إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

اسرائيل تحت الحصار الالكتروني

mifa8

عضو ذهبي
المشاركات
1,580
الإقامة
مصر - سوهاج
اسرائيل تحت الحصار الاكتروني

بدأ الامر كله عندما توعدت جماعه تسمى الأنونيموس
بانهم سيمحون اسرائيل من شبكة الانترنت وانهم سيدمروون قاعدتها بالكامل

ما كان لهم الا ان نشروا فيديوا يتوعدون فيه لأسرائيل وكان هذا مساء السبت

http://www.youtube.com/watch?v=yGwWIjY4lQo&feature

وما هي الا ساعات وبدأت تخرج تصريحات من اسرائل باختراق مواقع وحسابات هامه في اسرائيل

وما كان من اسرائيل الا حشد الاف المبرومجين وخبراء الاختراق لمواجهة الخطر الاكتروني
والرد بهجمات مماثله

وكانت الاحصائيات الاوليه ان 10000 هكرز تقريباً يقومون بالعمليه اولياً
وتم اختراق مواقع وحسابات حكوميه
وتم اختراق 20000 حساب فيس بوك
و500 حساب تويتر
والاف الحسابات البنكيه

http://www.youtube.com/watch?v=O5hxSkenUs0&feature

ولاكن هذه لم تكن النهايه .....
 
وما هو الا بضعة ساعات لينضم لهذه المجموعه مجموعات اخرى من الهكرز

ولا يقف الى هذا الحد

بل مع الوقت بدل من تلاشي الخطر الالكتروني اصبح يزداد

الا ان ورد ان من أحد مجموعات الهكرز التي تهاجم مواقع إسرائيلية طفل أندونسي عمره 9 سنوات..!!

واعلن هكر شيشاني اخراقهم لأكبر موقع تعليمي لصناعة الطائرات بدون طيار

وهكر تونسي يعلن عن البدء بعملية "الثعلب" على المواقع الصهيوني

حتى الاحتلال يعترف باختراق دفعة جديدة من المواقع الحكومية الاسرائيلية واغلاق الهاكرز لموقع نجمة داود الحمراء

ويصرح أحد جنود الهكر anonymous " يقوم بإختراق 12 ألف حساب فيس بوك إسرائيلي في فيروس إسمه " مزبلة "

ويتم اختراق موقع وحدات الجيش الصهيوني واختراق موقع المهمات العسكرية الصهيونية واختراق موقع وزارة الارهاب مرة اخرى وسحب البيانات

واختراق موقع سلطة التنفيذ والجباية التابعة لوزارة الماليه ووزارة الاتصالات الصهيونية

اختراق موقع الحركة الامريكية الصهيوينية

ويتم نشر مجموعة فديوهات لمواقع اسرائيليه تم اختراقها من قبل هكرز من دول مختلفها

ومنها هاكرز المغرب

http://www.youtube.com/watch?v=aSn5Uyj5kJc&feature
 
ثم ينتشر خبر
«أنونيموس» تنشر تقارير عسكرية إسرائيلية وأرقام بطاقات ائتمانية لجنود





نشر القراصنة الإلكترونيون الناشطون في مجموعات «أنونيموس»، والذين يشنون هجومًا إلكترونيًا على المواقع الإلكترونية الإسرائيلية، بيانات عدد من الجنود الإسرائيليين على موقع «أنونباست»، الذي يُخفي شخصية الشخص المرسِل للمعلومات، وتضمنت البيانات المنشورة، والتي حصل عليها «الهاكرز»، من موقع عسكري إسرائيلي، أرقام بطاقات ائتمانية لجنود إسرائيليين، وبريدهم الإلكتروني.
كما نشر «الهاكرز» تقارير عسكرية إسرائيلية قالوا إنهم حصلوا عليها من مواقع عسكرية واستخباراتية من بينها، مركز معلومات الإرهاب والاستخبارات، وتشمل التقارير معلومات عن حركة «حماس»، ومنصات إطلاق الصواريخ ومداها، والمدن الإسرائيلية الواقعة في هذا المدى، إضافة إلى معلومات أيضًا عن أحد قيادات الحركة.
وأشار تقرير صادر عن مركز معلومات الاستخبارات والإرهاب (الإسرائيلي)، صادر في مارس 2011، ونشره «الهاكرز» على موقع «أنونباست» إلى أن حركة حماس استطاعت بمساعدة إيران، بعد عامين من عملية الرصاص المسكوب أن تضاعف وتطور ترسانتها من الصواريخ، والتي تضم الآن آلافا من الصواريخ ذات المدى المتعدد، من بينها محلية الصنع، وصواريخ فجر 5 القادرة على الوصول إلى وسط إسرائيل.
وأضاف التقرير أن حركة الجهاد الإسلامي طورت هي الأخرى قدراتها الصاروخية، وأشار إلى أن ذلك تم بدعم إيران وسوريا اللتين تقدمان أسلحة متطورة للحركة ودعما لوجيستيا إضافة إلى تدريبات على الأرض.
وقال تقرير آخر صادر عن نفس المركز إن هذا التراكم في قوة المنظمات الفلسطينية تم بدعم إيراني وسوري لحماس ولبقية المنظمات الفلسطينية التي وصفها التقرير بـ«الإرهابية»، وبشكل جزئي نتيجة «الاستجابة غير الفعالة للحكومة المصرية، التي لم تمنع تهريب الأسلحة والأموال والإرهابيين، عبر معبر رفح والأنفاق».
كما تضمنت التقارير المنشورة معلومات عن أحمد يوسف، القيادي بحركة حماس، والمستشار السابق لرئيس حكومة حركة «حماس» إسماعيل هنية، وتضمنت المعلومات بعض التصريحات الصحفية التي أدلى بها والخاصة بالصراع مع الاحتلال الإسرائيلي.


