- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قال ناشطون سوريون إن قوات النظام تواصل قصفها بشكل مكثف على بلدات في ريف دمشق، مما أوقع قتلى وحالات اختناق نتيجة مواد كيمياوية قالوا إن النظام استخدمها في القصف.
وأفاد ناشطون أن قوات النظام قصفت مدينة زملكا بما قالوا إنها مواد كيميائية، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخرين بحالات اختناق.
من جهته قال المركز الإعلامي السوري إن قصفا مدفعيا طال مدينتي داريا ومعضمية الشام في ريف دمشق، فيما دارت اشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام على أطراف بلدة الحتيتة في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وقالت شبكة شام الإخبارية إن قوات النظام السوري شنت حملة دهم واعتقالات وإحراق للمنازل في قريتي سابر وتيما بريف دمشق.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن النظام السوري يمنع الدواء والطحين عن أحياء العاصمة الجنوبية والغوطة الشرقية وداريا والمعضمية في ريف العاصمة.
وأفادت الشبكة بأن النظام قطع الكهرباء والماء منذ أكثر من ثمانية أشهر.
تطورات في حلب
وفي حلب قال خالد أبو سليمان -المتحدث العسكري للفرقة التاسعة للقوات الخاصة التابعة للجيش الحر- إن قوات النظام السوري تحاول السيطرة على طريق المنصورة في ريف حلب الشمالي لمحاولة فتح الطريق إلى مطار منغ العسكري الذي يحاصره الجيش الحر.
وأضاف، في اتصال مع الجزيرة أن قوات المعارضة المسلحة قصفت بصواريخ غراد غرفة عمليات حزب الله في بلدة نبل قرب حلب وأصابتها بشكل مباشر.
وقد بث ناشطون صورا على الإنترنت قالوا إنها لاشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام في محيط بلدتي نُبّل والزهراء قرب حلب.
جبهات أخرى
وأفادت الهيئة العامة للثورة السورية أن بلدة الغنطو في حمص تعرضت اليوم لأكثر من ثلاثين قذيفة، مما أدى إلى دمار عدد من المنازل السكنية وسقوط عدد من الجرحى وصفت جراحهم بالطفيفة.
أما في حماة، فقالت الهيئة العامة إن مدينة حلفايا تعرضت من قبل قوات النظام لاقتحام من ثلاثة محاور بعد انسحاب الثوار منها، وقالت إنه خلال الاقتحام جرت عمليات حرق المنازل السكنية.
وتعرضت مناطق أخرى في حماة للقصف، مثل قرية الزكاة وكفر زيتا ومحردة التي استهدف فيها الجيش الحر بصواريخ غراد حاجز دير محردة، وتمكن من تفجير مستودع للذخيرة، وفق ناشطين.
وقالت الهيئة العامة للثورة السورية إن الجيش الحر اقتحم حاجز تل ملح وسيطر عليه بالكامل، ودمر دبابتين ومدرعتين وخلف قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام.
وفي ريف درعا، قالت شبكة شام إن قوات النظام قصفت براجمات الصواريخ مدينة داعل، وسجلت الشبكة قصفا بصواريخ محلية الصنع شنه الجيش الحر على ريف اللاذقية.
وأفاد ناشطون أن قوات النظام قصفت مدينة زملكا بما قالوا إنها مواد كيميائية، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخرين بحالات اختناق.
من جهته قال المركز الإعلامي السوري إن قصفا مدفعيا طال مدينتي داريا ومعضمية الشام في ريف دمشق، فيما دارت اشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام على أطراف بلدة الحتيتة في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وقالت شبكة شام الإخبارية إن قوات النظام السوري شنت حملة دهم واعتقالات وإحراق للمنازل في قريتي سابر وتيما بريف دمشق.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن النظام السوري يمنع الدواء والطحين عن أحياء العاصمة الجنوبية والغوطة الشرقية وداريا والمعضمية في ريف العاصمة.
وأفادت الشبكة بأن النظام قطع الكهرباء والماء منذ أكثر من ثمانية أشهر.
تطورات في حلب
وفي حلب قال خالد أبو سليمان -المتحدث العسكري للفرقة التاسعة للقوات الخاصة التابعة للجيش الحر- إن قوات النظام السوري تحاول السيطرة على طريق المنصورة في ريف حلب الشمالي لمحاولة فتح الطريق إلى مطار منغ العسكري الذي يحاصره الجيش الحر.
وأضاف، في اتصال مع الجزيرة أن قوات المعارضة المسلحة قصفت بصواريخ غراد غرفة عمليات حزب الله في بلدة نبل قرب حلب وأصابتها بشكل مباشر.
وقد بث ناشطون صورا على الإنترنت قالوا إنها لاشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام في محيط بلدتي نُبّل والزهراء قرب حلب.
جبهات أخرى
وأفادت الهيئة العامة للثورة السورية أن بلدة الغنطو في حمص تعرضت اليوم لأكثر من ثلاثين قذيفة، مما أدى إلى دمار عدد من المنازل السكنية وسقوط عدد من الجرحى وصفت جراحهم بالطفيفة.
أما في حماة، فقالت الهيئة العامة إن مدينة حلفايا تعرضت من قبل قوات النظام لاقتحام من ثلاثة محاور بعد انسحاب الثوار منها، وقالت إنه خلال الاقتحام جرت عمليات حرق المنازل السكنية.
وتعرضت مناطق أخرى في حماة للقصف، مثل قرية الزكاة وكفر زيتا ومحردة التي استهدف فيها الجيش الحر بصواريخ غراد حاجز دير محردة، وتمكن من تفجير مستودع للذخيرة، وفق ناشطين.
وقالت الهيئة العامة للثورة السورية إن الجيش الحر اقتحم حاجز تل ملح وسيطر عليه بالكامل، ودمر دبابتين ومدرعتين وخلف قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام.
وفي ريف درعا، قالت شبكة شام إن قوات النظام قصفت براجمات الصواريخ مدينة داعل، وسجلت الشبكة قصفا بصواريخ محلية الصنع شنه الجيش الحر على ريف اللاذقية.