إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

اجبارى للجميع "ابعد عن الخسائر"

م / حسام سري

عضو مميز
المشاركات
292
الإقامة
Egypt -Alexandria
اسباب الخسارة
)نقص المعرفة: معظم المتاجرين الجدد بالعملات لا يبذلون الوقت للمعرفة وتعلم أساسيات حركة العملة . لذلك فانه يجب عليهم في هذه الحالة عندما يكون هناك موعد لصدور أخبار اقتصادية أو تصريحات هامة أن يخرجوا من السوق بإغلاق عقودهم المفتوحة والانتظار حتى تكون هناك فرصة أخري مناسبة لدخول السوق وهذه أفضل طريقة لهم أن يدخلوا السوق فقط عندما يكون هادئا وبذلك يتجنبوا المتاجرة العشوائية أثناء الأخبار والتفكير في الحركة الفنية للسوق .

2) تكرار الدخول في نفس اليوم : عند تحديد هدف قصير في عدد النقاط ونسبة معقولة من وقف الخسارة سيجعلك تحقق بضع مئات من الدولارات يوميا ، ولكن زيادة عدد مرات الدخول مرة بعد مرة قد يجعلك عرضة للخسارة أكبر.

3) الدخول دفعة واحدة بعدد كبير من العقود : معظم الشركات تعطيك هامش صغير للدخول والبعض يعتقد أن هذه ميزة حسنة فهم يغرونك للدخول بعدد أكبر من العقود دفعة واحدة ليحصلوا على فائدة أكبر منك ، تذكر أنه عندما ينخفض المبلغ المتبقي من حسابك للاستخدام في الهامش إلى الصفر فان البرنامج سيقوم بإخراجك من السوق بشكل آلي وفوري وإغلاق جميع عقودك وتتحمل أنت الخسارة .

4) الاعتماد على الآخرين في اتخاذ القرار : غالبا ما يتصرف المتاجر المحترف بشكل انفرادي ويتخذ قراراته الخاصة ولا يعتمد على الآخرين لاتخاذ القرارات ، لا يوجد هناك نصف طريق أو سيارة بسائقين ، إما أن تكون أنت من يتاجر أو هناك من يتاجر لك.

5) إساءة استخدام أوامر وقف الخسارة : وضع أوامر وقف الخسارة في موقع قريب من سعر السوق يجعله قابلا للتنفيذ في أي لحظة ، وهذا غالبا ما ترشدك إليه الكثير من البرامج لأنه في النهاية لديهم فائدة وأنت من يخسر .

6) إساءة الاستفادة من الحسابات التجريبية : معظم الحسابات التجريبية أقرب إلى برنامج ألعاب و لا تكون حساسة مع تغير السعر لحظيا مثل الحسابات الفعلية وتعطيك الانطباع بإمكانية تحقيق الربح خاصة أثناء الحركات المحدودة للسوق و بمجرد أن تنتقل إلى الحساب الفعلي سوف تكتشف ذلك ، الحالة النفسية عندما تتعامل مع راس مال وهمي هي أنك تكون متحررا من أي خوف من الخسارة وستكون قدرتك على المغامرة لا حدود لها ، وبمجرد أن تنتقل إلى الحقيقة وتدخل السوق وتواجهك أي خسارة ستتغير حالتك النفسية نهائيا . ينصح التعامل مع الحساب التجريبي لاكتساب الخبرة التشغيلية في كيفية تنفيذ الأوامر فقط ، لأنه يعلم العادات السيئة في كيفية التعامل مع الأموال على أنها لعبة . لا تعنى لك الخسارة شيئا ، البدء في الحساب الحقيقي يعلمك كيف تتجنب الخسارة .

7) المتاجرة أثناء ساعات التوقف : هناك ساعات أثناء اليوم تفصل الأسواق الرسمية بين كل من آسيا وأوروبا وأمريكا تقوم البنوك وصناديق الاستثمار الضخمة بالاستفادة منها ويدفعون بالأسعار إلى أرقام يرغبون عقد صفقاتهم عندها حيث لا يوجد حجم كبير من المتداولين ومن يذهب ضحية لذلك هم صغار المتاجرون حين يتعلقون بعقود خارج نطاق أسعار السوق.

8) المتاجرة بدون خطة : تحقيق الربح لا يمكن أن يكون يوما هو الخطة للتجارة ، خطة التجارة هي برنامج العمل لتحقيق النجاح ويجب أن تحدد أهدافك من السوق وإذا لم يكن لك هدفا هذا يعنى أنه لا يوجد لديك خطة وسوف تخسر في النهاية (هناك إحصائية تفيد بان 95% من الخاسرين يخرجون من السوق بسبب عدم وجود خطة لديهم ) .

9) المتاجرة ضد اتجاه السوق : هناك اختلاف ضخم بين الشراء بسعر منخفض قبل ارتفاع السوق ، والشراء بنفس السعر أثناء انخفاض السوق ، في الحالة الأولى يكون لديك أرباحا جيدة وفي الحالة الثانية يكون سعر شراؤك هو أعلى سعر .

10) الخروج الخاطيء من السوق : إذا دخلت في عقد وكان السوق يسير عكس اتجاهك تأكد أن تخرج بتوقيت جيد ، لا تحاول مضاعفة الخسارة ، إذا كان السوق يسير في الاتجاه الصحيح لا تقنع نفسك بالخروج سريعا لأنك متعب بل عليك التعامل مع التعب والإجهاد على انه جزء من عملك وفى المقابل لا تطمع كثيرا وعليك أن تحسن الخروج في موقع مناسب .

