زوج اليورو دولار والاسترليني دولار.
بيانات النمو الاقتصادي الأمريكي النهائية: تصدر يوم الخميس في تمام الساعة 12:30 مساءاً بتوقيت جرينتش، وتشير توقعات سوق العملات إلى نمو الاقتصادي الأمريكي بنسبة 1.4% خلال الربع الأول من العام الجاري، وبالتالي فإنه إذا جاءت البيانات إيجابية وأعلى من المتوقع، فهذا قد يكون له تأثير إيجابي على تحركات الدولار بأسواق العملات ، والعكس صحيح.
مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الأمريكي: يصدر يوم الجمعة في تمام الساعة 12.30 مساءا بتوقيت جرينتش، وتشير توقعات أسواق العملات إلى استمرار نمو الإنفاق الأمريكي بنسبة 0.4% خلال هذه الفترة، ويعتبر هذا الموشر هو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وبخاصة وأنه يقيس إنفاق المستهلكين والذي يعتبر الداعم الأقوى للاقتصاد الأمريكي، ولذلك، إذا جاءت البيانات أعلى من المتوقع، فينعكس ذلك إيجابيا على تحركات الدولار، لأن ذلك يعزز التوقعات حيال ارتفاع التضخم وبالتالي استمرار الفيدرالي في رفع الفائدة، بينما إذا جاءت البيانات دون المتوقع، فهذا يعزز توقعات توقف الفيدرالي عن رفع الفائدة ولذلك قد يتضرر الدولار الأمريكي بأسواق العملات.