إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

اعنف اشتباكات بين الجيش الأردني والسوري على المناطق الحدودية

اسامه المحامده

عضو مميز
المشاركات
2,088
الإقامة
jordan
رم - الاردن اليوم

أكد أهالي مناطق لواء الرمثا( الطرة و الشجرة ) المحاذية للحدود السورية عن وقوع اشتباكات فجر اليوم الخميس بين الجيش الاردني وبين قوات سورية لم يتسنى معرفتها ان كانت قوات نظامية او الجيش المعارض.



وأكدت مصادر في مدينة الرمثا ان اشتباكات جارية الان بين الجيش الاردني المرابط على القطاع الشمالي المحاذي للحدود السورية الامر الذي الزم بعض الاهالي القاطنين بالمناطق القريبة من الحدود السورية الى الهروب من كثافة النيران .



وقال ان هناك معلومات تؤكد ان هناك وقوع قذائف هاون في المناطق الحدودية بلواء الرمثا


واكد اهالي منطقة الطرة الحدودية ان رصاص الجيش السوري وصل الى جدران منازلهم بعد اشتباك بين الجيش الاردني والجيش النظامي السوري مساء وليل امس الاول.

وأفادت مصادر من سكان الشريط الحدودي ونشطاء سوريون بإطلاق نار كثيف من قبل الجيش الاردني مساء امس الاول على الجانب الأردني من منطقة تل شهاب السورية المقابلة لمنطقة الطرة الأردنية بعد إطلاق الجيش النظامي السوري النار على جرحى سوريين كان الجيش الحر يحاول نقلهم الى الأردن عبر الشيك لتلقي العلاج .

ووفق سكان المنطقة فان إطلاق النار الكثيف من قبل الجيش الأردني ليل الثلاثاء جاء تزامنا مع نقل 11 مصابا سوريا نتيجة القصف الذي تتعرض له مدينة درعا السورية القريبة من الحدود الأردنية وذلك بعد اشتباكات مماثلة اندلعت في الصباح مع استمرار نزوح لاجئين سوريين جلهم من الأطفال والنساء.

وأشار السكان إلى ان إطلاق النار هو الأعنف من قبل الجيش الأردني منذ أشهر مشيرين إلى ان رصاص الجيش السوري وصل إلى بعض المنازل ولا زالت آثاره على جدرانها .

وقال احد نشطاء الثورة السورية ان جراح المصابين بين المتوسطة والخطيرة وأنهم كانوا ينقلون إلى الأردن عندما أطلقت كمائن الجيش السوري عليهم النار حيث علقت مجموعة من الجرحى السوريين في المنطقة المحرمة على الحدود بين الأردن وسوريا, واضطر الجيش الأردني للرد على الجيش السوري عندما وصلت النيران إلى الحد الأردني'.

وأضاف إنه على وقع الاشتباكات تمكن ١٠ من الجرحى السوريين من الوصول للجيش الأردني, فيما اضطر أحد الجرحى للزحف والعودة لتل شهاب، حيث أنقذه جنود الجيش الحر اضافة الى '22' جريحا وصلوا فجر امس .

ووصل كذلك الطفل عمار ياسر السلامات مبتور الساق واليد بعد انفجار صاروخ أطلقه النظام السوري استشهد على إثره سبعة من أفراد عائلته نقل الى مستشفى الرمثا الحكومي ثم الى إحدى المستشفيات الخاصة في عمان لتلقي العلاج .

ووصل كذلك حوالي ألف نازح سوري جديد فجر امس على وقع القصف.

يشار إلى ان إطلاق النار هذا هو الثاني خلال ثلاثة أيام حيث جرى تبادل محدود لإطلاق النار فجر الجمعة الفائت أثناء محاولة مجموعات سورية النزوح للأردن استشهد على إثرها الطفل بلال اللبابيدي وأصيب الرقيب في الجيش الأردني بلال الريموني أثناء محاولته إنقاذ الطفل .