11) خطأ المتاجرة قصيرة الأمد : إذا كانت أهدافك من الصفقة هو تحقيق ربح أقل من 20 نقطة ننصحك أن لا تدخل الصفقة ، عدد النقاط التي تدفعها بين الدخول والخروج تجعل احتمال الفرصة ضدك أكبر .

12) الإصرار على الشراء بأقل سعر والبيع عند أعلى سعر : هذه الطريقة ربما تكون مفيدة في أرفف السوبر ماركت ، لكن في سوق العملات لا يمكن الإصرار عليها وألا فان السعر سيبتعد عنك وقد لا يعود مرة أخري .

13) لا تحاول أن تكون ذكيا أكثر من اللازم : هناك إحصائية تبين أن أكثر المتداولين نجاحا هم خريجي مدارس ثانوية ويتعاملون بالسوق بطريقة بسيطة ولا يحاولون الذهاب إلى ما هو أكثر تعقيدا .

14) لا تدخل السوق أثناء ورود الأخبار الاقتصادية : أغلب الحركات الكبيرة تحدث قبل وأثناء وبعد وقت الأخبار، حيث يكون حجم التداول ضخما وكمية العقود كبيرة جدا وتكون الحركة حقيقية وتأخذ اتجاها مطردا ، ومن غير المستحسن الدخول إلى السوق خلال هذه الفترة ، (قارن حركة السوق في الأوقات الهادئة عندما يكون السوق تحت سيطرة البنوك من خلال تجارة عملائهم).

15) إهمال الأوضاع الفنية : إن تحديد وضع السوق من الناحية الفنية هل هو مرتفع ومناسب للبيع أو منخفض للشراء هو المفتاح الرئيسي للتوقع بالسعر القريب الذي يمكن أن يذهب إليه السوق أما الحركات المفاجئة والسريعة فهي غالبا ما تنتج عندما يكون السوق في اتجاه موحد.

16) التجارة على أساس عاطفي : عندما تكون مضاربتك في السوق مبنية على اعتقادات عاطفية وليس أفكارا حقيقية ، تأكد أن العواطف تكون قاعدة فقيرة وتذكر أنه لا يمكن أداء الأشياء الهامة والجيدة في الحياة بناء على عواطفنا .

17) انعدام الثقة : تأتى الثقة غالبا من النجاح فإذا واجهتك الخسارة في أول بداية المضاربة بالسوق سيكون من الصعب بناء الثقة مرة أخرى ، لا تذهب إلى أنصاف الحلول ولكن عليك بالتعلم وكسب المزيد من المعرفة عن السوق قبل الرجوع مرة أخرى للمضاربة.

19) قلة الشجاعة لتقبل الخسارة : لا يوجد بطولة أو جرأة للاستمرار في الخسارة فقط هناك الغباء والجبن ، حاول أن تبتلع خسارة اليوم وانتظر الغد وحاول مرة أخرى من جديد ربما تحقق أرباحا ، تذكر أن علاقتك بالعقد الخاسر ليست علاقتك بعقد زواج وأن السوق يمكن أن يتصرف بطريقة جنونية ضدك إنه مجرد عقد في سوق العملة وخسارتك له يمكن تعويضها وقد لا تؤثر في مجمل نتائجك الشهرية .

20) عدم التركيز على العقود التي في متناول اليد : حين تبدأ بتخيل الأرباح وبناء أمنياتك المالية على أساس أنها واقعة لا محالة وتبدأ في التفكير في كيفية صرفها والاستمتاع بها وهي لم تتحقق بعد ، ونفس الشيء أن تبدأ بالقلق والتوتر من الخسارة التي لم تحدث ، تأكد أنك أصبحت خارج الواقع . بدلا من ذلك ركز على العقد المفتوح وتصرف بحكمة في وضع أمر التوقف وأمر الإغلاق في مواقع مناسبة وكن طبيعيا مثل رائد الفضاء يستريح ويستمتع بالرحلة وذكر نفسك بأنك ليس أنت من يسيطر على هذا السوق ويتحكم به.

21) الفهم الخاطيء للأخبار: الحقيقة هي أن بعض الصحفيون يفهمون الأخبار الاقتصادية بشكل سطحي وهم في الغالب يركزون على عنصر واحد ويهملون البقية ، هذا يؤدي إلى وصول الأخبار مشوهة أحيانا ، عليك أن تتعلم قراءة الأخبار الاقتصادية من مصادرها الأساسية ، وعليك أن تتعلم المقارنة بين الأرقام والمعطيات القديمة والمتوقعة والتي صدرت للتو ، إذا كانت لغتك الإنجليزية لا تساعدك فهذه مشكلة أخري فاللجوء إلى من يترجم لك قد يفقد الخبر معناه ويجعلك تتصرف بطريقة غير مناسبة .

22) هل كان الحظ بجانبك : قد يتغير رصيدك ويرتفع من خلال صفقات دخلت بها من غير تخطيط أو دراية وهذا لا يعنى أنك كنت ناجحا خلال تلك الصفقات وليست كل الحكاية بل ربما كان الحظ حليفك لفترة التداول السابقة ، والحقيقة التي غابت عنك هي أنك قد أهملت عامل المخاطرة لدرجة عالية جدا ولكنك كنت محظوظ بتجاوز تلك الصفقات بنجاح وجعلك تحصد الكثير من الأرباح ، عليك مراجعة صفقاتك الناجحة وضع احتمال خسارة واحدة أو مرتين واحسب كيف كان سيكون رصيدك ربما تفا جيء بأنه سيكون صفرا. المضاربون الناجحون هم الذين يتعاملون مع السوق بجميع الاحتمالات ويمكن أن يتقبلوا خسارة محدودة ليعودوا مرة أخري.

