- المشاركات
- 82,633
- الإقامة
- قطر-الأردن
صندوق النقد الدولي أكد على المعلومات التي صدرت اول أمس حول رفع قدراته المالية بحيث يكون أكثر قدرة في دعم دول أوروبية تحتاج للمساعدة.
بنوك أميركية اعطت نتائج جيدة ( بنك اوف امريكا و مورجن ستانلي ).
بيان البطالة الأسبوعي لم يغب عن الايجابيات فالطلبات المقدمة للحصول على إعانة البطالة تراجعت بحدة الأسبوع الماضي وهو المستوى الأفضل منذ ابريل العام 2008. التراجع كان فعلا مفاجئا للجميع وما كان يمكن إلا أن ينعكس على الأجواء إيجابا.
التضخم ظل مستقرا ومؤشر فيلادلفيا لم يعاكس التيار الإيجابي فتراجعه كان محدودا.
بعد اقفال ال وول ستريت صدرت نتائج " انتل " فكانت على ايجابية اذ تعدى ربح السهم ( 0.68 سنت)تقديرات المحللين ( 0.64 سنت).
كذلك فعلت ميكروسوفت اذ تعدى ربح سهمها ( 0.78 سنت ) التوقعات على ال 0.76 سنت ).
اميركان اكسبرس لم تشذ عن القاعدة هذه فبلغ ربح سهمها 1.01 سنت متعديا التوقعات على ال 0.96 سنت.
و " اي بي ام " بلغ ربح سهمها ال 4.71$ متعديا التقديرات على ال 4.62$.
*وحدها جوجل سجل سهمها تراجعا بلغ 8.5% لان نتائجها ظلت قاصرة عن بلوغ التوقعات.
*
وماذا في اليونان؟
ألنتائج النهائية حول المحادثات الجارية بين الحكومة والممثلين عن الدائنين*لم تصدر بعد، ولكن ثمة أنباء تفاؤلية حول مسار المعركة النهائية التي*تخوضها الحكومة من أجل خلاص البلاد من مصير كارثي. هذه الأنباء الطيبة صدرت عن رئيس الوزراء و*أحيت الأسواق فدفعت باليورو الى التقدم باتجاه ال 1.3000 حيث تنتظر محطة مقاومة مهمة جدا معززة بأوبشن من المنتظر ان تكثر النزاعات عند موعد استحقاقها اليوم في ال 15:00 جمت .
*وسوق السندات؟
وان ننسى لا ننسى إصدارات السندات الفرنسية والاسبانية التي شهدت إقبالا كبيرا عليها. فوائدها أيضا تراجعت قياسا على الاصدارات السابقة. أسعار السندات في السوق الثانوية استقرت ايضا.
*
إيجابيات من كل حدب وصوب. ألأخبار تخلو من كل سلبية أو تكاد. المستغرب ليس ارتفاع اليورو في هذا المناخ بل عجزه عن الإرتفاع - فيما لو حدث- . ال 1.3000 باتت على خطوتين من المستوى الذي أنهى السوق شراء اليورو عليه مساء الخميس. مقابل الين استعاد ال 100.00 ين وبات ليلته حولها.
*
وهل يعني ما تقدم أن الجولة قد انتهت ورُبحت؟
سيصح القول إن الجولة الحالية انتهت بربح مؤكد فيما لو أسفرت المفاوضات بين الحكومة اليونانية وممثلي البنوك الدائنة عن اتفاق اليوم أو في العطلة الأسبوعية. السوق يتمركز على أساس أن الربح آت. إن لم يتحقق ذلك فلا شك بأن الخيبة ستكون كبيرة والسوق سيعاود معاكسة الاتجاه الحالي.
بنوك أميركية اعطت نتائج جيدة ( بنك اوف امريكا و مورجن ستانلي ).
بيان البطالة الأسبوعي لم يغب عن الايجابيات فالطلبات المقدمة للحصول على إعانة البطالة تراجعت بحدة الأسبوع الماضي وهو المستوى الأفضل منذ ابريل العام 2008. التراجع كان فعلا مفاجئا للجميع وما كان يمكن إلا أن ينعكس على الأجواء إيجابا.
التضخم ظل مستقرا ومؤشر فيلادلفيا لم يعاكس التيار الإيجابي فتراجعه كان محدودا.
بعد اقفال ال وول ستريت صدرت نتائج " انتل " فكانت على ايجابية اذ تعدى ربح السهم ( 0.68 سنت)تقديرات المحللين ( 0.64 سنت).
كذلك فعلت ميكروسوفت اذ تعدى ربح سهمها ( 0.78 سنت ) التوقعات على ال 0.76 سنت ).
اميركان اكسبرس لم تشذ عن القاعدة هذه فبلغ ربح سهمها 1.01 سنت متعديا التوقعات على ال 0.96 سنت.
و " اي بي ام " بلغ ربح سهمها ال 4.71$ متعديا التقديرات على ال 4.62$.
*وحدها جوجل سجل سهمها تراجعا بلغ 8.5% لان نتائجها ظلت قاصرة عن بلوغ التوقعات.
*
وماذا في اليونان؟
ألنتائج النهائية حول المحادثات الجارية بين الحكومة والممثلين عن الدائنين*لم تصدر بعد، ولكن ثمة أنباء تفاؤلية حول مسار المعركة النهائية التي*تخوضها الحكومة من أجل خلاص البلاد من مصير كارثي. هذه الأنباء الطيبة صدرت عن رئيس الوزراء و*أحيت الأسواق فدفعت باليورو الى التقدم باتجاه ال 1.3000 حيث تنتظر محطة مقاومة مهمة جدا معززة بأوبشن من المنتظر ان تكثر النزاعات عند موعد استحقاقها اليوم في ال 15:00 جمت .
*وسوق السندات؟
وان ننسى لا ننسى إصدارات السندات الفرنسية والاسبانية التي شهدت إقبالا كبيرا عليها. فوائدها أيضا تراجعت قياسا على الاصدارات السابقة. أسعار السندات في السوق الثانوية استقرت ايضا.
*
إيجابيات من كل حدب وصوب. ألأخبار تخلو من كل سلبية أو تكاد. المستغرب ليس ارتفاع اليورو في هذا المناخ بل عجزه عن الإرتفاع - فيما لو حدث- . ال 1.3000 باتت على خطوتين من المستوى الذي أنهى السوق شراء اليورو عليه مساء الخميس. مقابل الين استعاد ال 100.00 ين وبات ليلته حولها.
*
وهل يعني ما تقدم أن الجولة قد انتهت ورُبحت؟
سيصح القول إن الجولة الحالية انتهت بربح مؤكد فيما لو أسفرت المفاوضات بين الحكومة اليونانية وممثلي البنوك الدائنة عن اتفاق اليوم أو في العطلة الأسبوعية. السوق يتمركز على أساس أن الربح آت. إن لم يتحقق ذلك فلا شك بأن الخيبة ستكون كبيرة والسوق سيعاود معاكسة الاتجاه الحالي.