ناشطون سوريون أشاروا الى حالة من فقدان البوصلة أصابت الجيش السوري النظامي بعد تكبده الخسائر الكبيرة داخل المدن وكذلك بسبب حالة الإرهاق والإعياء التي سببتها حالة الاستنفار الدائمة منذ عام ونصف حيث استطاع الجيش الحر بأسلوب حرب العصابات الذي يتبعه ان يشل القدرة الهجومية للجيش النظامي وبالتالي يوجه الجيش النظامي ضرباته للمدنيين.
 
و الله يا غالي متابع الاخبار و الواحد متضايق
سمعت انه حتى في قصف مدفعي يعني الموضوع ليس فقط رشاشات و او مدافع رشاسه
 
نقلا عن سكاي نيوز

تبادل للنار بين الجيشين السوري والأردني


اندلعت مواجهات عنيفة بالأسلحة الثقيلة، فجر الخميس، بين القوات الأردنية والسورية في منطقة تل شهاب الحدودية بين البلدين. وذكر شهود عيان أنهم سمعوا أصوات إطلاق نار كثيف استمر ساعات.

وقال سكان من المنطقة إن تبادل إطلاق النار تسبب في هروب لاجئين سوريين كانوا في المكان، لجأوا إلى الأردن مؤخرا.
وقبل وقوع الاشتباكات بثلاث ساعات تقريبا، قطع التيار الكهربائي عن غرب مدينة الرمثا وبلدتي الطرة وتل شهاب في الجانب السوري، أجرى خلالها الجيش الأردني إعادة انتشار في المنطقة الحدودية.
وأظهر شريط مصور بثه ناشطون عبر الإنترنت تبادلا لإطلاق النار بين الجيشبن السوري والأردني في منطقة تل شهاب.
وقالت مراسلة "سكاي نيوز عربية" في مدينة الرمثا الأردنية، إن تبادل إطلاق النار وقع على ما يبدو عندما كان حاول عدد من الفارين من سوريا الدخول إلى الأراضي الأردنية.
وأوضحت أن اللاجئين تعرضو إلى إطلاق النار من الجيش السوري في "المنطقة المحرمة" بين البلدين، فردت القوات الأردنية بالمثل لتأمين نزوحهم. ويحظر على الجيشين السوري أو الأردني دخول هذه المنطقة حسب اتفاق بين البلدين.
ويعد هذا الحادث الثاني من نوعه خلال أسبوع، بعد تعرض عائلات لإطلاق النار قتل خلاله طفل، وقام الجيش الأردني في حينه بالرد بالمثل.
وشهد الحدود الأردنية مع سوريا مؤخرا تعزيزات عسكرية كبيرة في الجانب الأردني، في محاولة للرد على أي اعتداء سوري محتمل.
 
الله يسترنا من الجاي والله يا غالي ساكن قريب من الحدود وبشوف صاوريخ كل يوم من فوق سطح البيت طايره وين بتروح ما بعرف انا ساكن بكفرسوم اذا بتعرفها
 