23) الربح بطريقة الصدقة : عندما تحصل على ربح بطريق غير متوقعة من خلال صفقة كانت تبدو خاسرة 100% ولكن لظرف ما أو خبر طاريء تغير اتجاه السوق وحصلت على ربح مناسب ، لا تتوقع المفاجئات السارة دائما ولكن من الأفضل أن توظف هذه الأرباح في صفقة جديدة مدروسة .

24) الشجاعة تحت النيران : عندما يقتحم شرطي مخبأ لعصابة فإنه يحطم الباب وهو يعرف أنه عرضة للنيران ويمكن أن يصاب في أي لحظة ولكنه يقوم بعمله بكل قناعة ولا يتردد ، وهكذا السوق والمتاجرة بالعملات من الطبيعي أن تكون خائفا ولكن عليك أن تقتحم السوق – بدون اقتحام ليس هناك تجارة وبدون تجارة لا يوجد أرباح .

25) أفضل وقت للتجارة : 3 ساعات يوميا من التجارة النوعية المركزة هي أفضل ما يسمح به عقلك وأنت مرتاح ، أثناء وقت المتاجرة ومراقبة السوق يجب أن يكون التركيز 100% ، أما أنصاف الحلول فهي غير مجدية نهائيا ، لا تظن أن البقاء ساعات عديدة أمام شاشة الكمبيوتر هو مجدي دائما .

26) الانسحاب من الجولة : الصحيح هو أن تضع أمر التوقف في مكان مناسب ومنطقي وتترك السوق يأخذ مساره , إذا تم تنفيذه فهذا يعنى خروجك فورا من الصفقة وليست هي النهاية ، تكون قد خسرت جولة ولكنك لم تخسر نهائيا مثل من يصاب في أرض المعركة إصابة خفيفة عليه أن ينسحب ويعود بعد معالجة جراحه. أما محاولتك تغيير موقع أمر التوقف أو العودة فورا قد يؤدي بك إلى إصابات كبيرة تماما مثل المقاتل الذي يقف بعد إصابة بسيطة ليتلقى وابل جديد من الطلقات ، الخسارة البسيطة لا تعني كل الخسارة والعودة غدا أفضل من الإصرار على البقاء وتحمل المزيد من الخسارة.
 
27) خلط التفاح والبرتقال في سلة واحدة : تصور أنك تراقب Eur\usd وهو يرتفع في سوق التعاملات ثم تقوم بشراء Gbp\usd لأنه لم يرتفع بعد ، وهذا خطأ فادح ، ربما يكون Gbpusd لم يتحرك لحد الآن لأن هناك أخبارا سيئة على الاقتصاد البريطاني ومتوقع أن ينخفض بدلا من ذلك ، هكذا مثل من يراقب أسعار التفاح ليشتري برتقال !

28) المتاجرة في أكثر من عملة : إذا كنت متاجرا بأكثر من عملة في نفس الوقت فهذا يعنى أن عليك مراقبة مضاعفة للعديد من المؤشرات والعديد من الأخبار الاقتصادية وهو ما قد يضيف عبئا كبيرة تزيد من إرهاقك.

29) الاستسلام بسهولة : من الممكن أن لا تكون صفقاتك لهذا اليوم ناجحة لكن يجب أن لا تكون سببا للانهزام والانسحاب نهائيا ، يجب أن يكون ضمن خطة عملك ميزانية يومية لأعلى خسارة يمكن أن تتحملها وحتى إذا وصلت لها مرة أو مرتين عن طريق صفقات خاسرة فهذا أمر طبيعي ومتوقع .

30) الخوف الزائد من تقبل الخسارة : المتاجرة ليست تحديا شخصيا أو مسألة كرامة ، إنها عمل ، لا تعتقد أبدا أن الخسارة تعنى أنك فاشل فهذا يمكن أن يكون سببه خبر أو تصريح مفاجيء لا دخل لك فيه أثر على حركة السوق ، مرة أخرى ضع أمر التوقف في المكان المناسب وحدده قبل الدخول إلى السوق مسبقا .

31) نسبة المخاطرة : إذا وضعت أمر وقف الخسارة على بعد 20 نقطة وأمر الخروج على بعد 60 نقطة فهذا يعنى أنك وضعت احتمال الربح إلى الخسارة 1-3 ، وفي الحقيقة إذا حسبنا النقاط بطريقة العرض\الطلب بواقع فرق 3 نقاط فان الأرقام الفعلية هي 17 نقطة لأمر التوقف و 63 نقطة للربح . أي أن الحقيقة هي 17\63 بمعنى أنك تربح هو 1\4 .

32) الخطأ في اختيار الوسيط المالي : الكثير من شركات الوساطة فظيعون في حيلهم الفنية وفي البحث عن مصلحتهم على حساب العميل ، حاول أن تختار أحدهم بعناية ، أستمع إلى الآراء بشأن الوسطاء في المنتديات من عدة أطراف واقرأ بعناية عن الوسيط الذي تنوي التعامل معه ، لا تتردد في أخذ الاستشارة من أشخاص محايدين .

33) الاعتماد على البرامج الإرشادية : هناك العديد من الشركات التي تعطيك برامجها إشارة الدخول والخروج للبيع والشراء دون أن يبينوا كيفية حسابهم لهذه الإشارات ، هذه الشركات في الغالب غير صادقة وإنما تبيعك خدمة مثل خدمة الصندوق الأسود وهم يغرونك بسجل نجاحاتهم اليومية لكن عليك أن تفكر بالموضوع من هذه الطريقة : لو كان أحدهم يملك دجاجة تبيض كل يوم بيضة من ذهب فهل سيبيعك الدجاجة ب 5000 دولار مثلا ؟ مستحيل طبعا .

