- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهد مؤشر أسعار المستهلكين الجوهري في الولايات المتحدة الأمريكية المستثنى منه أسعار الطعام والطاقة ارتفاع خلال شهر مارس/آذار ليدل على تحسن معدلات التضخم في إشارة على صحة تصريحات البنك الفدرالي أن التراجع الحالي في معدلات التضخم ناتج عن انخفاض أسعار النفط الخام.
مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة الأمريكية خلال شهر مارس/آذار ارتفع بنسبة 0.2% بنفس قيمة التوقعات والقراءة السابقة بينما انخفض المؤشر السنوي بنسبة 0.1% بعد أن كانت التوقعات والقراءة السابقة عند المستوى 0.0%.
من جهة أخرى ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين المستثنى منه أسعار الطعام والطاقة خلال شهر مارس/آذار بنسبة 0.2% بنفس قيمة التوقعات والقراءة السابقة. بينما ارتفع المؤشر السنوي بنسبة 1.8% مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة بنسبة 1.7%.
ارتفاع القراءة الجوهرية لمؤشر أسعار المستهلكين يدل على تحسن معدلات التضخم وأن التأثير السلبي على معدلات التضخم ينتج من انخفاض أسعار الوقود الناتج عن تراجع أسعار النفط الخام عالمياً.
القراءة الحالية تزيد من الثقة في توقعات البنك الاحتياطي الفدرالي الذي أشار في أكثر من مناسبة أن معدلات التضخم في طريقها إلى الاستقرار منذ كون التراجع الحالي ناتج عند انخفاض أسعار النفط الخام.
التوقعات تشير إلى كون معدلات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها إلى الاستقرار خلال النصف الثاني من العام مع استقرار أسعار النفط الخام العالمية، وهو الأمر الذي يساعد البنك الاحتياطي الفدرالي على اتخاذ قراره بشان رفع أسعار الفائدة.
مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة الأمريكية خلال شهر مارس/آذار ارتفع بنسبة 0.2% بنفس قيمة التوقعات والقراءة السابقة بينما انخفض المؤشر السنوي بنسبة 0.1% بعد أن كانت التوقعات والقراءة السابقة عند المستوى 0.0%.
من جهة أخرى ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين المستثنى منه أسعار الطعام والطاقة خلال شهر مارس/آذار بنسبة 0.2% بنفس قيمة التوقعات والقراءة السابقة. بينما ارتفع المؤشر السنوي بنسبة 1.8% مقارنة مع التوقعات والقراءة السابقة بنسبة 1.7%.
ارتفاع القراءة الجوهرية لمؤشر أسعار المستهلكين يدل على تحسن معدلات التضخم وأن التأثير السلبي على معدلات التضخم ينتج من انخفاض أسعار الوقود الناتج عن تراجع أسعار النفط الخام عالمياً.
القراءة الحالية تزيد من الثقة في توقعات البنك الاحتياطي الفدرالي الذي أشار في أكثر من مناسبة أن معدلات التضخم في طريقها إلى الاستقرار منذ كون التراجع الحالي ناتج عند انخفاض أسعار النفط الخام.
التوقعات تشير إلى كون معدلات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها إلى الاستقرار خلال النصف الثاني من العام مع استقرار أسعار النفط الخام العالمية، وهو الأمر الذي يساعد البنك الاحتياطي الفدرالي على اتخاذ قراره بشان رفع أسعار الفائدة.