كما تضمنت التقارير المنشورة تقريرًا عن انطلاقة حركة «حماس»، ومجسم الصواريخ الضخم الذي صنعته الحركة ليكون منصة الاحتفال، وزيارة خالد مشعل لقطاع غزة، وحديثه عن المقاومة، التي عرفها التقرير بأنها «الكود الفلسطيني للإرهاب».
وحدد التقرير بعض النقاط الرئيسية في كلمة خالد مشعل في قطاع غزة من بينها: المقاومة، فلسطين من النهر إلى البحر، اللاجئين، القدس عاصمة لفلسطين.
كما تضمنت المعلومات أيضًا تقريرًا عن انفجار مستودع للأسلحة لحزب الله في لبنان في 17 ديسمبر الماضي، وأشار التقرير إلى أن هذا التفجير هو الرابع من نوعه خلال الأعوام القليلة الماضية، حيث وقع تفجيران في 2009 وتفجير في 2010.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي السابق، وعضو الكنيست، أفيجدور ليبرمان، إن الهجمات الإلكترونية على إسرائيل تتساوى مع إلقاء الحجارة، ونقل موقع «القناة السابعة» الإخباري الإسرائيلي عن «ليبرمان» قوله: «علينا ألا نستمع لمن يحاولون تهدئتنا، صبرنا كثيرًا خلال ثلاثين عامًا ورأينا ماذا حدث».
ويعد الهجوم الإلكتروني الذي تتعرض له إسرائيل هو الأكبر في تاريخها، وقالت صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية، إن قرابة 19 ألف حساب على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، لإسرائيليين قد تم اختراقها، إضافة إلى عدد من المواقع الحكومية والرسمية من بينها موقع الكنيست ومواقع عدد من الوزارات.
وأشارت الصحيفة إلى أن القراصنة الإلكترونيين هددوا بـ«محو إسرائيل من على شبكة الإنترنت»، من خلال شن العديد من الهجمات على مواقع إسرائيلية من بينها مواقع حكومية ورسمية.
 
وانتشر خبر ايضاً

«أنونيموس» تخترق 600 ألف حساب بريد إلكتروني في إسرائيل



نجحت مجموعة من الناشطين التابعين لمجموعة «أنونيموس»، وتعني «مجهولين»، في اختراق نحو 600 ألف حساب بريد إلكتروني في إسرائيل.
وتمكن الناشطون من اختراق أنظمة شركة «والا» المزودة لخدمات البريد الإلكتروني في إسرائيل، حسب ما ورد على الموقع الإلكتروني لجريدة «هاآرتس» الإسرائيلية.
وكان تقرير لمجلة إسرائيلية متخصصة قد كشف قيام المخترقين بسرقة الكثير من البيانات المتعلقة بالمستخدمين أصحاب تلك الحسابات، وقاموا بنشرها على موقع «باستبين»، وهو الموقع الذي يستخدمه «الهاكرز» حول العالم للتواصل فيما بينهم.


وأكدت «والا» أن الهجوم وقع بالفعل، لكنها قللت من قيمة البيانات والمعلومات التي نشرتها «أنونيموس».
ورجح العديد من الخبراء التقنيين أن الهجوم الأخير يأتي ضمن «عملية إسرائيل» التي أطلقتها «أنونيموس» في ديسمبر الماضي، تزامنًا مع القتال الذي اندلع بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية «حماس».
ونجح القائمون على «عملية إسرائيل» في إيقاف عمل الآلاف من المواقع الإلكترونية التابعة للحكومة الإسرائيلية وجيش الدفاع الإسرائيلي، كما استهدفوا العديد من المواقع الإسرائيلية الخاصة وقاموا بحذف قواعد بياناتها وتشويه صفحاتها الرئيسية، ونشروا في نفس الوقت الكثير من المعلومات والبيانات الخاصة بجهات حكومية وتجارية في إسرائيل.
ودفعت «عملية إسرائيل» وما سبقتها من عمليات قرصنة مشابهة الحكومة الإسرائيلية مؤخرًا لتدشين برنامج قومي يهدف إلى تدريب الأطفال في المدارس على كيفية التعامل مع عمليات القرصنة، يخضع فيه التلاميذ إلى تدريب مكثف لمدة 3 أعوام على شن الهجمات الإلكترونية وصدها أيضًا.
 
عودة
أعلى