34) مبدأ المضاربة : كل عمل فيه مضاربة ويشمل ذلك المضاربة بالفوركس يتطلب خطة عمل , ما لم تأخذ الوقت الكافي لوضع الخطة وتحديد القواعد التي سوف تتبعها فهذا يعنى أنك موجود داخل السوق بدون هدف وبدون تركيز، عليك أن تجلس لبعض الوقت قبل الدخول إلى السوق وتكتب خطتك وتحدد قواعد العمل وتنفذها بدقة متناهية .

35) التحكم في اللاشيء : هناك مقولة تقول " مجرد أن تسيطر على عملة ما يمكنك أن تسيطر على أي عملة" ، التركيز على عملة واحدة مهم جدا لمعرفة وفهم الحركات الفنية حيث لكل عملة طريقة وحيدة للتجارة بعد أن تفهم هذه العملة لفترة جيدة وتحقق التحكم التام في قراءتها وتجارتها يمكن أن تنتقل إلى عملة أخري بطريقة سهلة ، أما تشتيت التركيز منذ البداية يصبح كمن يتحكم بلا شيء.

36) التفكير بعيد المدى : لا تفعل ذلك أبدا ، عليك أن تعيش اللحظة التي أنت فيها خاصة إذا كنت من يتاجر خلال اليوم ، لن يهمك ماذا سوف يكون وضع السوق في الشهر القادم ، بل حتى الأسبوع القادم ، إذا كانت تجارتك تعتمد على 30-50 نقطة عليك أن تبقي ملتزما بما حدث الآن ولا تبتعد بتفكيرك إلى المستقبل ، هذا لا يعنى أنك تكون بعيدا عما سيحدث بل هو جزء مهم من عملك أن تكون على دراية بالاتجاه طويل المدى.

37) المبالغة في الثقة بالنفس : التجارة ليست سهلة؛ الإحصائيات تبين أن هناك 95 % نسبة فشل. إذا عملت بشكل جيّد لا تجعل نجاحك يكون مصدر ثقة وضمان مطلق للنجاح ؛ دائما تحسس الطرق لتحسين عملك . النجاح هو أن تحافظ على البقاء فوق القمة وليس مجرد الصعود إليها مثل الإبقاء علي سفينة مسطحة فوق سطح البحر دون الغرق ، يجب أن يكون تفكيرك عندما تكون داخل السوق مماثل تماما مثل تفكيرك وأنت خارج السوق فهذه ليست لعبة كرة قدم تتطلب منك الشد والانتباه المتواصل ، اعمل بهدوء .

تحياتى​
 
يااااااااااااااااااااااه

نصائح كتيره اوي

اشكرك واتمني لك التوفيق
 
ألسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

احب اشكر كل الاخوة الاعضاء واحب اشكركم جميعا على المرور

تقبلو تحياتى وتابعو معى باذن الله كل فترة سوف تشاهدو المزيد والحصرى

 
العاطفه والعقل



خصمان لدودان منذ فجر التاريخ



بل دعنا نقول منذ نشاه ادم عليه السلام



فلم يخرج ادم من الجنه الا طمعا في الخلد ( عاطفه)

وكان الاولي به وهو اول الشاهدين علي الخليقه والخلق ان يطيع الله رب العالمين خالقه وخالق كل شيء

( عقل ومنطق )





فانتصرت عاطفه الطمع علي العقل والمنطق في اول معركه واجهت القرار البشري



هل ادركتكم كم هي خطيره ( الست عواطف)



لا ليس بعد





في عصر العلم والتقدم المعرفي والتكنولجي وثوره الاتصلالات والمعلومات

اذا ذهبت الي جنوب شرق اسيا ستجد اناسا وعلي درجه عاليه من الثقافه يعبدون الابقار ويمجدون الحيات والعقارب



ولا انسي احدا الطرائف التي واجهت احد اصدقائي اثناء زيارته لمدينه دلهي ( بالهند) عندما عطلت احد الابقار اشاره مرور في شارع يفصل بين حي الهندوس وحي والمسلمين وتسببت في تعطيل اشاره المرور ولا احد من الهندوس يقترب منها ليفسح الطريق

( مهو طبعا ما يصح انه يقود الاله الذي يعبده و البقره تروح مطرح مايحب )
 
المهم

قامت جماعه من المسلمين من غيظهم باقتيادها الي الحي المسلم وسموا الله ثم ذبحوها ووزعوها علي الجوعي حيث الفقر المضجع الذي يتنشر في الهند بصفه عامه



ومن ثم قامت مجزره راح ضحيتها الكثير من المسلمين والهندوس الي ان تدخلت السلطات الهنديه لفضها



كل ذلك من اجل بقره



ولماذا كل هذا العبث والتقديس لمخلوق مسخر في الاساس لخدمه الانسان؟



الا يوجد حكماء

الايوجد مثقفين



الا يوجدعقول



لا



فالمساله مساله عاطفه تجاه معتقد ديني قديم ، وموروث ثقافي ينتشر من جيل الي جيل منذ الاف السنين ومزروع في نفوس تلك الشعوب منذ نعومه اظافرهم بالكثير من القدسيه والغموض ، فحتي الوثنيه لها منطقها المغلوط والمدعوم ببرمجه لغويه عصبيه للعقول منذ الصغر هدفها تغييب تدخل العقل في هذا المعتقد الذي هو في الاساس يعالج مساله غيبيه محظور الاقتراب منها

اذن

فالمساله لديهم مساله عاطفه تجاه معتقدات الاهل والاصدقاء والزوجه والذكريات والتي تغييب العقل تماما