عن الجزيره


اشتباك عنيف بين الجيشيْن الأردني والسوري






اندلعت اشتباكات وصفت بالأعنف بين قوات من الجيشيْن الأردني والسوري فجر اليوم الخميس في المنطقة الواقعة بين تل شهاب التابعة لمحافظة درعا السورية وقرية الطرة التابعة لمدينة الرمثا الأردنية.
وأكدت مصادر متطابقة من الجانبين الأردني والسوري للجزيرة نت أن الاشتباكات اندلعت بعد الساعة الواحدة فجر الخميس بتوقيت الأردن وسوريا (11 بتوقيت غرينتش).
وقال علي الرفاعي الناشط مع الجيش السوري الحر للجزيرة نت إن مساء الأربعاء شهد تحركات غير عادية من الجيشين الأردني والسوري على جانبيْ الحدود، وسط ضعف كبير في تدفق اللاجئين السوريين نحو الأراضي الأردنية من منطقة تل شهاب.
وأفاد بأن الاشتباكات اندلعت بشكل مفاجئ ودون أسباب تتعلق بتدفق اللاجئين السوريين، كما حدث في الاشتباكات الماضية.
وقال الرفاعي إن الاشتباكات هي الأعنف بين الجيشين النظامي السوري والأردني منذ اندلاع الثورة السورية على نظام بشار الأسد. وتحدث عن استخدام أسلحة متوسطة في الاشتباكات، وقال إنه لوحظ انقطاع للكهرباء في الجانب الأردني من الحدود.
وفي الجانب الأردني، أكد شهود عيان من سكان المنطقة الحدودية مع سوريا أن الاشتباكات اندلعت بشكل عنيف، وأن أصوات إطلاق الرصاص والقصف سمعت بشكل كثيف، وتحدث شهود العيان عن سماعهم أصوات سيارات إسعاف في المنطقة الحدودية، دون أن يؤكدوا وجود إصابات
زيارة الملك
وجاءت اشتباكات فجر الخميس بعد ساعات من زيارة قام بها الملك الأردني عبد الله الثاني لإحدى الوحدات العسكرية على الحدود الشمالية المحاذية لسوريا.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية إن الملك عبد الله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة زار مساء الأربعاء إحدى وحدات قوات حرس الحدود على الواجهة الشمالية، حيث كان في استقباله رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن وقائد قوات حرس الحدود.
وأشارت الوكالة إلى أن الملك استمع إلى إيجاز عسكري قدمه قائد حرس الحدود حول المهام والواجبات التي تقوم بها تشكيلات ووحدات قوات حرس الحدود، وأن قائد الوحدة العسكرية قدم إيجازا تفصيليا حول الواجبات المناطة بالوحدة.
وحسب الوكالة الرسمية، فإن الملك عبد الله الثاني أبدى ارتياحه للمستوى المتميز الذي تتمتع به قوات حرس الحدود ودورها في تنفيذ الواجبات والمهام الموكلة إليها.
ويستقبل الملك الأردني الخميس وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا الذي يزور عمان قادما من إسرائيل بعد أن زار مصر.
وهذه الاشتباكات هي الثالثة بين الجيشين الأردني والسوري خلال أقل من أسبوع، حيث وقعت اشتباكات بين الجيشين الجمعة الماضية، وعصر أول أمس الثلاثاء، على وقع استهداف الجيش السوري النظامي للاجئين سوريين كانوا يعبرون الحدود غير الرسمية باتجاه الأردن.
وقتل الطفل بلال اللبابيدي خلال عبوره مع والدته فجر الجمعة الماضية، وأصيب الجندي الأردني بلال الريموني بيده أثناء محاولته إنقاذ الطفل السوري، بحسب ما أكده مصدر عسكري للجزيرة نت.
وعصر الثلاثاء جاءت الاشتباكات إثر استهداف قوات الأسد لـ11 جريحا كانوا في طريقهم للعلاج في الأردن، ودفعت الاشتباكات بأحد الجرحى للزحف عائدا نحو الأراضي السورية، فيما نقلت سيارات إسعاف تابعة للجيش الأردني الجرحى السوريين العشرة.
 
الله يسترنا من الجاي والله يا غالي ساكن قريب من الحدود وبشوف صاوريخ كل يوم من فوق سطح البيت طايره وين بتروح ما بعرف انا ساكن بكفرسوم اذا بتعرفها



بعرفها اخي اسامه
بدك الصحيح انا بلشت اقلق لانه هالمره واضح انه بلشت من الجيش الاردني و مخطط ليها
صح انها رد على القذائف اللي ضربها الجيش السوري على الرمثا و الطره بس ما بدنا انه نقع بفخ تصدير ازمتهم للاردن
 
عودة
أعلى