- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفاع طلبات الإعانة الأسبوعية بواقع 23 ألف طلب
قام الاقتصاد الأمريكي اليوم الخميس بالإفراج عن قراءة طلبات الإعانة خلال الأسبوع المنتهي في 26 تموز/يوليو الحالي، وقد أوضحت القراءة تراجع وتيرة تقديم الأمريكيين لطلبات الإعانة بواقع 23 ألف طلب لتصل إلى 302 ألف طلب، مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة التي وصلت إلى 279 ألف طلب وهي أدنى مستوى منذ أكثر من ثمانية سنوات، وقد جاءت القراءة الفعلية بأسوأ من التوقعات التي أشارت إلى تراجعها لتصل إلى 300 ألف طلب.
أما بالنسبة لطلبات الإعانة المستمرة خلال الأسبوع المنتهي في 19 تموز/يوليو، فقد سجلت ارتفاعاً لتصل إلى 2539 ألف طلب مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة التي وصلت إلى 2508 ألف طلب، وقد جاءت القراءة بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى تراجعها إلى 2492 ألف طلب.
يشير التقرير إلى أن أرباب العمل يتمسكون بالموظفين وسط تحسن الطلب،كما أظهر التقرير بأن إغلاق مصانع السيارات خلال هذا العام جعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة للحكومة لضبط بيانات التغيرات الموسمية، ويشير الإتجاه التنازلي إلى تحسن سوق العمل.
كما أشار التقرير إلى أن سوق العمل المتأزم يمكن أن يرفع الأجور و تحفز الإنفاق الإستهلاكي الذي يمثل 70% من الاقتصاد.
قام الاقتصاد الأمريكي اليوم الخميس بالإفراج عن قراءة طلبات الإعانة خلال الأسبوع المنتهي في 26 تموز/يوليو الحالي، وقد أوضحت القراءة تراجع وتيرة تقديم الأمريكيين لطلبات الإعانة بواقع 23 ألف طلب لتصل إلى 302 ألف طلب، مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة التي وصلت إلى 279 ألف طلب وهي أدنى مستوى منذ أكثر من ثمانية سنوات، وقد جاءت القراءة الفعلية بأسوأ من التوقعات التي أشارت إلى تراجعها لتصل إلى 300 ألف طلب.
أما بالنسبة لطلبات الإعانة المستمرة خلال الأسبوع المنتهي في 19 تموز/يوليو، فقد سجلت ارتفاعاً لتصل إلى 2539 ألف طلب مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة التي وصلت إلى 2508 ألف طلب، وقد جاءت القراءة بأفضل من التوقعات التي أشارت إلى تراجعها إلى 2492 ألف طلب.
يشير التقرير إلى أن أرباب العمل يتمسكون بالموظفين وسط تحسن الطلب،كما أظهر التقرير بأن إغلاق مصانع السيارات خلال هذا العام جعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة للحكومة لضبط بيانات التغيرات الموسمية، ويشير الإتجاه التنازلي إلى تحسن سوق العمل.
كما أشار التقرير إلى أن سوق العمل المتأزم يمكن أن يرفع الأجور و تحفز الإنفاق الإستهلاكي الذي يمثل 70% من الاقتصاد.