الي ان يصل الي هذا الانحدار في الفكر الديني وان وصل الي قمه الحضاره العلميه والتكنلوجيه



هل ادركتم كم هي سامه ( الست عواطف )





لذلك نجد ان الفكره الاسلاميه عن التوحيد وتقديس وتنزيه الواحد الاحد الذي ليس كمثله شيء وقادر علي كل شيء

ويري ولا يري ويعلم ما يدور في الصدور



هي ارقي الافكار الدينيه الموجوده علي وجهه الارض وتاتي بترتيب منطقي جدا في ربط الموجودات بالغيبيات

وليس عجيبا ان تاتي اخر الرسالات السماويه ببرهان عقلي عظيم وهو القران الكريم تلك الرساله العظيمه

من الخالق الحق الي العقل البشري يحفزه علي التفكير والتدبر السليم للوصول الي الله

( تحييد للعواطف واعطاء كامل المساحه للعقل )





لذلك









لم يكن من المستغرب ان ينعكس الصراع الازلي بين العقل والعاطفه علي معظم المتعاملين في الاسواق الماليه



تلك المنطقه التي تسحوز علي القدر الاكبر من مساحه الخوف( ذلك الثور الهائج )والطمع( ذلك الدب القضبي الثمين) نفس اي انسان ، بمجرد الدخول الي عالم البورصات





لكن في الواقع هو صراع نفسي بين العقل والعاطفه ليس اكثر



والتاجر الجيد هو من يستطيع تحيد العاصفه اكبر واطول وقت ممكن



ولكن هذا التحيد في غايه الصعوبه

فمع صراع الدببه والثيران علي الشارت هناك صراع اخر يدور بداخلك من حيث لا تدري

وهذه الصراع يمر به المبتديء والمحترف علي حد سواء



فنحن نسمع عن اشخاص سقطوا بالسكتات القلبيه والدماغيه مازال الي الان بسبب البورصه وقد قضوا نصف اعمارهم فيها



وهم علي درايه وعلم يقيني بمحفوظات اداره المخاطر والتحليلات واخواتها ( رغم اهميتها القصوي )



فلماذا خالفوهها وتجاهلوها حتي سقطوا



لدغتهم الحيه عواطف اللدغه الاخيره والمميته وقتلت التعقل في قرارتهم





وهكذا انتصرت العاطقه علي المنطق والعقل من جديد





هل اادركتم كم هي مميته الست عواطف



الجميع بلا استثناء لم يسلموا من تلك اللدغات

حتي الناجحون والمحترفون لم ولن يسلموا من سمها

لكن لديهم مناعه قويه بحيث لا تسبب لهم الاصابه الا اعراض دوخه خفيفه لايام اواسابيع بحد اقصي لبعودوا من جديد اكثر احترافا ومناعه وارباحا





اعراض ذلك السم معروفه وهي علس سبيل المثال وليس الحصر



1-العمي الفني المؤقت





وهو ان تفتح الشارت ولا تري شيئا ( وان رايت فلا تري الا ما يدعم مركزك المفتوح الخاسر )



2-الصمم الاساسي المؤقت



تاتي الاخبار بما لا تشتهييه الصفقات وانت لا تسمع لها ولا لنصح الناصحيين المحايدين



3-فقدان الذاكره المؤقت



تنسي كل ما تعلمته وايقنته من مسلمات ومحفوظات اسباب الخساره واسباب النجاح





وجدير بالذكر هنا ان اقص عليكم اخر حاله صادفتني مر بها صديق لي له اكثر من 7 سنوات من العمل في البورصه المصريه كنت متابعا تجربته منذ البدايه



وقد بدا بمبلغ 100.000 جنيه وتوالت الخسائر الطبيعيه عليه اول سنتين ثم عاد للربح الي ان وصل الي مبلغ 210.000 جنيه

وهو ربح جيد جدا في سوق ضيق مثل السوق المصري



وفجاه بدات عليه الاعراض

وقرر الدخول في صفقه عاليه المخاطر باكثر من 80% من محفظته في احد الاسهم الناميه رغم تحزير الجميع له

سواء جديد وقديم في المجال الا انه كان اصم واعمي وكان يطمع في توصيل محفظته الي نصف مليون جنيه

والباقي تعلمونه



وصلت المحفظه الي 70.000 وعاد اقل مما كان قبل 7 سنوات وعليه الان ان يبدا من جديد



ولكن خبره الست سنوات والخسائر التي تعرض لها في البدايه بالاضافه الي عدم تاثير تلك الخساره علي وضعه المادي والمعيشي

ساهم الي حد كبير في تخفيف الصدمه وهو الان بدا في التماسك وان كان لايزال يعاني من بعض اثار فقدان الثقه لم تلبس ان تزول باذن الله



مذا حدقث لهذا الرجل الذي كان ملتزما الي حد كبير باداره المال حتي اصابه ما اصابه



انها عاطفه الطمع والتي غزت لديه رغبه مجنونه في احداث طفره في الحساب



كان يبحث عن الطفره فخسر مجهود 7 سنوات من عمره



والقصص كثيره ومتعدده



لذلك لا تحسب نفسك ببعيد المنال



اسحاق نيوتن عالم الرياضيات الشهير خسر الف جنيه استرليني سنه 1720 بعد انهيار اسهم شركه سوث سيتي

وهو مبلغ ضخم في هذا الزمان حتي قال جملته المشهوره وهو في قمه الحسره



( انني قادر علي حساب حركه الاجرام السماويه ، ولكنني عاجز عن حساب جنون الناس )





كلنا يمكن ن نكون هذا الرجل الخاسر الضعيف فاقد الثقه



الا اذا
 

حيدنا تلك الافعي السامه ( العواطف )



ولكن كيف



نعود ونقول ان التاجر الجيد هو من يستطيع تحيد العاطفه عن عمل العقل في اتخاز القرارات الاستثماريه



بقدر الامكان و اطول وقت ممكن



ولكن هذا في غايه الصعوبه بالذات في مثل تلك الاسواق المستفزه والتجاره ذات العائد والمخاطره الضخمه اي كان شكلها ليس فقط في الفوركس او الاسواق الماليه عموما





ولكن كيف يتم ذلك



الحل في تحفيز العقل دائما عن طريق البرمجه اللغويه العصبيه في ابسط طرقها وهي التكرار



فكما ان جهازك يحتاج دائما الي سوف وير جديد كل فتره كذالك عقلك يحتاج الي التحديث دائما وازاله الاخطاء

وتثبيت المسلمات الصحيحه



والتكرار هو من افضل الوسائل لتحديث العقل دائما وفي شتي المجالات



ودعونا نضرب لكم مثالا عمليا لنذكركم ونذكر انفسنا قبلكم



قبل ان تدخل في اي صفقه اسال نفسك



هل تهدف من وراء هذه الصفقه عمل نقله نوعيه او احداث طفره ايجابيه في الحساب ؟

. هل انت خائف من هذه الصفقه وهل خوفك منطقي ؟

. هي انتهيت تماما من التحليل ؟

. هل راجعت جدول الاخبار ؟

. ماذا ستفعل ان عكس معك ؟السعر؟

. كم هي خسارتك وهل تتوافق مع حسابك واداره مخاطرك؟ ام لا

. هل نقطه دخولك جيده ام ان هناك نقطه افضل منها للدخول؟

. هل اذا ايقنت ان الصفقه خاسره لا محاله نتيجه ضروف طرائت علي السوق هل تنتظر حتي يتفعل الوقف ام ستغلق العمليه؟

. ما هي النسبه المئويه لنجاح الصفقه؟ وهل تتوافق مع نسبه المخاطره ام لا؟

. هل اذا وجدت صديقك الذي تحبه وتثق فيه او استاذك الذي تتعلم منه دخل عكسك هل ستستمر في الصفقه؟ ام ستخرج ؟ام ستعكس معه؟



بالطبع عوامل النجاح واسباب الخساره كثيره جدا وشرحها يطول



لكن ان اجملتهم في عده نقاط وقمت بقرائتهم كل يوم قبل ان تفتح الصفقات وعملت بهم



لم تجد الافعي طريقها اليك ابدا



وستنذوي في جحرها بعيدا عنك في بيات شتوي عميق ومزمن
 
الوعي الاستثماري وأهميته في سوق الأسهم
من الملاحظ على الكثير من المتداولين بسوق الأسهم عند مجرد حدوث هبوط في المؤشر أو السوق يسود الذعر والقلق والخوف المتزايد من وضعية السوق .. ويتضح ذلك من خلال الحذر الشديد في الشراء عند هبوط السوق إضافة الى موجة من التشاؤم والذي يسود معظم كتاب المنتديات.. و عندما يبدأ السوق بالارتداد تجد موجة عالية من التفاؤل تعود الى المتداولين .. ولاشك ان من نتاج هذا التعامل الغير صحيح في سوق الاسهم هو ضياع الكثير من المتداولين الصغار لفرص السوق الجيدة التي تتاح لهم.. واذا أمعنا النظر في وضعية سوق الأسهم لعرفنا أن جنى الأرباح وخصوصا المتوسط القوة يمثل فرصة طيبة جدا للباحثين عن الربح الجيد.. وهذا يدركه فقط المحترفين به .. ولكي نتعرف إلى ابسط أسس التعامل السوقي لابد لنا أن نعرف ما يلي..
ولكي نتعرف الى ابسط واسس التعامل السوقي لابد لنا ان نعرف ما يلي..

1-السوق حتى الان وبعد مضي 35 اسبوعا سجل رقما قياسيا جيدا في الارتفاع وبمعدل 44.855% مما يعني ان نسبة الارتفاع الشهري يمثل 5.28% وهو ارتفاع معقول وضمن المعدل مما يقلل من نسبة مخاوف التصحيح الكبير حسب ما اشار اليه بعض المراقبين للسوق السعودي.

2- المحافظ البنكية والتي تدير استثماراتها بشكل حذر.. تنقسم الى ثلاث اقسام ..
أ‌- محافظ عالية المخاطر وتتمثل في الدخول بحجم سيولة منخفضة عند ارتفاع السوق وتحركه والعمل على الشراء والبيع الخاطف.
ب‌- محافظ منخفضة المخاطر وهذه لاتدخل بالسيولة في السوق الا في حالة هبوط قوى جدا للسوق
ت‌- محافظ متوسطة المخاطرو من سياستها الاساسية هو عدم الشراء الا في حالات جني ارباح متوسط القوة ... واعتقد ان هذا معروف لدى الجميع .
3- غالبية المضاربين اليوميين المتوسطي القوة الشرائية .. لايدخلون بسيولة عالية إلا عندما يكون السوق في حالة جني ارباح متوسط القوة على الأقل.
4- غالبية كبار المضاربين لا يدخلون السوق إلا اذا كانت حالة السوق تسمح بتحقيق ارتداد مغري لهم .. ولديهم اسعار مستهدفة .. لذا تلاحظ عقب أي هبوط اعلى من متوسط القوة بقليل يصاحبه بعد ذلك ارتداد كذلك متوسط القوة او اعلى بقليل نتيجة دخول بعض الكبار في الاسهم المؤثرة بالسوق كسابك والاتصالات والكهرب وبعض الأسهم متوسطة التأثير على اتجاه القوة الشرائية بالسوق كالتصنيع.. وسافكو و اللجين والبحري والمواشي ..


و حالة الركود التي تكتنف السوق نتاجه جني الأرباح الضعيف للسوق والتي لاتتلائم مع حجم وقوة الارتفاعات السابقة له ... والذي يلاحظ نسبة تنامي حجم السيولة بالسوق من 2 مليار في الفترة الصباحية والتي تتنامى تدريجيا الى ان تصل في بعض الاحيان الى 6 مليار او اكثر بقليل عند اغلاق الفترة المسائية ورغم ذلك تجد ركود ممل بالسوق وحركة غير عادية على سابك والكهرب والذي يفسر بما يلي
1- في حالة جني ارباح ضعيف للسوق والغير ملائم لحجم وقوة الارتفاعات السابقة .. يلاحظ عند الارتداد ان السوق ينتابه حالة ركود و يتم الشراء بصفقات متوسطة في سابك والكهرب وبعض البنوك كالراجحي والفرنسي او البريطاني لرفع وهمي او مصطنع للمؤشر..
2- في حالة جني الارباح المتوسط القوة .. يتم عندها الشراء في الأسهم المؤثرة بالسوق بنسب اعلى من المتوسط وبدرجة متفاوته وترتفع القوة الشرائية تدريجيا في الاسهم الصغيرة والمتوسطة من معظم المحافظ البنكية متوسطة المخاطر وبعض المضاربين متوسطي القوة الشرائية والصغار , ويلاحظ عندها تحوا جزء من السيولة الى الاسهم المتوسطة والصغيرة .. و تجد بعض الشركات الصغيرة او المتوسطة تقفل على ارتفاع عالي.



اما اذا بدأ السوق بالارتفاع في قيمة المؤشر فاعلم ان البيع سترتفع وتيرته بغرض العمل على الاستفادة من الارتفاع.. ويبدأ التصريف تمهيدا للشراء عند النزول .. وهنا يرتكب معظم الصغار خطأ بالتسارع في الشراء.. وما يفطنوا إلى أن معظم الاسهم بدأت في التراجع نتيجة لبيع من اشترى وقت هبوط السهم .. فالبيع له الان مجدي .. اما شراء الاخر عند الارتفاع مرده مزيد من التعليقات.. ويبدا السوق في التراجع وبالتالي تجد الفترة الصباحية غالبا ما تقفل على ارتفاع في المؤشر .. ويصاحب ذلك جمود في حركة معظم الأسهم المتوسطة والصغيرة .. واللعب على سابك فقط او الكهرب او الاتصالات.. اما الفترة المسائية فتكون نهايتها معروفة .. ركود ممل ,, ثم هبوط عند الاقفال لمعظم الاسهم بما فيها القيادية.

لذا أقول لكم إخواني ... ان الوعي الاستثماري في سوق الاسهم عامل هام جدا.. وينبغي الا نقلق كثيرا عند أي هبوط للمؤشر .. او السوق... فالهبوط عامل صحي هام لدفع السيولة الخارجة والقلقلة والمتربصة.. بالدخول.. لان السوق عند ذلك سيكون مغريا للمستثمرين وقناصي الفرص.. وبالتالي حركة جيدة ومفيدة للسهم وملاكه . ... كما يجب ان لا نقبل بالمعايير المزدوجة التي يحاول الكبار فرضها على الصغار .. فاللعب مع الكبار نتاجه غير محمود لصغار المتداولين ... لذا الاسلم هم التماشي مع حالة السوق بطريقة التعاكس والانعكاس..بمعنى في حالة الارتفاع نبيع وفي حالة الانخفاض نشترى .. بمعنى نصرف مع المضارب ..ونشترى مع تجميع المضارب ,

للمستثمرين
سوقنا ينتظره العديد من المحفزات القوية وخصوصا أرباح الربع الثالث والمتوقع لها ارتفاع قوى في الربحية عنها في الربع الثاني نتيجة ارتفاع اسعار المشتقات البترولية والتي استفادت منها كثيرا الشركات البتروكيماوية .. وطالما ان السقف السعري للنفط لايقل عن 35 $ حسب توقعات المراقبين الدوليين له, وخصوصا ما اذا ادركنا نقطة هامة جدا وهو انه "بالنسبة لاعضاء اوبك من الصعب ايجاد قدرات انتاجية اضافية والتي تفضل الاعتماد على السعودية الدولة لوحيدة القادرة على توجيه حجم الحصص الانتاجية النفطية في الوقت الحالي واللاحق القريب والتي تعتمد عليها الدول المتقدمة الان في هذا المجال لاقامة "هامش حماية للعالم" والعمل على استقرار الاسواق المالية العالمية وخصوصا ما اذا عرفنا ان العراق يحتاج الى عامل زمني ليس بالقصير للاستقرار الاقتصادي له.

لذا ختام القول بان السوق سيواصل جموحه باذن الله الى طفرة جيدة وممتازة .. إضافة الى قرب البدء في تطبيق نظام تجزئة الاسهم, اضافة الشركات الجديدة والتي منها المصرف البنكي الجديد و المصارف الاجنبية والتي سيتم إدراجها قريبا بإذن الله والتي ستمثل اضافة عالية في السيولة الداخلة للسوق ناهيك عن دخول المستثمرين الاجانب والذي من شانه سيعمل على ازدياد رفع وتيرة القوة النسبية لحجم ومكانة السوق السعودي قياسا للاسواق العربية والعالمية

هذا والله تعالى اعلم
This article was qouted for eucational purposes
Best Regards
 
قواعد وشروحات في التحليل الفني مهمة لكل متداول

طوّر خطّةً متاجرة وأرتبط بها .

ينبغي أن يعمل كلّ تاجر على تنميه ومنهجة أسلوبه في التجاره . فعلم المنهج, أو نموذج المتاجرة, ربّما يكون على أساس عوامل جوهريّة,او المؤشّرات التّقنيّة أو كليهما . قبل أن تأخذ أي مركز في السّوق, تأكد من أن منهجك للتجارة صحيح و مربح . من المهمّ في خطّتك للتجاره هو تحديد مقدار خسارتك للمركز . إذا وصلت إلى ذلك الحدّ . اخرج . التزم بخطّتك و تجنّب تجارة الرّغبة .

إذا كنت لا تتبع خطة, أوليس لديك أيّ خطّة . فأنت بحاجه لخطّة متاجرة صحيحة تستطيع بها ان تتسلح بالثقه التي ستحتاجها كثيرا وأنت تواجه الأتجار تحت الضغط. فبأتباعك للتّوجيهات المعيّنة, سوف تقلل من أجتمالات التجاره المتهوره . لا تتبع خطة متاجرة على نحو أعمى, ولكن. إذا لم تتفهم آلية السّوق أو إذا كان توازنك العاطفيّ مختلًّا بشدّة, اقفل جميع مراكزك . ودائما ضغ في استراتجيتك ان لا تستثمر بناء على أشاعات, فهذا المال هو مالك الذي نضعه في خطر . قم بدراستك قبل الدخول في السوق .
 
تحكّم في عواطفك .

تذكر دائما بأن كافة تجار العملات يعانون من درجة عاليه من الضغوط وأحيانا يتكبدون خسائر جسيمه. ويعيشون القلق و الإحباط و الاكتئاب و أحيانًا اليأس فهذا كله جزء من لعبة تجارة العملات . ولكي تستطيع ان تصبح تاجرا مثاليا فيجب عليك تعلم القدرة على التّحكّم في هذه العواطف . لا تترك لهذه العواطف أن تحكم السّيطرة على تجارتك . تمتغ بتركيز عالي وثقه مركّزة على ما تفعله . فالتّجارة يجب أن تكون على أساس قرارات منطقيّة مطّلعة, ليست على عواطف و غشم . ولا بد ان تتعلم أخذ يوم إجازة عرضيهّ في الأسبوع فذلك سيساعد على تقلبل التّوتّر و المحافطه على اتّجاه إيجابيّ . إذا كنت تعمل جيّدًا, فهذه بحد ذاتها مكافأة جيدة . اذا كان عملك ليس جيدا , فأن أخذ الأجازه ستساعد على تجنّب الصدمات و قد يساعدك لأن ترى السّوق بمنظور مختلف
 
إذا كنت متشككا, اخرج من السوق .

أن الشكوك قد تظهر أحيانا بأن هنالك شيئا ما خطأ في حساباتك أو خطتك الخروج من السوق هو السبيل الوحيد لذلك خاصة اذا :

1- لا تعرف ماذا تعمل
2- لا يمكن أن تنام ليلاً .
 
اعرف نفسك .

تحتاج لطبيعة موضوعيّة وقدرة للتّحكّم في العواطف, ولكي تحمل مركز و لا تفقد الرغبه في النوم . فبالرّغم من أنّ الانضباط في التجاره يمكن أن تُطَوَّر التّاجر النّاجح وتجعله يبدو غير منفعل بوجود مراكز في السوق . الأ ات هناك أشياء مثيرة كثيرة تحدث في السّوق اليوميّ, لذا فقد يأخذ التاجر رأيا صارما بأتجاه مركز و قدرةً للوقوف فوق ظروف المدّة القصيرة, أو فأنك ستغيّر رأيك و وضعك كلّ دقائق قليلة .
 
لا ترتكب حماقات .

إحدى القواعد العامّة والهامه هي ابقاءك في رصيد حسابك على الأقلّ ضعف المال الذي يحتاجه الحساب الهامشي لمركز معين. قم بتقليل عدد المراكز, إذا لزم الأمر, وبالألتزام بتلك القاعدة . فقد تساعدك على تجنّب تجاره القرارات التي تعتمد على أساس كمّيّة المال في حساب هامشك .
 
لا تقم بتكوين اراء جديده خلال التداول.

يجب ان تقرّر خطّة عمل أساسيّة, لا تسمح للتّقلّبات أثناء اليوم أن تزعج خطّتك. فان القرارات التي تتخذ أثناء اليوم ، تكون مبينه على أساس حركة الأسعار أو نشوء خبر ما كثيرا ما تكون مدمّرة . صغ خطّةً تجاره أساسيّةً قبل أن يبدأ السّوق أو قبل فتح اي مركز, ثمّ ابحث عن وقت مناسب لتنفيذ القرار الذي قد اتخذ
 
لا تتّبع الآخرين .​

عندما يبدأ الجميع في الشراء, فأنهم حتما سيأخذون بسبب البيع لاحقا وسريعا عندما تكون معظم الخدمات الاستشاريّة ترشح الشراء, على سبيل المثال, التّاجر النّاجح يستعدّ للانتقال إلى العمل المتوازي أو لأخذ مركز بيع .
 

لا تستمع لأراء الغير .

لا تجعل ما يقوله الغير يؤثر على تجارتك . والآ فأنك ستقوم بتغيير رأيك في كل لحظه فأحيانا قد تؤثر عليك احد الأراء وتجعلك تندم على عدم ابقاء مركزك القديم الذ هو الآن يجني ثماره
 
عودة
أعلى